منتخبنا الوطني للناشئين يفوز على قيرغزستان ويقترب من بلوغ نهائيات آسيا
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
الثورة نت/..
اقترب المنتخب الوطني من بلوغ نهائيات كأس آسيا، بفوزه الثمين على قيرغيزستان بثلاثة أهداف لهدفين في اللقاء الذي جمعهما اليوم ضمن الجولة الثانية من منافسات المجموعة التاسعة التي تقام في فيتنام.
ثلاثية المنتخب الوطني سجلها هدافا المجموعة التاسعة محمد الجراش وكريم حمدي، رغم تقدم منتخب قيرغيزستان 2-1، إلا أن نجوم الأحمر عقدوا العزم وانتزعوا الفوز عن جدارة واستحقاق.
وبهذا الفوز الصعب وضع صغار المدرب الوطني سامر فضل، اليمن في صدارة المجموعة بست نقاط، ويكفي الفوز أو التعادل بعد غد الأحد أمام صاحب الضيافة فيتنام للتأهل للنهائيات الآسيوية.
وكانت الجولة الأولى شهدت يوم الأربعاء فوز منتخبنا على ميانمار 6-1، وتعادل فيتنام مع قرغيزستان 0-0.
ويشار إلى أن صاحب المركز الأول في كل مجموعة من المجموعات العشر يتأهل إلى النهائيات، إلى جانب أفضل خمسة منتخبات حاصلة على المركز الثاني، لتنضم إلى منتخب السعودية المضيف.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
ييتس يفوز بسباق إيطاليا للدراجات
روما (رويترز)
فاز سيمون ييتس، من فريق فيسما-ليز أبايك بسباق إيطاليا للدراجات 2025، ليحصد لقبه الثاني ضمن الجولة الكبرى، بعد أن حسم اللقب فعلياً في اليوم السابق، عندما انتزع القميص الوردي من إيزاك ديل تورو.
وتلقى ييتس ورفاقه مباركة البابا ليو في الفاتيكان قبل أن يشق البريطاني طريقه بسهولة إلى خط النهاية في روما في المرحلة الأخيرة، التي فاز بها زميله في الفريق أولاف كووي بفارق ضئيل في نهاية سريعة.
وأصبح ييتس، الذي كان يرتدي ملابس باللون الوردي على دراجة وردية اللون، أول متسابق منذ ألبرتو كونتادور في عام 2015 يفوز بسباق إيطاليا دون تحقيق الفوز في أي مرحلة.
وبعد رحلة لمسافة 3300 كيلومتر عبر إيطاليا وألبانيا وسلوفينيا، كانت المرحلة النهائية عبارة عن رحلة بطول 143 كيلومتراً بدأت وانتهت في روما، بما في ذلك ثماني لفات من دائرة بطول 9.5 كيلومتر في المدينة الخالدة روما.
وبينما كان المتسابقون يمرون عبر معالم روما البارزة، مثل الكولوسيوم، تقدمت مجموعة مكونة من ستة متسابقين بفارق 24 ثانية عن المجموعة التي ترتدي القميص الوردي مع بقاء أقل من 50 كيلومتراً على النهاية.
ولكن مع تبقي لفة واحدة، انسحب أربعة متسابقين، ولم يتبق في الصدارة سوى جوزيف تشيرني وإنزو باليني. ثم انطلق تشيرني بعيداً من باليني ليحاول الوصول إلى خط النهاية منفرداً، لكنه سرعان ما لحق به الأخير قبل ستة كيلومترات على النهاية.
وأراد فريق فيسما-ليز أبايك تحقيق النهاية المثالية، ونجح في ذلك على أكمل وجه عندما قاد فاوت فان آرت السباق في الكيلومتر الأخير قبل أن يندفع كووي للأمام ليحقق الفوز، وهو الفوز الثاني له بعد فوزه بالمرحلة 12، وأنهى كووي متقدماً على كادن جروفز وماتيو موسكيتي.