موقع 24:
2025-08-01@07:35:44 GMT

كبار الكتاب والأدباء من 14 دولة في "الشارقة للكتاب"

تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT

كبار الكتاب والأدباء من 14 دولة في 'الشارقة للكتاب'

في دورته الـ43 التي تقام في الفترة من 6 إلى 17 نوفمبر(تشرين الثاني) المقبل، يستضيف "معرض الشارقة الدولي للكتاب" مجموعة من 49 ضيفاً من كبار الكتّاب والأدباء العالميين والشخصيات الثقافية المؤثرة، من 14 دولة حول العالم.

ومن المتحدثين في المعرض الكاتب البلغاري غيورغي غوسبودينوف الذي فازت روايته "ملجأ الزمن" بجائزة البوكر الدولية، كما تشارك الشاعرة والرسامة الكندية روبي كور التي لديها شهرة واسعة على منصات التواصل الاجتماعي، ويشارك الممثل والمخرج الباكستاني حمزة علي عباسي وهو صاحب أدوار مؤثرة في المسلسلات التلفزيونية.


ومن ضيوف المعرض أيضا، الروائية الأمريكية تيس جريتسين مؤلفة روايات التشويق والغموض إلى جانب الشاعر إيان س. ثوماس من جنوب أفريقيا ومن باكستان تشارك آمنة مفتي ككاتبة سيناريو ومؤلفة كتب، وتضيء الممثلة الهندية هوما قريشي على تجربتها في عالم السينما، كما يستضيف المعرض لورنس م. كراوس الفيزيائي النظري وعالم الفلك المعروف بأعماله في مجال التواصل العلمي.
وتتناول متخصصة العقل والجسم والطاقة من أمريكا، براندي جيلمور، تقنيات الشفاء الذاتي، ويسلط الكاتب الإسباني خافيير سيركاس الضوء على محطات من مسيرته الأدبية أما الكاتب الهندي تشيتان بهجت المعروف برواياته التي تم تحويلها إلى أفلام سينمائية فيتفاعل مع الجمهور ويناقش توجهات الأدب المعاصر.
ويتحدث المؤرخ البريطاني بيتر فرانكوبان في مواضيع من صميم التاريخ العالمي، في حين تناقش الروائية الأمريكية من أصول كورية ستيف تشا أعمالها من روايات الجريمة الخيالية، ومن ضيوف المعرض محلل الطيران جون ج. نانس والكاتبة الهندية ناميتا جوكهيل والشاعرة الأمريكية من أصول باكستانية حنا ميان والباحث الهندي رانا ساففي.
ويضيء المعرض على مساهمات الكاتبة ديفيكا كاريابا التي تركز على علم الآثار، والشاعرة سمية إينيغ المقيمة في أمريكا، كما تضم قائمة المشاركين الشاعر الهندي بي جياموهان والروائي المالايالامي أخيل ب.دهارماجان وخبير الذكاء الاصطناعي بيدرو أوريا-ريثيو من إسبانيا والشاعر الهندي رفيق أحمد.
وتناقش الكاتبة الأمريكية كارينا يان جليزر سلاسل من كتبها الموجهة للأطفال، مع زوار المعرض وتستعرض المخرجة الباكستانية صبا كريم خان رؤيتها الفريدة لصناعة السينما مع الجمهور، كما يستضيف المعرض الفنانة والمربية الباكستانية رومانا حسين، والدكتورة لين روسي متخصصة علم النفس السريري والشيف والكاتب البريطاني أنتوني وارنر وخبير سياسة الطاقة تاي يونغ جانغ.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الشارقة الدولي للكتاب

إقرأ أيضاً:

