السيدات أكثر عرضة للإصابة بهشاشة العظام.. جمال شعبان يوضح
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
أكد الدكتور جمال شعبان العميد السابق لمعهد القلب القومي، أن السيدات أكثر إصابة بهشاشة العظام عن الرجال، وذلك لأن عظام السيدات تكون كتلتها أقل من الرجال.
وأضاف العميد السابق لمعهد القلب القومي، خلال برنامجه "قلبك مع جمال شعبان" أنه إذا اشترك الرجل والمرأة في نفس المشكلات تكون الإصابة متساوية، فعدم ممارسة الرياضة، وعدم تناول البيض واللبن، والسمك، ينتج عنه مشكلات كثيرة بالعظام منها الهشاشة.
ونصح المواطنين بالابتعاد عن الأشياء التي تسبب مشكلات في الجسم، وأن كل إنسان مطالب بتناول الأشياء النافعة والابتعاد عن الضارة.
وحذر العميد السابق لمعهد القلب القومي، من هشاشة العظام، موضحًا أن التدخين من الأسباب الرئيسية في الإصابة بـ هشاشة العظام، والمشكلات الصحية بشكل عام، وأنه ينصح المدخنين بالتوقف عن التدخين في الحال، من أجل صحة جيدة، وأن السجائر الإلكترونية خطر على صحة المواطنين.
ولفت إلى أن التدخين سبب رئيسي في وفاة الشباب في سن صغيرة، ولذلك مستمرون في التحذير من أجل الحفاظ على الصحة، وأن الكثير من المواطنين هم عبيد لـ العادات، مثل السجائر.
وطالب شعبان المواطنين بتناول البيض، واللبن، السمك، والفاكهة، وعصير البرتقال، والتعرض للشمس، وممارسة الرياضة، والمشي بشكل يومي، لتقوية الجسم.
وحذر من المشروبات الغازية بجميع أنواعها، موضحًا أنها تسبب هشاشة في العظام، وينتج عنها انخفاض في كتلة العظام، وحذر الأطفال و الأسر من تناول المشروبات الغازية.
وأوضح أن المشروبات الطبيعية من الأشياء المفيدة للجسم، ولذلك نطالب بتناول المشروبات الطبيعية لتقوية الجسم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جمال شعبان
إقرأ أيضاً:
مؤسس مبادرة «معا ضد القايمة»: أصلها يهودي وتعود لـ أكثر من 850 عامًا| فيديو
قال مصطفى جمال، صاحب مبادرة معًا ضد القايمة، إن فكرة المبادرة جاءت عندما اقترب من سن الزواج، ولاحظ أن الشباب يُعانون من أعباء القايمة، وببحثه في الأمر، وجد أن الشريعة الإسلامية لم تفرض على الفتاة تجهيز منزل الزوجية، ولا تفرض على الشاب ما يفوق طاقته.
وأضاف «جمال»، خلال لقائه مع الإعلامية مروة مطر، ببرنامج أنا والناس، المذاع عبر فضائية النهار، أن القايمة أصلها يهودي، وظهرت سنة 1160 ميلاديًا، عندما خافت امرأة يهودية أن يتزوج زوجها عليها ويهملها، فطلبت وثيقة تحفظ حقها، مستنكرًا الأخذ بفكرة فردية وتطبيقها على حياة ملايين الناس، خاصة وأنها تعود لأكثر من 850 سنة.
وتساءل قائلًا: لماذا نتحمل المنظرة الكدابة ونُجهز أشياء غير ضرورية مثل النيش وأثاث غرف الأطفال التي لم يأتوا بعد؟، هل من المنطقي أن يتحمل الشاب وأهل العروسة ديونًا وإيصالات أمانة بسبب القايمة؟، ولماذا أصبح الرجل في وضع "الحرامي" الذي يجب أن يمضي ويبصم لحفظ حقوق الزوجة، بينما لا توجد ضمانات لحقوق الرجل؟.