إصابة 4 أشخاص إثر انقلاب سيارة في الوادي الجديد
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
أصيب 4 أشخاص، اليوم الأربعاء، في انقلاب سيارة دوبل كابينة تابعة لوزارة الكهرباء بمنطقة شرق العوينات بمحافظة الوادي الجديد، وتم الدفع بسيارات الإسعاف لموقع الحادث ونقل المصابين إلى مستشفى الداخلة العام لتلقي العلاج اللازم.
تلقى اللواء محمد حامد هاشم مدير أمن الوادي الجديد، بلاغًا من إدارة النجدة، يفيد بانقلاب سيارة دوبل كابينة، تابعة لشركة كهرباء بشرق العوينات نتج عنه إصابة 4 أشخاص من العاملين بوزارة الكهرباء، إذ أصيب في الحادث رضا سيد علي البالغ من العمر 36 عاما، وزياد شكرى عبد المعتمد البالغ من العمر 25 عاما، عبد السلام عطية عبد السلام 45 عاما، إسلام محمد سيد 33 عاما.
تم نقل المصابين إلى مستشفى الداخلة العام لتلقي العلاج اللازمـ وتم تحرير محضر بالواقعة وإحالته للنيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيارات محافظة الوادى الجديد التحقيق تحرير شكري محضر بالواقعة الداخلة السل نيابة العامة وزارة الكهربا الحادث الوادی الجدید
إقرأ أيضاً:
قدرة المعمّرين على تفادي الأمراض تحير العلماء
#سواليف
كشفت #دراسة_علمية_حديثة عن قدرة استثنائية يتمتع بها الذين تجاوزت أعمارهم 100 عام، تتمثل في #تجنّب #الإصابة بالأمراض الكبرى أو تأخر ظهورها، ما يمنحهم فرصة للعيش حياة أطول وأفضل مقارنةً مع غيرهم.
وأوضحت الدراسة، التي أُجريت على مئات الآلاف من #كبار_السن في #السويد، أن المعمّرين لا يكتفون بالبقاء على قيد الحياة فترة أطول، بل يطوّرون الأمراض بمعدلات أبطأ، وفي كثير من الحالات يتجنبون أكثر المشاكل الصحية فتكاً المرتبطة بالعمر، مثل الجلطات القلبية، والدماغية، وأمراض القلب، والأوعية الدموية، والخرف.
ووفق “دايلي ميل”، تبثين من أحد البحثوث الذي شمل سجلات 170.787 شخصاً، وامتدّ لما يصل إلى 40 عاماً، تبيّن أن الذين عاشوا إلى 100 عام كانوا أقل عرضة بكثير للإصابة بالأمراض في منتصف العمر المتأخر، وحافظوا على هذا التفوق الصحي حتى نهاية حياتهم.
مقالات ذات صلةفعلى سبيل المثال، في الـ 85 عاماً، أصيب 4% فقط من المعمّرين بالسكتة الدماغية، مقارنة مع 10% من الذين توفوا بين 90 و99 عاماً. أما عند بلوغ 100 عام، فقد عانى 12.5% فقط من نوبات قلبية، مقابل أكثر من 24% بين من توفوا في الـ80 من العمر.
وأكّد الباحثون أن المعمّرين ينجون من الأمراض الكبرى ويتجنبونها تماماً لفترات طويلة، وأن تراجع صحتهم يحدث بوتيرة أبطأ وأكثر تدرجاً حتى في سنواتهم الأخيرة، عكس غير المعمّرين الذين يشهدون تدهوراً صحياً حاداً في أواخر حياتهم.
وتبقى أسباب هذه القدرة الاستثنائية غير محسومة، إذ قد ترجع إلى عوامل وراثية، أو أنماط حياة صحية، أو ظروف بيئية ملائمة، أو مزيج من كل ذلك. ويخطط فريق البحث لمواصلة الدراسات لمعرفة العوامل التي تعطي المعمّرين هذه الحماية النادرة، على أمل أن تساعد النتائج في رسم طرق عملية لزيادة العمر مع الحفاظ على جودة الحياة.
عصام الحضري ينتقد قرار استبعاد الشناوي أمام مودرن سبورت