البوابة نيوز:
2025-07-30@03:52:30 GMT

إسرائيل تعلن اغتيال زعيم حماس بغزة

تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، اليوم الخميس، 17 أكتوبر، عن نجاح عملية اغتيال استهدفت قائد حركة حماس في قطاع غزة، يحيى السنوار، بعد تنفيذ هجوم عسكري في منطقة تل السلطان بمدينة رفح جنوب القطاع الفلسطيني.

وفي وقت سابق، أفادت مصادر داخل حركة حماس لوكالة رويترز بأن هناك دلائل تشير إلى إمكانية مقتل السنوار خلال هجوم عسكري إسرائيلي نفذ في منطقة تل السلطان برفح، مما يعزز الشكوك حول تصفية قائد الحركة.

وجاء الإعلان الإسرائيلي الرسمي بعد ساعات من تداول وسائل إعلام محلية صورًا زُعم أنها للسنوار بعد مقتله، كما أكدت القناة 12 الإسرائيلية على لسان مسؤول كبير بالحكومة أن زعيم حماس قد يكون لقي حتفه، واصفةً هذا اليوم بأنه لحظة تصفية الحسابات مع الحركة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: حماس غزة يحيي السنوار

إقرأ أيضاً:

خبير عسكري: الاحتلال في وضع دفاعي هش ولا يمكنه توسيع عملياته بغزة

يعتقد الخبير العسكري العميد حسن جوني أن الجيش الإسرائيلي لا يريد توسيع عملياته العسكرية في قطاع غزة بسبب هشاشة وضعه الدفاعي وخشيته من تكبد الخسائر بسبب العمليات الإستراتيجية للمقاومة.

ويجري تطوير العمليات وفق تقديرات المواقف ومن ثم فإن تحصين المواقع التي تتعرض لهجمات يومية من المقاومة يعتبر هدفا مقدما عن شن هجمات جديدة، حسب ما قاله جوني في تحليل للمشهد العسكري بالقطاع.

ووفقا لما نقلته هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر فإن الجيش الإسرائيلي في مفترق طرق ويراوح مكانه وهو يعيش أصعب حالاته وينتظر قرارا سياسيا بما يتوجب عليه فعله.

وتعود هذه الحالة إلى الاستهداف المتكرر لقوات الاحتلال من جانب المقاومة والتي تؤكد قدرة المقاتلين الفلسطينيين على معلومات استخبارية مهمة.

وفي وقت سابق اليوم، بثت شاشة الجزيرة مشاهد للعمل المركب الذي نفذته كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، والذي استهدف ناقلتي جند في منطقة عبسان الكبيرة شرق خان يونس جنوب القطاع السبت الماضي.

كلفة البقاء باهظة

وخلال الفيديو، أشار مخطط العملية إلى مقتل ضابط إسرائيلي قبل عام ونصف العام في نفس المنطقة، وهي رسالة بأن المقاومة لا تزال موجودة وقادرة على العمل في المناطق التي دخلها الاحتلال منذ فترة طويلة، كما يقول جوني.

كما تؤكد هذه العمليات التي يصل فيها المقاومون إلى قمرات القيادة وإلقاء المتفجرات فيها، الفارق الكبير في معنويات الطرفين؛ إذ ينفذ الفلسطينيون عمليات إستراتيجية تتطلب صبرا ومراقبة واقتناصا للحظة المناسبة بينما جنود الاحتلال محبطون ويحتمون بالمدرعات ولا يقومون بعمليات المراقبة المطلوبة.

وتزيد هذه الهجمات النوعية ضعف الموقف السياسي والعسكري لإسرائيل التي يعرف قادتها أنه لا توجد أهداف أخرى يمكن تحقيقها في غزة، وهذا يعني أن كلفة بقاء الجيش ستكون أكبر من كلفة انسحابه، وفق الخبير العسكري.

إعلان

ونقلت صحيفة "يسرائيل هيوم" أن الجيش سيعرض خلال الاجتماع الأمني المصغر المقرر مساء اليوم خططه المستقبلية للحرب في غزة في حين قال ألموغ كوهين -وهو نائب وزير إسرائيلي- إن الاجتماع سيتخذ قرارات حاسمة بشأن احتلال مزيد من مناطق القطاع.

مقالات مشابهة

  • خبير عسكري: الاحتلال في وضع دفاعي هش ولا يمكنه توسيع عملياته بغزة
  • خبير عسكري: عملية خان يونس تكشف قدرات متطورة للمقاومة
  • حركة عبد الواحد تعلن الأراضي الواقعة تحت سيطرتها “منطقة كوارث إنسانية”
  • ماذا وراء تهديد إسرائيل بـضغط عسكري حقيقي في غزة؟
  • سيناتور أميركي: إسرائيل ستفعل بغزة ما فعلناه في طوكيو
  • قراءة في الواقع الإسرائيلي
  • أخبار التوك شو: إسرائيل تعلن هدنة إنسانية مؤقتة في 3 مناطق بقطاع غزة.. والأرصاد تحذر من طقس اليوم
  • كاتب إسرائيلي يحذّر: السنوار قد ينتصر من قبره ويجرنا إلى الهزيمة!
  • حماس: إنزال مساعدات جوا بغزة خطوة شكلية لتبييض صورة إسرائيل
  • قائد توتنهام سون هيونغ يدعم الفلسطينيين ضد التجويع الإسرائيلي