خطوات حجز تذاكر نهائي السوبر.. كل ما تحتاج معرفته عن تذكرتي fan id
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
يستطيع جمهور الرياضيين، حجز تذاكر نهائي السوبر، والأحداث الرياضية الكبرى، من خلال خطوات بسيطة يقومون بها عبر موقع تذكرتي، ولذا نقدم لكم في السطور التالية دليلا موجزا لخطوات حجز التذاكر لنهائي السوبر الأفريقي، مع توضيح كيفية الحصول على تذكرتي fan id «بطاقة مشجع» التي تعد إلزامية لحضور الحدث المميز.
حجز تذكرتي fan idقبل شراء التذاكر، يجب عليك التسجيل للحصول على بطاقة مشجع أو تذكرتي fan id التي تُعد إلزامية لحضور الحدث، يتطلب ذلك الدخول على موقع تذكرتي، ثم إنشاء حساب عليه، إذ ستحتاج إلى تقديم بيانات شخصية مثل اسمك الكامل، رقم الهوية، وصورة شخصية تلبي المعايير المطلوبة.
قم بزيارة موقع تذكرتي من الرابط الموضح أعلاه، ثم سجل الدخول باستخدام بطاقة المشجع الخاصة بك، واتبع الخطوات التالية:
اختر الحدث «في هذه الحالة نهائي السوبر».
حدد فئة التذكرة.
أكمل عملية الدفع.
بعد ذلك ستتلقى رسالة تأكيد بالبريد الإلكتروني تحتوي على تفاصيل الحجز.
يمكنك تحميل التذاكر إلكترونيًا، وستحتاج إلى بطاقة المشجع الخاصة بك للدخول إلى الاستاد، أما بالنسبة لأولئك الذين يُفضلون الحصول على نسخة مادية من بطاقة المشجع، يمكنك استلامها من مواقع مخصصة، حسب تفضيل فريقك «مثل منافذ أوراسكوم لمشجعي أندية معينة».
طرق الدفع المتاحةيمكن دفع ثمن التذاكر عبر عدة طرق إلكترونية مثل بطاقات الائتمان أو المحافظ الإلكترونية، ولكن يُنصح بحجز التذاكر في وقت مبكر نظرًا للطلب الكبير على المباريات النهائية مثل نهائي السوبر.
ويمكنك تغيير البيانات أو إلغاء التذاكر، وفي حال حدوث أي خطأ أثناء الحجز أو إذا كنت بحاجة لتغيير البيانات المسجلة على Fan ID أو إلغاء التذكرة، يمكنك التواصل مع خدمة العملاء عبر منصة تذكرتي للحصول على الدعم اللازم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السوبر الأفريقي نهائی السوبر
إقرأ أيضاً:
هل تحتاج النساء إلى النوم أكثر من الرجال؟ مفاجأة
على الرغم من أن النساء ينمن لفترة أطول قليلاً، إلا أنهن غالباً ما يعانين من ضعف جودة نومهن مقارنةً بالرجال، نتيجةً للتغيرات الهرمونية خلال فترة البلوغ والحمل وانقطاع الطمث. كما تُسهم حالات صحية مثل نقص الحديد واضطرابات الغدة الدرقية، إلى جانب ارتفاع معدلات الاكتئاب والقلق، في اضطرابات النوم.
وبما أن الأشخاص عادة ما يكونون سيئين في تقدير مقدار نومهم، يستخدم الخبراء أدوات موضوعية مثل أجهزة تتبع النوم القابلة للارتداء أو تخطيط النوم، وهي طريقة تتبع نشاط الدماغ والحركة والتنفس أثناء النوم في بيئة سريرية.
أظهرت هذه الدراسات الموضوعية أن النساء، في المتوسط، ينمن أكثر من الرجال بحوالي 20 دقيقة. وقد وجدت دراسة عالمية واسعة النطاق أُجريت عام 2022، وحللت بيانات ما يقرب من 70 ألف شخص يستخدمون أجهزة تتبع قابلة للارتداء، أن النساء، في جميع الفئات العمرية، ينمن باستمرار لفترة أطول قليلاً. فعلى سبيل المثال، بالنسبة لمن تتراوح أعمارهن بين 40 و44 عامًا، كان الفرق حوالي 23 إلى 29 دقيقة.
وتوصلت دراسة أخرى استخدمت تخطيط النوم ونشرت في مجلة Sleep إلى أن النساء حصلن على حوالي 19 دقيقة من النوم أكثر من الرجال وقضين وقتًا أطول في نوم عميق ومريح، بنسبة 23% من الليل مقارنة بـ 14% للرجال.
ومن المثير للاهتمام أن الدراسة نفسها لاحظت أن جودة نوم الرجال تتراجع مع التقدم في السن، في حين أن جودة نوم النساء لا تتراجع بنفس الطريقة.
مع ذلك، هذا لا يعني أن على كل امرأة أن تحصل على ٢٠ دقيقة إضافية كل ليلة، ناهيك عن الساعتين المقترحتين غالبًا. احتياجاتنا من النوم تختلف؛ ولا توجد وصفة واحدة تناسب الجميع.
نوم أطول، ولكن جودة أقل؟هنا تكمن الصعوبة، فرغم أن النساء ينمن لفترة أطول قليلاً ويقضين وقتًا أطول في نوم عميق، إلا أنهن يُبلغن باستمرار عن سوء جودة نومهن، كما أنهن أكثر عرضة للإصابة بالأرق من الرجال.
لأنه في الحياة الواقعية، وبعيدًا عن المختبرات التي تستند إليها معظم هذه الدراسات، لا تكون الأمور واضحةً دائمًا، بل هناك عوامل متعددة تلعب دورًا في ذلك.
تبدأ أنماط النوم بين الرجال والنساء بالتباين خلال فترة البلوغ، ثم تتغير بشكل كبير مجددًا خلال فترة الحمل وقرب سن اليأس. ويصاحب انخفاض هذه الهرمونات اضطرابات متكررة في النوم.
تؤثر الحالات الصحية التي تؤثر على النساء بشكل غير متناسب أيضًا، نقص الحديد واضطرابات الغدة الدرقية، وكلاهما أكثر شيوعًا لدى النساء، يرتبطان ارتباطًا وثيقًا باضطرابات النوم والإرهاق. وعلى الصعيد النفسي أيضًا، النساء أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب والقلق والحالات المرتبطة بالصدمات، القلق والإفراط في التفكير أكثر شيوعًا، مما يُصعّب عليهن الاسترخاء ليلًا.
هناك طبقة أخرى تتمثل في أدوار الجنسين، فالنساء يقضين في المتوسط تسع ساعات إضافية أسبوعيًا في أعمال الرعاية غير مدفوعة الأجر مقارنةً بالرجال، ويشمل ذلك كل شيء من رعاية الأطفال إلى الدعم العاطفي ورعاية المسنين، وبينما قد يتوفر للنساء وقت كافٍ للنوم ليلًا، إلا أن فرصهن في أخذ قيلولة، أو التوقف خلال النهار، أو حتى الاسترخاء، ضئيلة. وهذا يُثقل كاهل النوم ليلًا للقيام بكل هذه المهام الشاقة، وهو طلب غالبًا ما يكون غير واقعي.
لذا، فإن الأمر يتعلق أكثر من النوم بالمساحة التي يحتاجونها للراحة، والمزيد من الدعم طوال اليوم، والمزيد من الاعتراف بكيفية تفاعل أجسادهم وعقولهم مع عالم يتوقع منهم في كثير من الأحيان الكثير.
المصدر: /timesofindia.