بدون صافرات إنذار.. انفجار في تل أبيب الكبرى إثر سقوط صاروخ من لبنان
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
قالت صحيفة يديعوت أحرونوت، إن انفجارا وقع في تل أبيب الكبرى، دون أن تدوى صافرات الإنذار، لكنها لم تذكر مزيد من التفاصيل.
وتطلق المقاومة من حين إلى آخر صواريخ ومسيرات على أهداف في تل أبيب، ردا على المجازر التي ترتكبها قوات الاحتلال في غزة، ولبنان.
بدوره أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي، بيانا قال فيه، إنه "قبل قليل تم رصد صاروخ اجتاز الأراضي اللبنانية وسقط في منطقة مفتوحة وسط البلاد، لم يتم تشغيل أي تنبيهات تتعلق بالسياسة.
وتدخل غزة الأسبوع الثاني من العام الثاني للحرب الإسرائيلية على القطاع، حيث يواصل حصار أهالي المدينة الفلسطينية برا وبحرا وجوا منذ السابع من أكتوبر 2023، ويستمر في تطويق العديد من المناطق بالقطاع بمزيد من القوات حيث دفع بـ لواء جفعاتي إلى الفريق 162 مدرعة والتي تحاوط جباليا.
اقرأ أيضاًالبيت الأبيض: الرد الإسرائيلي على إيران قرار يعود لـ تل أبيب
متظاهرون مطالبون بصفقة تبادل يغلقون شارع أيالون بتل أبيب
«القسام» تنشر مقطع فيديو لحظة قصف تل أبيب برشقة صاروخية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تل أبيب الأراضي اللبنانية جباليا لواء جفعاتي تل أبيب الكبرى تل أبیب
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تعترض صاروخا أطلق من اليمن
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الثلاثاء، نجاحه في اعتراض صاروخ باليستي أطلق من اليمن.
وقال الناطق بإسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفخاي أدرعي، في بيان مقتضب على منصة إكس: "متابعة للإنذارات التي تم تفعيلها قبل قليل في عدة مناطق في البلاد وكما يبدو تم اعتراض صاروخ واحد أطلق من اليمن".
وأضاف: "تم إطلاق صواريخ اعتراض إضافية خشية من سقوط شظايا من عملية الاعتراض".
وذكرت الجبهة الداخلية الإسرائيلية، أنه تم تفعيل صفارات الإنذار في تل أبيب الكبرى والقدس ومستوطنات في الضفة، بعد إطلاق صاروخ من اليمن.
ويوم أمس، قالت وسائل إعلام عبرية، إن صاروخا أطلق من اليمن، سقط خارج الأجواء الإسرائيلية، بعد أيام من اعتراضه صواريخ وطائرات مسيرة أطلقت من اليمن.
ويوم الثلاثاء الماضي، شن طيران الاحتلال غارات جوية على مطار صنعاء، دمرت آخر طائرة فيه، وأخرجته كليا عن الخدمة.
واستهدف الحوثيون قبل أسابيع، مطار بن غوريون وسط دولة الاحتلال بصاروخ باليستي فرط صوتي، وأصابوه إصابة مباشرة، ما تسبب في إصابة 8 أشخاص وفرار الملايين إلى الملاجئ، ثم عادوا لاحقا إلى استهدافه عدة مرات، ما تسبب في عزوف العديد من شركات الطيران عن التوجه برحلاتها إلى تل أبيب.