الأهلي يعلن عن عقد الجمعية العمومية العادية 28 و29 نوفمبر المقبل
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
أعلن الإعلامي أحمد حسن، عن تحديد الأهلي أيام للجمعية العمومية.
وكتب أحمد حسن على صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك: “مصدر : الأهلى سوف يحدد يومى 28 و29 نوفمبر المقبل موعدا للجمعية العمومية العادية، بجانب مناقشة موقف فتح باب الانتخابات طبقا للائحة”.
ومن ناحية أخرى أكد الإعلامي محمد فاروق أن المهندس مصطفى مراد فهمي السكرتير العام الأسبق للاتحاد الأفريقي لكرة القدم، حسم موقفه من طلب محمود الخطيب رئيس القلعة الحمراء بعد التواصل معه خلال الساعات القليلة الماضية.
وقال الإعلامي محمد فاروق عبر برنامج "البريمو" على قناة "تن" إن المهندس مصطفى مراد فهمي رفض طلب محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي بالترشح على منصب النائب لمدة عام بعد وفاة العامري فاروق بسبب استقراره في فرنسا وعدم وتابع:" مصطفى مراد فهمي اعتذر لمحمود الخطيب رئيس النادي الأهلي عن هذه الخطوة وفضل الاستقرار في فرنسا في الفترة المقبلة ".رغبته في العودة إلى مصر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأهلى الجمعية العمومية نوفمبر محمود الخطيب
إقرأ أيضاً:
خدمات شرطية.. تعرف على الإقامة العادية ومدتها فى مصر
الإقامة العادية مدتها خمس سنوات قابلة للتجديد ويرخص بها للأجانب للمقيمين في مصر بصفة مستمرة لمدة 15 سنة سابقة على 26/5/1952، وأولادهم القصر.
ويمكن للمرخص لهم بالإقامة الخاصة والعادية الحصول على أذن تغيب قبل مغادرتهم إذا كانوا سوف يتغيبون بالخارج أكثر من ستة أشهر ويتم الحصول على الإذن مجاناً من الإدارة العامة أو من بعثاتنا القنصلية بالخارج بعد مغادرتهم وقبل إنقضاء ستة أشهر من تاريخ السفر، ولا تزيد مدة الغياب علي سنتين ألا في حالتي الدراسة وأداء الخدمة العسكرية الإجبارية.
وفي لحظاتٍ تنبض بالحياة، تجتمع الجهود الأمنية في وزارة الداخلية لتكتب فصولًا جديدة من الأمل في سجلات المواطنين، في قسم المرور، لا تقتصر المهمة على إصدار الرخص، بل تتحول تلك الوثائق إلى رموزٍ للأمان في طرقاتنا المزدحمة، فكل رخصة تقف شاهدًا على مسؤولية، وتعبيرًا عن انضباط لا يُستهان به في شوارع تتشابك فيها الأرواح.
أما في الأحوال المدنية، حيث تتجسد الهوية في وثائق تُسجّل برفقٍ وشغف، يبرز الدور الإنساني لوزارة الداخلية في استخراج بطاقات الرقم القومي التي لا تُعدّ مجرد ورقة، بل هي جواز مرور لكل مواطن إلى عالم الحقوق والواجبات، فكل بطاقة تحكي قصة انتماء، وتمنح صاحبها دفعة من الأمل والتقدير.
وفي قسم الجوازات، تُفتح أبواب العالم بأيدي موظفين لا يتعاملون مع الأوراق فقط، بل مع أحلام الناس بالسفر إلى آفاق جديدة، بينما تصاريح العمل، التي تخرج من بين يدي الوزارة، ليست مجرد أوراق رسمية، بل بوابات للرزق وفرص جديدة، تكتب فيها الوزارة على وجه كل مواطن قصة سعيه نحو المستقبل.
مشاركة