أمانة العاصمة.. مناورة عسكرية ومسير لخريجي دورات طوفان الأقصى في مديرية معين
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
الثورة نت|
نفذ خريجو الدورات العسكرية المفتوحة “طوفان الأقصى” بمديرية معين في أمانة العاصمة اليوم، مناورة عسكرية ومسيراً رجلاً ضمن الحملة الوطنية لنصرة الأقصى.
تضمنت المناورة تدريبات عملية للمشاركين من موظفي المكاتب التنفيذية بالمديرية، باستخدام الأسلحة الخفيفة المتوسطة، والقنص والهجوم والمهارات القتالية في ميدان المعركة ضد أهداف افتراضية للعدو.
وأكد المشاركون، الجهوزية التامة والاستعداد الكبير لخوض معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس ضد قوى العدوان والاستكبار العالمي أمريكا وإسرائيل وبريطانيا، ودعما واسنادا للشعبين الفلسطيني واللبناني حتى دحر العدو الصهيوني الغاصب.
وأوضح مدير المديرية عبدالملك الرضي، أن دورات طوفان الأقصى تجسد أهمية كبيرة في إعداد وتدريب وتأهيل جميع فئات المجتمع ورفع قدراتهم ومهاراتهم العسكرية، التي تمكنهم من مواجهة العدو الصهيوني الأمريكي، ونصرة الشعبين الفلسطيني واللبناني والمقاومة في غزة ولبنان.
وحث أبناء المجتمع على الالتحاق بدورات طوفان الأقصى التي تقام في حارات وأحياء المديرية، وذلك لما لها من أهمية في بناء القدرات والمهارات القتالية اللازمة للدفاع عن الدين والعرض الوطن ونصرة المستضعفين.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: أمانة العاصمة طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
مسيرات شعبية وطلابية في إب نصرة لغزة
الثورة نت/..
نُظمت، اليوم، مسيرات شعبية لخريجي دورات التعبئة العامة، وطلابية للمدارس الصيفية في عدد من مديريات محافظة إب؛ نصرة لغزة، وتأكيدا على الجهوزية في مواجهة العدو.
وفي مسيرات خريجي دورات التعبئة العامة (طوفان الأقصى)، من أبناء عُزلة الزعلاء بمديرية السدة، وأبناء عزلتي الصفي وحبلة سمارة في مديرية المخادر، وطلاب المدارس الصيفية في عزلتي سيدم وبني سليمان، والمدارس الصيفية في الأحكوم بمديرية حزم العُدين، أعلن المشاركون استعدادهم لمواجهة العدو الصهيوني، ومن يتحالف معه من أنظمة الخيانة والعمالة.
وأشادوا بالعمليات المستمرة للقوات المسلحة اليمنية ضد أهداف حيوية في عُمق الكيان الصهيوني.. مجددين تفويضهم المطلق لكل القرارات والخيارات التي تتخذها القيادة الثورية نصرةً لغزة، ومواجهةً لأي عدوان على اليمن.
ونددوا بالجرائم التي يرتكبها الصهاينة بحق الابرياء من ابناء غزة وصمت المجتمع الدولي ازاءها وتخاذل الانظمة العربية والإسلامية في دعم المقاومة الفلسطينية .
وثمّنوا كافة الجهود التي بذلها القائمون على هذه الدورات، الذين لم يألوا جهداً في سبيل تدريب وتوعية وتأهيل المشاركين بمختلف المعارف والمهارات العسكرية والثقافية.