العين السابق عبدالحكيم محمود الهندي يكتب : بعد كلام الملك يسكت كل كلام

صراحة نيوز- لربما هو كلام كان قد أكد عليه جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين، حفظه الله، قبل ذلك أكثر من مرة، لكنه تكرار الملك لذات الموقف وذات الكلام وذات المشاعر مرة أخرى اليوم، يؤكد بأن الأردن لم ولن يحيد عن ثوابته تجاه القضية الفلسطينية؟ القضية المركزية بالنسبة إلى المملكة الأردنية، وتجاة الأهل، كما يسميهم دائما الملك، في قطاعي غزة.
وفي الوقت عينه، فإن جلالته يؤكد بأن الأردن القوي، الأردن الثابت والمستقر، هو الداعم الأكبر والسند الأقوى لفلسطين، كل فلسطين، وأهلها.
في لقائه الأخير مع عدد من الصحفيين والإعلاميين، أعرب جلالة الملك عن مشاعر الحزن التي تسكن نفس كل أردني تجاه الجرائم الفظيعة والبشعة التي تجري في غزة، وفي الوقت الذي كانت فيه الإغاثات الأردنية الأخيرة عبر الإنزالات الجوية، محط اهتمام كبير، ومع الأسف محل انتقادٍ وهجومٍ مؤسف أيضا، من بعض قادة فصائل فلسطينية وبالتحديد من بعض قادة حماس، فإن الملك يؤكد بأن الأردن يعي تماماً ويعرف بأن هذه الإغاثات، ومع هول ما يجري في غزة، لا تكفي، لكن الأردن، وكما كان دائماً منذ اندلاع الحرب في القطاع، لم يُفوّت فرصة، ولم يتوانى عن استغلال أي إمكانية يمكن من خلالها أن يغيث الأهل هناك، فمن هم على الأرض، ومن يتلقون الرصاص والصواريخ والقنابل، هم من يدفعون الثمن الأغلى من دمائهم ومن خوفهم ومن تعبهم ومن شقائهم، فالأولى إذن أن تصل المساعدات لهم ما أمكن، وأن لا يُتركوا للمصير المجهول والمصير الدامي الذي ما زالوا يواجهونه عبر سنتين كاملتين.
وأما في الشأن المحلي، فإن جلالته قال وبوضوح، إنه لا بد من عزل هذا عن ذاك، فاستمرار الحياة في الأردن بمظاهرها الطبيعية، ودوران عجلة الاقتصاد الأردني، لا تعني أبدا بأن الأردنيين لا يشعرون بأشقائهم في فلسطين، لكن البناء والتطوير والتحديث في الأردن ليكون دائما أقوى، هو خير تعبير عن دعمه لكل القضايا الإنسانية في العالم، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
كلام الملك تقاطع تماماً مع الجهود الدبلوماسية الكبيرة التي قادها جلالته في العالم، والتي نتج عنها وعود باعتراف دولي واسع بالدولة الفلسطينية، ولعل أهم تلك الوعود هو الوعد الذي أكدت عليه بريطانيا بأنها ستعترف قريباً بالدولة الفلسطينية، وإذا ما عدنا إلى التاريخ وقرأناه جيداً، فإن موقف دولة مثل بريطانيا كانت فيما مضى الداعم الأقوى لقيام دولة الاحتلال مثلاً، يعني بأننا على موعد مع انقلاب دولي كامل في الاتجاه الإيجابي نحو الدولة الفلسطينية التي تمثل الحلم للفلسطينيين، والتي ستكفل تلاقي كل الفلسطينيين تحت مظلة دولة ناجزة قابلة للحياة على وجه الأرض.
مواقف الأردن لا يمكن أن تكون أبداً محط تشكيك طالما أنها بهذا الوضوح الذي ما فتئ الملك عبدالله الثاني بن الحسين يعبر عنه بكل جرأة وبكل شفافية، والخلاصة أن الأردن الأقوى هو السند والظهر والمعيل لكل فلسطيني على أرض فلسطين الحبيبة المباركة، وبعد كلام الملك، فإن كل كلام يسكت.

مقالات مشابهة

  • الواصل: معرض المدينة للكتاب منصة حضارية تُجسّد تطلعات المملكة الثقافية
  • رحيل الكاتب الكويتي صلاح الهاشم
  • ملتقى الكتاب السوريين يختتم فعالياته ويكرم الأدباء والمثقفين المشاركين
  • السيد شهاب بن طارق يستقبل السفير الهندي
  • العين السابق عبدالحكيم محمود الهندي يكتب : بعد كلام الملك يسكت كل كلام
  • بالصور: الهلال الأحمر يستضيف 176 مريضا ومرافقا ويشارك في إجلائهم إلى الأردن
  • بمشاركة أكثر من 300 دار نشر.. بدء الدورة الرابعة لمعرض المدينة المنورة للكتاب
  • معرض المدينة المنورة الدولي للكتاب يخصص منطقة للكتب بأسعار رمزية
  • «المؤتمر الصحفي» يستضيف وزيري البيئة والإعلام اليوم
  • «إكسل لندن» يستضيف أول فعالية رسمية في توسعته الجديدة