ماذا قالت إيران وإسرائيل وأميركا بعد الهجوم الإسرائيلي على إيران؟
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
بعد 3 أسابيع من التوعد، شنت إسرائيل فجر اليوم السبت ضربات على أهداف إيرانية، اختلفت تصريحات الجانبين بشأنها فضلا عن تصريحات لافتة من الولايات المتحدة.
فيما يلي أبرز تصريحات الأطراف:
إيران
وكالة تسنيم الإيرانية نقلا عن مصدر مطلع: ادعاء الجيش الإسرائيلي استهداف 20 موقعا في إيران غير حقيقي والأهداف أقل من ذلك بكثير.
تسنيم عن مصدر مطلع: إسرائيل تسعى لتضخيم حجم هجومها الضعيف.
المتحدث باسم هيئة الطيران المدني الإيرانية: الرحلات الجوية ستعود إلى وضعها الطبيعي اعتبارا من الساعة 9 صباحا
المقر المركزي للدفاعات الجوية الإيرانية: هجوم الكيان الصهيوني أسفر عن أضرار محدودة في بعض المواقع.
المقر المركزي للدفاعات الجوية الإيرانية: الكيان الصهيوني هاجم مواقع عسكرية بمحافظات طهران وخوزستان وعيلام.
وسائل إعلام إيرانية عن مصادر مطلعة: الدفاعات الجوية تعاملت بيقظة وأحبطت العملية الهجومية في الوقت المناسب.
وسائل إعلام إيرانية عن مصادر مطلعة: العملية الهجومية التي نفذت بأجسام طائرة صغيرة أحبطت بنجاح.
وسائل إعلام إيرانية عن مصادر مطلعة: الدفاعات الجوية تعاملت مع أجسام طائرة صغيرة هاجمت شرقي طهران.
عاجل | المتحدث باسم هيئة الطيران المدني الإيرانية: الرحلات الجوية ستعود إلى وضعها الطبيعي اعتبارا من الساعة 9 صباحا
موقع نور نيوز الإيراني: لا يمكن تجاهل العدوان الإسرائيلي بغض النظر عن ضعفه وسعي إسرائيل لتضخيمه
إسرائيل
الجيش الإسرائيلي: إسرائيل تتمسك بالحق والواجب في حماية مواطنيها إذا واصل النظام الإيراني هجماته.
الجيش الإسرائيلي: قمنا بشن هجمات على أهداف عسكرية محددة بنجاح.
الجيش الإسرائيلي: الهجوم على إيران حقق جميع أهدافه.
الجيش الإسرائيلي: سنرد إذا ما قامت إيران بتصعيد جديد.
الجيش الإسرائيلي: تنفيذ الهجوم تم بتوجيه من المستوى السياسي ردا على هجمات النظام الإيراني ضد إسرائيل ومواطنيها.
الجيش الإسرائيلي: جميع طائراتنا التي نفذت الهجوم على إيران عادت إلى قواعدها بسلام.
القناة 13 الإسرائيلية عن مسؤولين في الجيش: مئات من طائرات سلاح الجو شاركت في الهجوم الذي كان طويلا.
الولايات المتحدة
مسؤول أميركي رفيع: الرد الإسرائيلي على إيران انتهى ونطلب من طهران عدم الرد أو التصعيد.
مسؤول أميركي رفيع: إذا اختارت إيران الرد على إسرائيل مجددا فنحن مستعدون تماما للدفاع عن إسرائيل مرة أخرى.
مسؤول أميركي رفيع: ينبغي أن يكون هذا هو نهاية تبادل الضربات المباشرة بين إسرائيل وإيران.
سي إن إن عن مسؤول أميركي: الضربات الإسرائيلية على إيران كانت واسعة النطاق ودقيقة
البنتاغون: أوستن تحدث إلى غالانت للحصول على مستجدات بشأن الضربات الإسرائيلية التي استهدفت مواقع عسكرية بإيران.
رئيس مجلس النواب الأميركي: يجب أن يعرف العالم أننا سندعم إسرائيل بالكامل إذا استمرت إيران في عنفها.
رئيس مجلس النواب الأميركي: الكونغرس يقف بحزم إلى جانب إسرائيل وهي تضرب إيران دفاعا عن نفسها
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: الجیش الإسرائیلی مسؤول أمیرکی على إیران
إقرأ أيضاً:
توتر الجنوب السوري.. ماذا وراء القصف المتبادل بين كتائب محمد الضيف وإسرائيل؟
دمشق- تبنّت مجموعة مسلّحة تُطلق على نفسها "كتائب الشهيد محمد الضيف" قصف القوات الإسرائيلية في منطقة الجولان السوري المحتل، مساء الثلاثاء.. وبعد ساعتين من ذلك، شنّ الطيران الحربي الإسرائيلي غارات على عدة مناطق بجنوب سوريا.
