في انتظار تحليل DNA.. جيش الاحتلال يرجح مقتل يحيي السنوار
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
رجح جيش الاحتلال الاسرائيلي اليوم الخميس، أن يكون زعيم حركة حماس يحيى السنوار قد قتل في الغارة الأخيرة على جباليا بقطاع غزة، مشيراً إلى أنه يفحص الـDNA لجثة يعتقد أنها للسنوار.
وحسب قناة العربية، فقد قال متحدث باسم جيش الاحتلال إنه "في هذه المرحلة لا يمكن تأكيد مقتل السنوار".هوية العناصروقال جيش الاحتلال في بيان: "نفحص مع الشاباك احتمال مقتل السنوار خلال نشاط في غزة".
أخبار متعلقة ارتفاع عدد الشهداء في قصف مدرسة تؤوي نازحين بغزة إلى 22 شهيدًااستشهاد 15 فلسطينيًا في قصف مدرسة تؤوي نازحين شمال غزةوأضاف: "خلال نشاط في قطاع غزة، قضينا على 3 عناصر، الجيش وجهاز الشاباك يفحص احتمال أن يكون السنوار أحدهم، وفي هذه المرحلة لا يمكن التأكد نهائيًا من هوية العناصر.
المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة: مخططات الاحتلال لفصل شمال #قطاع_غزة عن باقي أرض دولة #فلسطين أمر مرفوض ومدان.#اليوم
للمزيد: https://t.co/bWfA3Y1NUR pic.twitter.com/SCxTOWGGOB— صحيفة اليوم (@alyaum) October 16, 2024
واستشهد 22 فلسطينيًا على الأقل، وأصيب العشرات بجروح بينهم نساء وأطفال، اليوم الخميس، في قصف طيران الاحتلال الحربي مدرسة تؤوي نازحين في مخيم جباليا شمال قطاع غزة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام الأراضي الفلسطينية المحتلة جيش الاحتلال الاسرائيلي حركة حماس يحيى السنوار مقتل يحيى السنوار جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
بن غفير ينعى قتلى خان يونس: “قلبي ينكسر على الضباط والجندي”
صراحة نيوز- أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، السبت الماضي، عن مقتل ثلاثة من عناصره خلال اشتباكات عنيفة في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، بينهم ضابطان من وحدة الاستطلاع في لواء “غولاني”.
وتم التعرف على هويتي القتيلين كما يلي:
النقيب أمير سعد، 22 عامًا، من بلدة يانوح جات، ويشغل منصب ضابط في وحدة الاستطلاع “غولاني”.
الرقيب إينون نوريئيل فانا، 20 عامًا، من كريات تيفعون، جندي في الوحدة نفسها.
وفي أول تعليق رسمي، وصف وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال، إيتمار بن غفير، مقتل الجنود بأنه “يحطم القلب”، في إشارة إلى عمق الخسائر التي تتكبدها قوات الاحتلال خلال عملياتها العسكرية في القطاع.
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي تنفيذ عملياتها العسكرية جنوب قطاع غزة، وسط تصاعد الدعوات الدولية لوقف إطلاق النار والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى المدنيين المتضررين من الحرب.