في أول ظهور منذ أولمبياد باريس.. كلمات مؤثرة من سيلين ديون
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
بعد أشهر من تقديمها أداءً لا يُنسى في أولمبياد باريس 2024 عقب تشخيص إصابتها بمتلازمة الشخص المتيبّس، واصلت المغنية الكندية الشهيرة سيلين ديون نشر رسائلها لبث الأمل في نفوس الجماهير.
وفاجأت سيلين ديون جمهورها بالظهور في حفل "City of Hope’s Spirit of Life Gala"، الذي أقيم في لوس أنجليس. إذ أطلّت لتقدّم جائزة "Spirit of Life" لشركة "AEG Presents Jay Marciano"، وهو تكريم يمنحه مركز السرطان لقادة الصناعة، الذين قدّموا مساهمات كبيرة للمجتمع.
وبعد صعودها على المسرح، قالت: "أنا فخورة جدّاً لوجودي هنا الليلة، ولأكون جزءاً من هذه الأمسية الرائعة والمهمّة". وتابعت مازحة: "هذه هي المرّة الأولى التي أكون فيها على خشبة المسرح منذ أن كنت على ذاك البرج"، في إشارة إلى برج "إيفل"، الذي أدّت أغنيتها عليه خلال حفل افتتاح أولمبياد باريس 2024. مضيفةً: "وأنا أفتقد المسرح نوعاً ما".
وأثناء وجود سيلين ديون في الحفل عبّرت عن امتنانها للجمعيّة الخيريّة لمنح المرضى الأمل، والتي وصفتها بأنّها "أثمن مكوّن على الإطلاق".
ورغم أنّها لم تذكره بالاسم، أشارت النجمة الشهيرة إلى زوجها الراحل، "رينيه أنجليل"، الذي توفي في العام 2016 بسرطان الحلق، إذ قالت: "أعلم أنّه في حياتنا الرائعة المليئة بالعائلة والفرح والحب، يمكن أن نواجه تحديّات هائلة". عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Céline Dion (@celinedion)
وكانت إطلالة سيلين ديون، التي باعت أكثر من 250 مليون ألبوم خلال مسيرتها الفنية، من أبرز المحطات خلال حفلة افتتاح أولمبياد باريس، وخصوصاً أنها كانت الأولى لها على المسرح، منذ إعلان إصابتها بمتلازمة الشخص المتيبّس.
واضطرت سيلين ديون بسبب هذا المرض العصبي النادر، إلى إلغاء جولاتها وحفلاتها الموسيقية في السنوات الأخيرة.
ويمكن للمغنية المتحدرة من كيبيك، والبالغة من العمر 56 عاماً، أن تعيش بشكل طبيعي، لكنّها لا تعتزم حتى الآن إحياء جولات عالمية أو حفلات في لاس فيغاس حيث تقيم.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية سيلين ديون سيلين ديون أولمبیاد باریس سیلین دیون
إقرأ أيضاً:
في باريس.. "سدايا" تستعرض تجربة المملكة في بناء القدرات الوطنية
استعرضت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" خلال مشاركتها في مؤتمر اليونسكو لبناء القدرات في مجال الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي في القطاع العام، الذي عُقد في مقر المنظمة بمدينة باريس، جهودها في تطوير الإستراتيجيات الوطنية لبناء القدرات في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي.
كما استعرضت تصميم وتنفيذ برامج تدريبية متقدمة ومبادرات نوعية، تستهدف تنمية مهارات منسوبي القطاع العام وتعزيز جاهزية الكوادر الوطنية للمرحلة المقبلة من التحول الرقمي في المملكة.
أخبار متعلقة مستشفى النور.. تدخل طبي ينقذ حاجًا أفغانيًا ويمكنه من أداء الفريضةضيوف خادم الحرمين: خيرات المملكة تجوب العالم والبرنامج يحظى بتقدير عالميجاء ذلك خلال مشاركة "سدايا" ضمن جلسة نقاشية بعنوان:"تطوير الإستراتيجيات الوطنية لبناء القدرات الرقمية"، بمشاركة عدد من الخبراء الدوليين وممثلي الجهات الحكومية والمنظمات الدولية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } في باريس.. "سدايا" تستعرض تجربة المملكة في بناء القدرات الوطنية- أرشيفيةتنمية القدرات البشريةوأوضح الرئيس التنفيذي لقطاع بناء القدرات في الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" الدكتور أحمد الغامدي خلال الجلسة، أن تنفيذ البرامج التدريبية المتقدمة والمبادرات النوعية التي تطلقها "سدايا" تنسجم مع مستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية أحد برامج رؤية المملكة 2030، بما يسهم في تطوير المهارات الوطنية وتمكين الكفاءات في المجالات التقنية والرقمية.
ولفت النظر إلى أن هذه الجهود تتقاطع مع أولويات منظمة اليونسكو في مجال بناء القدرات، التي ترتكز على تعزيز القدرات المؤسسية والفردية، وسد الفجوة الرقمية، ودعم التدريب المهني في التقنيات الناشئة، وفي مقدمتها الذكاء الاصطناعي.
وناقشت الجلسة سُبل تحفيز موظفي القطاع العام على تطوير مهاراتهم الرقمية، من خلال ربط برامج التدريب المهني بمسارات التقدم الوظيفي، ومواءمة الإستراتيجيات الوطنية مع الحوافز المؤسسية، إضافة إلى استعراض أبرز الممارسات والتجارب الدولية في هذا المجال.
وتأتي هذه المشاركة امتدادًا لجهود "سدايا" في تعزيز حضور المملكة في المحافل الدولية ذات العلاقة بالبيانات والذكاء الاصطناعي، وبما يبرز جهودها في تمكين القدرات الوطنية، ويتسق مع جهود المملكة الداعمة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة 2030.