مهمة بحث وإنقاذ في نيروبي بعد انهيار مبنى سكني مكون من سبعة طوابق
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
انطلقت مهمة بحث وإنقاذ عاجلة يوم الأحد في العاصمة الكينية نيروبي، بعد انهيار مبنى سكني مكون من سبعة طوابق في منطقة كاهاوا ويست.
وأظهرت لقطات صادمة المبنى وقد تحول إلى أنقاض، مما أثار مخاوف كبيرة بشأن احتمال وجود أشخاص محاصرين تحت الحطام.
وفقًا للتقارير، أصيب شخص واحد فقط نتيجة الحطام المتساقط، في حين كان المبنى قد تم إخلاؤه قبل ثلاثة أيام، مما ساهم في تقليل الإصابات المحتملة.
ويجري الآن البحث عن أي شخص قد يكون لا يزال داخل المبنى، حيث تتواجد فرق الإنقاذ في الموقع لمساعدة المتضررين واستكشاف الأنقاض.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية أم مغربية تبيع فيديوهات جنسية لطفلتها البالغة 10 سنوات والمقابل.. 300 دولار! مأساة في كينيا: ارتفاع عدد ضحايا حريق المدرسة إلى 21 طفلًا والتحقيقات جارية لمعرفة الأسباب أربعة جرحى إثر انهيار مبنى في العاصمة الكينية نيروبي انهيار بحث وإنقاذ كينياالمصدر: euronews
كلمات دلالية: العربية الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا إسرائيل الاتحاد الأوروبي قطاع غزة العربية الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا إسرائيل الاتحاد الأوروبي قطاع غزة انهيار بحث وإنقاذ كينيا الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا إسرائيل الاتحاد الأوروبي قطاع غزة حيوانات ضحايا صربيا فرنسا ألمانيا إيطاليا السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
خلاف سكني يدفع شابًا لقتل عائلة كاملة
وكالات
قضت المحكمة الإقليمية في مدينة فوبرتال الألمانية بالسجن مدى الحياة على المتهم دانيال، وهو ألماني متعطل عن العمل، بعد إدانته بقتل 4 أشخاص حرقاً في مدينة زولينجن غربي ألمانيا.
وصنّفت المحكمة الجريمة ضمن “الجرائم ذات الخطورة الخاصة”، ما يعني أن المدان لن يكون مؤهلاً للإفراج المبكر عنه تحت أي ظرف، كما قرّرت المحكمة إخضاعه، لاحقاً، للحبس الوقائي حتى بعد انقضاء فترة العقوبة، ما يعكس تقديرها العالي لدرجة خطورته على المجتمع.
وحدثت الجريمة، التي هزّت الرأي العام الألماني، في 25 مارس 2024، عندما أضرم المتهم النار في مبنى سكني كانت تسكن فيه عائلة بلغارية. ولقي أفراد العائلة الأربعة مصرعهم، وهم: الأب (29 عاماً)، والأم (28 عاماً)، وطفلتاهما (إحداهما تبلغ 3 سنوات، والثانية لم تكمل عامها الأول). وحاول عدد من الجيران والساكنين النجاة عبر القفز من النوافذ، ما أسفر عن إصابات خطيرة في صفوفهم.
وكان دانيال يسكن، سابقاً، في أحد المباني الخلفية للعقار، لكنه اضطُر إلى مغادرته بعد خلاف مع المالكة، قبل أن يُنفّذ فعلته المروعة بدافع الانتقام، فيما اعترف خلال جلسات المحاكمة بإضرامه المتعمّد لعدة حرائق في أماكن أخرى، فضلاً عن هجوم نفّذه على صديقه باستخدام منجل.