اليوم.. انطلاق بطولة أمريكا المفتوحة للإسكواش 2024 بمشاركات مصرية كبيرة
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنطلق اليوم السبت، فعاليات بطولة أمريكا المفتوحة 2024، إحدى بطولات الرابطة العالمية لمحترفين الإسكواش "PSA" الكبرى البلاتينية للرجال والسيدات، والتي تستضيفها الولايات المتحدة الاميركية خلال الفترة من 19 إلى 26 اكتوبر، بمجموع جوائز 213.5 ألف دولار لكل منهما.
يشارك فى البطولة 32 لاعب و32 لاعبة بالنظام الجديد وهو الصدام المبكر بين اللاعبين الكبار لزيادة الإثارة منذ الأدوار الأولى .
وجاء اللاعبين المصريين المشاركين فى البطولة كالتالى:
* الرجال:
- علي فرج المصنف الأول.
- مصطفى عسل المصنف الثانى.
- مازن هشام المصنف الخامس.
- كريم عبد الجواد المصنف السادس.
- طارق مؤمن المصنف السابع .
- يوسف سليمان المصنف 10.
- علي أبو العينين المصنف 12.
- يوسف إبراهيم المصنف 14.
- فارس دسوقى المصنف 15.
- محمد الشربينى المصنف 18.
* السيدات:
- نور الشربينى المصنفة الأولى.
- نوران جوهر المصنفة الثانية.
- هانيا الحمامى المصنفة الثالثة.
- روان العربى المصنفة الثامنة.
- أمينة عرفى المصنفة 10.
- فيروز أبو الخير المصنفة 12.
- سنا إبراهيم المصنفة 15.
- ملك خفاجى المصنفة 19.
- هنا رمضان المصنفة 22.
- سلمى الطيب المصنفة 28.
- نور أبو المكارم المصنفة 29.
- منة حامد المصنفة 30 .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اليوم بطولة أمريكا المفتوحة للاسكواش اسكواش اسكواش مصر الولايات المتحدة الأميركية
إقرأ أيضاً:
إبراهيم النجار يكتب: وجع في قلب أمريكا
تظاهرات لوس أنجلوس، تتواصل وتمتد إلي مدن أخري. وترامب، يأمر بنشر قوات جديدة، علي الرغم من الصراع القانوني مع حاكم الولاية. هل بدأت قاعدة ترامب بالاهتزاز؟ وهل بدأأت الحرب الأهلية في البلاد؟. غليان في لوس أنجلوس، كيف فاقم الإطار القانوني لنشر الحرس الوطني، الانقسام السياسي في الولايات المتحدة الأمريكية؟.
لوس أنجلوس، أشبه بساحة حرب. أول مدينة أمريكية، تتحرك في وجه الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، وسياساته. ترحيل المهاجرين، كان الشرارة. لكن في الخلفية، من يتحدث عن معركة سياسية، قد تكون أكبر بكثير. يقول حاكم ولاية كاليفورنيا، إن ترامب، أشعل الحرائق، وتصرف بشكل غير قانوني. لإضفاء الطابع الفيدرالي علي تدخل الحرس الوطني. وتوعده باللجوء إلي القضاء.
أما الرئيس الأمريكي، فيتحدث عن توجيه وزارة الأمن الداخلي والدفاع والعدل، باتخاذ الإجراءات اللازمة، لتحرير المدينة مما وصفه بــ "غزو المهاجرين". ثلاث مائة من قوات الحرس الوطني، انتشروا في المدينة، استجابة لأوامر الرئيس، الذي وجه بإرسال ألفي جندي، لمواجهة المحتجين. خطوة عدتها عمدة لوس أنجلوس، تصعيدا فوضويا خطرا، بلا سياسة واضحة.
يد سلطات الهجرة ثقيلة. عداد الاعتقالات يرتفع، والبيت الأبيض، يقول إن ما يجري أعمال شغب. تؤكد الحاجة الملحة إلي توظيف مزيد من عناصر الأمن وسلطات الهجرة. وما بين الكل، انتقادات ديمقراطية لا ذعة. يري أصحابها، أن ترامب يتطلع إلي التأجيج والانقسام، ولا يؤمن بالديمقراطية والاحتجاج. بينما علي الجانب الأخر، لا يخرج مايك جونسون، رئيس مجلس النواب الأمريكي، ما يجري عن إطار الحفاظ علي السلم، من خلال القوة. وهو شعار. وهذا الشعار يعد أحد المباديء الأساسية للإدارة الأمريكية الحالية. وبينما أثارت الاحتجاجات جدلا، حول حدود سلطة الرئيس، وحق الجمهور في المعارضة. يؤكد حكام 12 ولاية أمريكية، إن قرار نشر قوات الحرس الوطني، من دون التنسيق مع حاكم الولاية، خطر وغير فعال. وهو تجاوز صلاحيات مثير للقلق.
ما بين التظاهرات والانتشار العسكري، في ولاية كاليفورنيا، تواصل الولايات المتحدة الأمريكية، خوض معركة حاسمة. حول سياسات الهجرة. في وقت تتصاعد فيه التوترات، بين السلطات الفيدرالية والمحلية. فهل يدفع الصراع البلاد، إلي نقطة فاصلة، في تحديد مستقبل تعامل أمريكا مع ملف المهاجرين؟. ماذا عن الارتدادات الداخلية لما يجري، وما الذي تكشفه الأحداث عن واقع الانقسام السياسي الأمريكي؟.