وقالت وزارة الخارجية السورية، في بيان نُشر مساء الثلاثاء، إنها لم تتثبت "من صحة الأنباء عن قصف باتجاه إسرائيل حتى اللحظة". ونقل مراسل الجزيرة عن مصادر سورية أن الغارات الإسرائيلية استهدفت تل الشعار، وتل المال، وتل المحص، والفوج 175 في ريف درعا جنوب البلاد.
مبرر لإسرائيلمن جانبه، قال الجيش الإسرائيلي إنه هاجم "وسائل قتالية تابعة للنظام السوري جنوب سوريا، ردا على عمليات الإطلاق نحو إسرائيل"، مضيفا في بيان أن "النظام السوري مسؤول عمّا يحدث على أراضيه وسيتحمّل العواقب طالما استمرت الأنشطة العدائية المنطلقة منها".
واتهم مصدر في الحكومة السورية عناصر تابعين لحزب الله اللبناني في منطقة درعا بتنفيذ الهجوم، مشيرا إلى وجود جهات موالية للحزب وأخرى لإيران في المنطقة. وأضاف أن القصف على منطقة مفتوحة في الجولان لا يحمل قيمة عسكرية تُذكر، "بل يُعدّ مبررا لإسرائيل لتنفيذ هجماتها وتعطيل جهود إعادة إعمار الدولة السورية، خاصة بعد رفع العقوبات الأميركية والأوروبية عنها".
وأكدت وزارة الخارجية السورية في بيانها إدانتها الشديدة للقصف الإسرائيلي الذي استهدف قرى وبلدات في محافظة درعا، معتبرة أن "التصعيد الإسرائيلي انتهاك صارخ للسيادة السورية ويزيد من توتر المنطقة".
إعلانوأضافت "هناك أطراف تسعى إلى زعزعة الاستقرار لتحقيق مصالحها الخاصة"، مؤكدة أن "سوريا لم ولن تُشكل تهديدا لأي طرف في المنطقة"، ودعت المجتمع الدولي إلى تحمّل مسؤولياته في وقف الاعتداءات الإسرائيلية.
وشددت الوزارة على أن الأولوية القصوى في جنوب سوريا هي "بسط سلطة الدولة وإنهاء وجود السلاح خارج إطار المؤسسات الرسمية".
لإضعاف الدولةوعن خلفية التوترات الأمنية جنوب البلاد أيضا، قال مصدر مقرّب من وزارة الخارجية السورية، في تصريحات للجزيرة نت، إن إسرائيل تلعب دورا رئيسيا في عرقلة جهود الدولة السورية لفرض سيطرتها على المنطقة.
وأوضح أن الدولة السورية لا تتحمّل مسؤولية هذه العمليات بشكل مباشر، وأرجع ذلك إلى منع إسرائيل انتشار قوات الجيش والأمن السوري في هذه المناطق، مما يسهم في زعزعة الاستقرار وإضعاف سلطة الدولة.
وأضاف المصدر أن الأحداث الجارية تتقاطع مع سياقات إقليمية ودولية، فعلى الصعيد الدولي، "تشعر إسرائيل بالقلق من التقارب الأميركي مع دمشق، والذي تعتبره مضرا بمصالحها، وربما تكون بعض هذه العمليات ذات طابع استخباراتي مباشر أو غير مباشر، مستغلة حالة الانكشاف الأمني".
وإقليميا، أشار المصدر إلى أن تعثّر المفاوضات النووية بين إيران والولايات المتحدة قد يكون عاملا إضافيا، "حيث تسعى إيران إلى استغلال الأوضاع في الجنوب السوري، بينما تستفيد من الضربات الإسرائيلية التي تعيق فرض السيطرة السورية على تلك المناطق".
حماس تنفي
وفيما يتعلق بحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أكّد المصدر أن توجهات الدولة السورية واضحة، وأن الحركة ملتزمة بها. وختم المصدر بالقول إن المستفيد الأول من هذه العمليات هو إسرائيل، "وربما إيران أيضا"، لكن لا يمكن تحديد الجهة المسؤولة بشكل قاطع حتى الآن.
من جانبها، نفت حركة حماس أي علاقة لها بالمجموعة التي أطلقت على نفسها "كتائب الشهيد محمد الضيف"، وقال ناطق باسمها للجزيرة نت إن "الحركة ليست لها أي صلة بهذه المجموعة، ولا وجود لعناصر تتبع لها جنوب سوريا، مشددا على أن "الأمر لا يعنينا، ولا مصلحة لنا في التورط فيه".
إعلان