ناقشت شركة الواحة للنفط، في اجتماع مع المؤسسة الوطنية للنفط، “نتائج نشاط إدارة الاستكشاف بالشركة للعام الجاري، بما في ذلك برامج الحفر الاستكشافي والمسح السيزمي في القطع والامتيازات التابعة لها، بالإضافة إلى مقترحات برامج نشاط الاستكشاف والدراسات والميزانيات اللازمة لها لعام 2025”.

واستعرض الاجتماع “برنامج المسح السيزمي في القطع 12 و13، وبرنامج المعالجة وإعادة المعالجة للخطوط السيزمية في القطع 31، م ن 59  وبعض المناطق الأخرى”.

وتناول الاجتماع، الذي انعقد بمقر المؤسسة بطرابلس، “الدراسات الجديدة المقترحة لتغطية جميع المناطق التابعة للشركة”.

هذا وشارك في الاجتماع كل من مدير إدارة الاستكشاف بالمؤسسة الوطنية للنفط، ومدير إدارة الاستكشاف بشركة الواحة، بالإضافة إلى عدد من المراقبين والمهندسين والمختصين، كما شارك ممثلون عن الشريك الأجنبي لشركة الواحة من شركتي “توتال” و”كونوكوفيلبس” عبر الدائرة المغلقة.

المؤسسة الوطنية للنفط والواحة تناقشان برامج الاستكشاف والدراسات والميزانيات اللازمة لعام 2025 ناقشت شركة الواحة للنفط…

تم النشر بواسطة ‏المؤسسة الوطنية للنفط National Oil Corporation‏ في الأربعاء، ١٦ أكتوبر ٢٠٢٤

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: آبار النفط ليبيا شركة الواحة للنفط مؤسسة النفط الليبية المؤسسة الوطنیة للنفط

إقرأ أيضاً:

مشرّعون أميركيون يطلبون تحقيقا بشأن عمل مؤسسة غزة الإنسانية

طالب 93 عضوا ديمقراطيا في مجلس النواب الأميركي، وزير الخارجية ماركو روبيو بفتح تحقيق عاجل في هيكل وعمل مؤسسة غزة الإنسانية التي تتولى حاليا إدارة مواقع توزيع مساعدات في قطاع غزة.

وأبدى المشرعون في رسالة لروبيو، قلقهم البالغ من أن المؤسسة قد تصبح المزود الوحيد أو الرئيسي للمساعدات في غزة، رغم افتقارها إلى الكفاءة والتجربة اللازمة.

وأكدوا أن تقديم المساعدات الإنسانية بشكل آمن وفعال للفلسطينيين ليس فقط التزاما أخلاقيا، بل هو أمر حيوي لأمن إسرائيل وعودة الأسرى.

ونبه النواب إلى أن عمليات المؤسسة خطيرة وغير فعالة، وإلى أن النموذج المعتمد في التوزيع القائم على الأسبقية في الوصول، أدى إلى فوضى وسقوط ضحايا.

كما انتقدوا في رسالتهم ما وصفوه بغياب الشفافية والرقابة، وطالبوا بالكشف عن مصادر تمويل المؤسسة وتفاصيل عقودها مع شركات الأمن ومصدر حزم المساعدات وأسعارها.

والمؤسسة شركة أميركية يقع مقرها الرئيسي في جنيف بسويسرا، وتأسست في فبراير/شباط 2025، وتزعم أنها تهدف إلى "تخفيف الجوع في قطاع غزة" عبر إيصال المساعدات للغزيين مع "ضمان عدم وقوعها بأيدي حركة المقاومة الإسلامية (حماس)"، وبدأت تنشط أواخر مايو/أيار من العام نفسه.

وواجهت المؤسسة "المشبوهة" انتقادات حادة من منظمات الإغاثة الإنسانية، لا سيما تلك التابعة للأمم المتحدة، التي شككت في حيادها بالنظر إلى الدعم الذي تحظى به من واشنطن وتل أبيب.

وطالبت أكثر من 170 منظمة إغاثة دولية، مطلع يوليو/تموز الجاري، بإغلاق "مؤسسة غزة الإنسانية" الممولة أميركيا وإسرائيليا فورا، لأنها تعرّض المدنيين لخطر الموت والإصابة.

ويُعاني سكان قطاع غزة أزمة إنسانية متفاقمة في ظل الحصار المستمر والهجمات المتواصلة، حيث يواجه كثيرون منهم نقصا حادا في الغذاء والمياه والرعاية الطبية.

إعلان

ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية في قطاع غزة، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها، مخلفة أكثر من 206 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد عن 10 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح العشرات.

مقالات مشابهة

  • بناء الكفاءات الوطنية في قطاع النفط.. إنهاء أولى مراحل برنامج تدريبي رائد
  • «مبروك والزويتينة» تستعرضان استراتيجيات زيادة الإنتاج النفطية لعام 2025
  • صحة غزة: أطفال غزة أبرز ضحايا التجويع
  • تفاهم بين «موانئ أبوظبي» و«البترول والثروة المعدنية» المصرية وشركة «تي سي أم»
  • إنتاج النفط والمكثفات يقترب من 1.5 مليون برميل خلال 24 ساعة
  • 93 نائبا ديمقراطيا يطالبون بتحقيق عاجل في عمل مؤسسة غزة الإنسانية
  • 93 نائبا ديمقراطيا يطالبون بتحقيق عاجل في عمل "مؤسسة غزة الإنسانية"
  • مشرّعون أميركيون يطلبون تحقيقا بشأن عمل مؤسسة غزة الإنسانية
  • مؤسسة النفط: الإنتاج الخام يتجاوز 1.39 مليون برميل خلال 24 ساعة
  • الموارد المائية تُثمّن جهود «النفط وأكاكوس» في تعزيز سلامة السدود