هل الثعابين تتغذى عليها.. نقيب الفلاحين يتحدث عن أزمة ثقوب الطماطم
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
تحدث حسين أبو صدام، نقيب الفلاحين، عن أزمة ثقوب الطماطم، قائلا: موضوع الثقوب الموجودة في الطماطم قديم".
وقال حسين أبو صدام، نقيب الفلاحين، خلال اتصال هاتفي على قناة المحور، : "هذه الثقوب إصابات حشرية تحدث للطماطم وهي خضراء، وعندما تنضج الطماطم يبقى أثرها فيها".
وتابع: فيه ناس بتقطع الجزء اللي فيه الثقب وتاكل الطماطم بدون أي مشاكل"، موضحا: ما يتم تداوله أن هذه الثقوب بسبب عضة ثعبان كلام عار تماما عن الصحة لأن الثعابين لا تتغذى على النباتات".
وانتشر منذ ساعات قليلة ماضية على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع صوتى مدرج تحته صورة لـ الطماطم التي تحتوي على ثقوب كما وصف المقطع تلك الطماطم بأن الثعبان لدغها وبالتالي من يتناول تلك الطماطم يتوفى فى الحال.
ومن جانبها ، نفت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، صحة ما تم تداوله من صور ومقطع صوتي، عبر وسائل التواصل الاجتماعي بشأن احد مظاهر إصابة ثمار الطماطم، والذي فسره المقطع بأنه ناتج عن سم الثعابين، وهو أمر عار تماما من الصحة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الطماطم ثقوب الطماطم نقيب الفلاحين الثعابين النباتات
إقرأ أيضاً:
خطوة غير مسبوقة عالميا.. أستراليا تحجب وسائل التواصل الاجتماعي عمّن هم دون 16 عاما
سيدني - الوكالات
بدأت أستراليا اليوم تنفيذ قانون غير مسبوق عالميًّا يقضي بحظر استخدام وسائل التواصل الاجتماعي على جميع من تقل أعمارهم عن 16 عامًا، في خطوة تهدف إلى تعزيز حماية الأطفال من المخاطر الرقمية المتزايدة.
وبموجب هذا القانون، ألزمت السلطات الأسترالية أبرز منصات التواصل — ومنها Facebook وInstagram وTikTok وYouTube وSnapchat وX — بحذف أو تعطيل حسابات القُصّر فورًا، مع فرض غرامات قد تصل إلى 49.5 مليون دولار أسترالي على أي منصة لا تلتزم بالمعايير الجديدة.
وتؤكد الحكومة أن قرار الحظر يهدف إلى الحد من المشكلات المرتبطة بالاستخدام المبكر للتطبيقات الرقمية، مثل الإدمان، والمحتوى الضار، والتنمر الإلكتروني، والآثار السلبية على الصحة النفسية.
في المقابل، يرى منتقدون أن مواجهة الاستخدام المفرط للتكنولوجيا لا ينبغي أن تتم من خلال الحظر وحده، محذرين من إمكانية لجوء بعض الأطفال إلى منصات غير خاضعة للرقابة أو استخدام وسائل للتحايل على القيود.
ورغم الجدل، يعتبر مؤيدو القانون أن الخطوة ستشكل نموذجًا عالميًّا يمكن أن يحتذي به عدد من الدول في إطار سعيها لتعزيز الأمن الرقمي وحماية الفئات العمرية الصغيرة من التعرّض المبكر للفضاء الإلكتروني.