حزب الله يستهدف تجمعات لجنود الاحتلال في موقع المرج وكفركلا بالصواريخ
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
استهدف حزب الله، مساء السبت، تجمعاً لِجنود العدو الإسرائيلي في موقع المرج بِصلية صاروخية، كما تم استهداف تجمعاً لجنود العدو عند بوابة فاطمة في بلدة كفركلا بِقذائف المدفعية.
وقال حزب الله : دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 5:30 من بعد ظهر يوم السبت 19-10-2024 تجمعاً لِجنود العدو الإسرائيلي في موقع المرج بِصلية صاروخية.
وأضاف: واستهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 4:35 من بعد ظهر يوم السبت 19-10-2024 تجمعاً لجنود العدو الإسرائيلي عند بوابة فاطمة في بلدة كفركلا بِقذائف المدفعية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حزب الله تجمعات لجنود الاحتلال جنود الاحتلال المرج كفركلا الصواريخ موقع المرج صلية صاروخية بوابة فاطمة بلدة كفركلا قطاع غزة لبنان
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يقلل من أهميته.. تفاصيل رد الفعل الإسرائيلي تجاه التحرك العربي في رام الله
قالت ولاء السلامين مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية" من رام الله، إنّ القيادة الفلسطينية أعربت عن استنكارها الشديد لمنع سلطات الاحتلال الإسرائيلي دخول الوفود العربية ووزراء الخارجية من عدة دول عربية إلى الأراضي الفلسطينية، للمشاركة في اجتماع وزاري كان مقررًا عقده في مدينة رام الله.
وأضافت خلال تصريحات مع الإعلامية شيماء الكردي، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ نائب رئيس دولة فلسطين حسين الشيخ قال إن هذا المنع يمثل "تصعيدًا واستفزازًا غير مبرر"، متابعا أن الوفود كانت قادمة إلى أراضي الدولة الفلسطينية ضمن حدود الرابع من يونيو 1967، ووفقًا لما تقره القوانين والأعراف الدولية.
وتابعت، أنّ الشيخ أكد أن هذا السلوك من قبل إسرائيل يكشف عن نهج مرفوض، خاصة في ظل العلاقات الدبلوماسية التي تجمع بعض الدول المشاركة في الاجتماع مع إسرائيل نفسها، موضحًا، أن الاجتماع الوزاري يهدف إلى دعم حل الدولتين، ويُعد خطوة تمهيدية لمؤتمر دولي مرتقب في نيويورك، يسعى إلى الدفع قدمًا بالعملية السياسية، وتعزيز مكانة الدولة الفلسطينية على الساحة الدولية.
وواصلت: "من جانبها، بررت إسرائيل قرارها بمنع الوفود، مدعية أن السلطة الفلسطينية خرقت الاتفاقيات الموقعة بين الجانبين، ما دفعها إلى اتخاذ هذه الإجراءات، كما اعتبرت بعض الأوساط السياسية الإسرائيلية أن هذه القمة لا مكان لها، خاصة وأنها تأتي في توقيت حساس يشهد توترًا سياسيًا متصاعدًا في المنطقة".