تشبهها في الروح والملامح.. كيف تحدثت دلال عبد العزيز عن حفيدتها كايلا؟
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
خفة ظل ملحوظة وملامح جميلة تتسم بالبراءة جعلتها تتصدر مؤشرات البحث عبر منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، لتتجه الأنظار بقوة نحو كايلا رامي رضوان ابنة الفنانة دنيا سمير غانم، بعدما ظهرت في مقطع فيديو تمثيلي عبر حسابها الرسمي بمنصة «تيك توك» إذ شبهها بعض المتابعين بجدتها الفنانة الراحلة دلال عبد العزيز لتشابه ملامحهما.
@donia.samir.ghanem
original sound - Donia.Samir.Ghanem حديث دلال عبد العزيز عن حفيدتهاخلال لقاءاتها الفنية حرصت الفنانة الراحلة دلال عبد العزيز على الحديث عن عائلتها وكذلك حفيدتها الأولى كايلا ابنة الفنانة دنيا سمير غانم، وهو ما كشفت عنه في وقت سابق خلال استضافتها مع الفنانة إسعاد يونس، ببرنامج «صاحبة السعادة».
وقالت دلال عبد العزيز، إن شعور استقبال حفيدتها الأولى كان جديدًا عليها على الإطلاق، لافتة إلى أنها شعرت بتعب والدتها الراحلة في تربية ابنتيها دنيا وإيمي، مستطردة: «إحساس جديد جميل، بس اكتشفت إن تربيتهم متعبة جدًا، وكل ما أتعب وأنا بغير لها ولا شيلاها أقول الله يرحمك يا ماما، كانت شايلة إيمي ودنيا فمكنتش بحس بده».
دلال عبد العزيز تحمل حفيدتها في التصويروقبل أعوام قليلة من رحيلها ظهرت الفنانة دلال عبد العزيز وهي تحمل حفيدتها كايلا بين ذراعيها وهي رضيعة، بينما تُغطي وجهها بوشاح شفاف، وحينها لاقت الصورة انتشارًا واسعًا بين رواد منصات التواصل الاجتماعي.
وفي منشور سابق، كشفت إيمي سمير غانم أن والدتها كانت تحمل كايلا رامي رضوان بين يديها لانشغال والدتها في التصوير بأحد أجزاء مسلسل «الكبير أوي» حيث كانتا تتواجدان معها، وحينها اكتشفت وجود حشرات قارصة في «لوكيشن» التصوير كالناموس، وقررت تغطية وجه وجسد حفيدتها بوشاحها لحمايتها من التعرض لأي لدغات داخل التصوير.
ظهور ابنة دنيا سمير غانم في «جت سليمة»وخلال دراما رمضان 2024 شاركت كايلا رامي رضوان في التمثيل للمرة الأولى، بظهورها في أحد مشاهد مسلسل «جت سليمة» رفقة والدتها دنيا سمير غانم، إذ لعبت دور طفلة صغيرة داخل إحدى القرى وتهوى الرسم، وسرعان ما جذبت الأنظار إليها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كايلا رامي رضوان دنيا سمير غانم ابنة دنيا سمير غانم دلال عبد العزيز دلال عبد العزیز دنیا سمیر غانم
إقرأ أيضاً:
مبادرة لبنانية-فرنسية لإحياء تراث شكري وخليل غانم وإنقاذ قبريهما من الاندثار
كشف مراسل فضائية القاهرة الإخبارية من بيروت، أحمد سنجاب، عن نداء لإنقاذ قبري الأخوين شكري وخليل غانم في فرنسا، إذ ذكر أن هناك مبادرة لإحياء تراث وما قدماه الأخوان شكري وخليل غانم لذاكرة الدولة اللبنانية من أعمال، خاصة أن لهما دورًا بارزًا في عملية ولادة لبنان الكبير.
وأضاف "سنجاب"، خلال رسالة له على الهواء، أن الدولة اللبنانية تأسست في عام 1926 وكان يقيم حين ذاك شكري غانم في فرنسا، وكان له دور أدبي وسياسي بارز وكبير، ويعد من أهم الشخصيات اللبنانية التي تطالب بإنشاء دولة لبنان الكبيرة وتحرير الدولة عن الاحتلال أو التبعية في ذلك التوقيت.
وأكد أنه كانت هناك أحلام كبري للدولة اللبنانية وهذا يفسر ما كان يأملانه للبنان لم يتحقق منه الكثير حتى الآن، والبعض تحقق بالفعل، ولكن بسبب الظروف التي مر بها لبنان سواء على المستوى الاقتصادي أو المالي أو السياسي أو على مستوي الحروب المتكررة مثل الحروب الأهلية أو الحروب مع جيش الاحتلال الإسرائيلي، مما أثر على الأهداف التي رسماها في البداية ولم تتحقق بشكل كامل بسبب تلك الأحداث.
وانطلقت في فرنسا مبادرة لبنانية- فرنسية لحماية قبري الشقيقين شكري غانم (1929- 1861) وخليل غانم (1903-1846) من الاندثار، وهما من أبرز رموز النهضة الأدبية والسياسية في القرن التاسع عشر، وشخصيتان محوريتان في تاريخ لبنان الحديث.
يقود هذه المبادرة ميشال إدمون غانم، حفيد الأخ الأصغر للأخوين، الذي كرّس أكثر من عقدين للبحث في إرثهما الغائب عن الذاكرة الوطنية، ويؤكد أن هذين العملاقين رسما للبنان دروبًا كانا يأملان أن تكون مضيئة، لكن هذه الدروب اليوم مغطاة بالغبار واللا مبالاة، تمامًا كقبريهما في فرنسا، حيث بدأ الزمن والنسيان عملهما في التآكل.