تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، اليوم الأربعاء استشهاد 3 أشخاص وإصابة 54 آخرين، جراء الغارات الإسرائيلية المتتالية على بلدة /قانا/ في الجنوب اللبناني.
وأشار مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع للوزارة، بحسب الوكالة الوطنية للاعلام اللبنانية، إلى ارتفاع حصيلة الغارات المتتالية على مبنيي بلدية النبطية واتحاد بلدياتها باستشهاد 6 أشخاص وإصابة 43 آخرين.


وأضافت أن الطيران الإسرائيلي شن غارات متعددة مستهدفا مبنى في /تول/ ودمره.. كما استهدف بلدتي /حولا/ و/معروب/ بمحافظة النبطية في الجنوب اللبناني.
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: وزارة الصحة اللبنانية الجنوب اللبناني الغارات الإسرائيلية

إقرأ أيضاً:

رئيس البرلمان اللبناني: نرفض مغادرة الـ"يونيفيل" ولا نقبل بتعديل المهمات التي تقوم بها

بيروت- أكد رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، الأربعاء 11 يونيو 2025، أن "لبنان وأبناء الجنوب يريدون بقاء قوة الأمم المتحدة المؤقتة (يونيفيل) في جنوب لبنان".

وقال بري، في تصريح لصحيفة "النهار"، إن "الإشكالات التي تحصل معها في الجنوب سببها قيام اليونيفيل بدوريات في أملاك خاصة دون مرافقة الجيش اللبناني"، نافيًا اعتراض "حزب الله" على عملها، وفق وكالة سبوتنيك الروسية.

وأضاف أن "أي دبلوماسي غربي أو أممي لم يفاتحه في أن القوة الدولية ستغادر الجنوب"، متابعا: "لا نقبل بتعديل المهمات التي تقوم بها".

وقالت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية، الأحد الماضي، إن "الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل، توافقتا على إنهاء عمل قوات الطوارئ الدولية "يونيفيل" في جنوب لبنان".

وأشارت الصحيفة إلى أن "هذه الخطوة من المتوقع أن يتم طرحها للتصويت خلال جلسة بمجلس الأمن الدولي/ في أغسطس (آب) المقبل، وهو موعد تجديد ولاية القوة الدولية".

وبحسب ما أوردته الصحيفة، فإن واشنطن ليست مهتمة بتجديد ولاية قوات الطوارئ الدولية، بينما تعتبر إسرائيل أن الجيش اللبناني أكثر فاعلية في المرحلة الحالية.

لكن الصحيفة نقلت عن مصادر دبلوماسية، قولها إن "فرنسا من المحتمل أن تعارض هذه الخطوة".

وتعدّ الـ"يونيفيل" من أقدم بعثات حفظ السلام الأممية في العالم، ويرجع تاريخ إنشائها، إلى شهر مارس/ آذار 1978، بموجب القرارين 425 و426 الصادرين عن مجلس الأمن الدولي، بعد الاجتياح الإسرائيلي للجنوب اللبناني.

ونص قرار تأسيس القوة على تكليفها بتأكيد الانسحاب الإسرائيلي من لبنان، واستعادة السلم والأمن الدوليين، ومساعدة الحكومة اللبنانية على بسط سلطتها على الجنوب.

وفي أعقاب حرب يوليو/ تموز عام 2006، توسّعت مهام القوة بموجب القرار 1701 لتشمل مراقبة وقف الأعمال العدائية، ومراقبة "الخط الأزرق" الفاصل، ودعم الجيش اللبناني في جنوب الليطاني.

وتضم القوة نحو 10 آلاف جندي من أكثر من 40 دولة، إلى جانب مئات المدنيين، وتتخذ من الناقورة جنوبي لبنان، مقرا رئيسيا لها، وتعمل بالتنسيق مع الجيش اللبناني ضمن ولاية واضحة حددها مجلس الأمن الدولي.

مقالات مشابهة

  • “إسرائيل” تعلن إتمام سلسلة الغارات ضد منظومة إيران الصاروخية
  • مدارس في النبطية ومنطقتها أقفلت أبوابها
  • موجة غارات إسرائيلية ثالثة تستهدف طهران وإصابة خطرة لعلي شمخاني
  • استشهاد مواطن اثر غارة للعدو الصهيوني في النبطية الفوقا جنوب لبنان
  • غارات إسرائيلية مكثفة على جنوب لبنان.. والصحة تعلن استشهاد شخص
  • الصحة اللبنانية: شهيد وثلاثة جرحى في غارة إسرائيلية على بلدة بيت ليف
  • رئيس البرلمان اللبناني: نرفض مغادرة الـ"يونيفيل" ولا نقبل بتعديل المهمات التي تقوم بها
  • رئيس الوزراء اللبناني يبحث الأوضاع في الجنوب مع مسؤولة أممية
  • 42 شهيدًا جراء غارات الاحتلال على قطاع غزة منذ فجر اليوم
  • توغلات وتصعيد في الجنوب اللبناني.. جرافات إسرائيلية تحفر الخنادق