نجوم الفيلم السينمائي "البطل" يصلون الى طنجة تزامنا مع المهرجان الوطني للفيلم
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
برمجت الإدارة الفنية للفيلم الكوميدي « البطل » عرضا خاصا يحضره نجوم العمل مع الجمهور، وذلك يوم الخميس 24 أكتوبر في حصة الثامنة مساء بسينما ميكاراما سيتي مول بطنجة.
وتدعو اللجنة الفنية للفيلم « البطل » جمهور مدينة طنجة لاكتشاف مغامرات « البطل » الكوميدية، بحضور نجوم الفيلم يتقدمهم عمر لطفي وفرح الفاسي وٱخرون…حيث يأتي هذا العرض تزامنا مع المهرجان الوطني للفيلم الذي تعيش فعاليات مدينة البوغاز.
ويعتبر « البطل » فيلم سينمائي كوميدي من إخراج عمر لطفي وإنتاج « ريدوان » حيث صورت مشاهد الفيلم قبل سنة بين مدينتي الدار البيضاء وطنجة، حيث يحمل طابعا كوميديا، ويرصد صراع أفراد عصابات حول تحفة فنية، ويفرز سلسلة من الأحداث المشوقة والمواقف الطريفة، إلى أن يتم استرجاع هذه التحفة إلى مكانها الأصلي.
جدير بالذكر أن فيلم « البطل » بطولة وإخراج عمر لطفي، إلى جانب كل من عزيز دداس، فرح الفاسي، راوية، رفيق بوبكر، مجدولين الإدريسي، فهد بنشمسي، وٱخرون …مع ظهور مميز للفنان المغربي العالمي « ريدوان ».
كلمات دلالية ريدوان سينما طنجة عمر لطفي فرح الفاسي فن فيلم البطل مشاهيرالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: ريدوان سينما طنجة عمر لطفي فرح الفاسي فن فيلم البطل مشاهير عمر لطفی
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يقدم التعزية: لطفي لبيب ترك رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة
تودع الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، على رجاء القيامة، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي فارق عالمنا الفاني، اليوم، عن عمر ناهز ٧٨ عامًا، تاركًا رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة، على الصعيدَيْن العام والمسيحي.
وقالت الكنيسة في بيان لها: نطلب من الرب نياحًا لنفس المبدع الراحل، وعزاءً لأسرته ومحبيه وجمهوره، واثقين أن أثره باقٍ في ذاكرة السينما والمسرح والتلفزيون وفي قلوب كل المحبين.
كما نعت الطائفة الإنجيلية بمصر، برئاسة الدكتور القس أندريه زكي، ببالغ الحزن، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي انتقل اليوم، بعد مسيرة فنية وإنسانية متميزة أثْرَت الحياة الثقافية والفنية في مصر.
وقال رئيس الطائفة الإنجيلية:
"نودّع اليوم قامة فنية وطنية من طراز رفيع، جسَّد بموهبته وأدائه المميز نبض الإنسان المصري، وعبّر بصدق عن قضاياه وهمومه، وترك أثرًا لا يُنسى في وجدان المصريين. كان الفنان لطفي لبيب قريبًا من الجميع بأخلاقه الرفيعة وحضوره الهادئ، ومثالًا للفنان الملتزم الذي حمل رسالة إنسانية راقية. كما كان شريكًا صادقًا للطائفة الإنجيلية، حريصًا على مشاركتها في مناسباتها الوطنية والدينية بمحبة خالصة وتقدير عميق."
نتقدم بخالص العزاء إلى أسرته الكريمة، وإلى جموع المصريين والفنانين ومحبي الراحل في الوطن العربي، مصلين أن يمنح الرب الجميع عزاءً وسلامًا.