منتخب طاجيكستان يحقق فوزاً كبيراً على غوام بنتيجة 33-0
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
ماجد محمد
حقق منتخب طاجيكستان للناشئين انتصاراً كبيراً ونتيجة قياسية على غريمه غوام، بنتيجة 33-0 ، فى المباراة التى أقيمت اليوم الأربعاء على ستاد مدينة تشونبوري.
وتواجه المنتخبان ضمن الجولة الأولى من منافسات المجموعة العاشرة في تصفيات كأس آسيا للناشئين تحت 17 عاماً.
وسجل أهداف طاجيكستان كل من حيدر شاه خودويدودوف، هدفين في الدقيقتين (2 و 25) ومحمد نازرييف 14 هدفاً في الدقائق (5 و 12 و 22 و 38 و49 و50 و55 و58 و66 و67 و73 و76 و82 و83) ونازرولو عاشوراليزودا 6 أهداف في الدقائق (6 و 10 و 30 و 38 و 45+1 و52).
كما أحرز اوميد جافويف ثلاثة أهداف في الدقائق (20 و23 و32) وعبدالصمد ماليكمرادوف في الدقيقة (35) و بارفيز بوبونازاروف هدفين في الدقيقتين (41 و 42) ومهروجيدين روزيكوف في الدقيقة (62) والبديل أسدبيك مختوموف هدفين في الدقيقتين (63 و 77) والبديل محمدجون ميرأحمدوف في الدقيقة (70) والبديل ديفيد مقصودوف في الدقيقة (72).
ويلتقي في المباراة الثانية ضمن ذات المجموعة يوم الأربعاء أيضاً عُمان مع سنغافورة المضيفة على نفس الملعب.
وتقام الجولة الثانية من منافسات المجموعة يوم الجمعة، حيث تلتقي غوام مع عُمان، وسنغافورة مع طاجيكستان.
محمد نازرييف لاعب طاجيكستان دخل التاريخ من أوسع أبوابه بتسجيل 14 هدفًا بمفرده خلال المواجهة التي شهدت نتيجة قياسية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: طاجيكستان غوام كأس آسيا للناشئين
إقرأ أيضاً:
FBI يعثر على اللغز الغامض.. ماذا تخفي الدقيقة المفقودة في وفاة إبستين؟
في تطور مفاجئ يعيد قضية رجل الأعمال الأمريكي الراحل جيفري إبستين إلى الواجهة، أعلن مكتب (FBI) عثوره على اللقطة المفقودة من تسجيل فيديو أثار الكثير من الشكوك والجدل منذ سنوات.
وكانت هذه الدقيقة الغامضة قد اختفت من تسجيلات كاميرات المراقبة داخل السجن الذي شهد وفاة إبستين في آب / أغسطس 2019، لتصبح لاحقًا مادة دسمة لتكهنات واسعة ونظريات مؤامرة شملت شخصيات نافذة في عالم السياسة والمال.
وقال المكتب، في تقرير نشر حديثًا، إن "النسخة التي تم العثور عليها تحتوي على الدقيقة التي كانت مفقودة سابقًا من التسجيل"، دون أن يوضح كيف أو أين تم العثور عليها، أو لماذا لم تكن ضمن الأدلة السابقة.
وأضاف التقرير: "لا تزال وزارة العدل تدرس ما إذا كانت ستكشف هذه الدقيقة علنًا للرأي العام أم ستحتفظ بها في إطار التحقيقات المغلقة".
ويعود الجدل إلى صيف 2019 حين تم اتهام إبستين – المعروف بعلاقاته القوية مع شخصيات سياسية واقتصادية مرموقة – بارتكاب جرائم اتجار بالبشر واستغلال جنسي لفتيات قاصرات، بين عامي 2002 و2005. ورغم قرار المحكمة بإبقائه موقوفًا على ذمة التحقيق، إلا أنه عثر عليه لاحقا جثة داخل زنزانته، في ظروف وصفت بـ"الغامضة".
ورغم الإعلان الرسمي بأن إبستين "انتحر شنقًا"، إلا أن غياب تسجيلات حاسمة، بينها الدقيقة المفقودة، عزز الشكوك حول احتمال تعرضه للقتل، خاصة أن الحادث جاء قبل أيام فقط من موعد محاكمته التي كانت ستحمل معها شهادات صادمة وربما تدين آخرين متورطين في قضايا استغلال القاصرين.
وواجهت وزيرة العدل الأمريكية والمدعية العامة بام بوندي انتقادات واسعة على خلفية ما وصف بـ"الإخفاق الأمني والعدلي" في التعامل مع القضية، إذ فُقدت أدلة مهمة، وتعطلت الكاميرات في التوقيت الحرج.
ولا يزال الغموض يكتنف ما إذا كانت هذه الدقيقة المسجلة ستكشف عن مشاهد تدحض الرواية الرسمية، أم أنها ستفتح الباب أمام فصول جديدة من الأسئلة الحارقة في واحدة من أكثر القضايا إثارة في تاريخ العدالة الأمريكية.