التقلبات الجوية.. الوضع متحكم فيه بولاية البليدة
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
سجلت مصالح الحماية المدنية، عدة تدخلات أمس الجمعة، جراء تساقط الأمطار في عدة مناطق من الوطن.
وحسب ذات المصالح، فإن الوضع متحكم فيه بولاية البليدة، حيث تم الإنتهاء من عمليات التدخل بعد ارتفاع منسوب المياه.
هذا وتم تسجيل عدة تدخلات أمس الجمعة بولاية البليدة، جراء إرتفاع منسوب المياه.
وتم إنقاذ شخص ببلدية البليدة، داخل شاحنة محصورة إثر ارتفاع منسوب مياه الامطار بالطريق السريع البليدة اتجاه الجزائر.
كما تم إمتصاص مياه الأمطار من مقر الصندوق الوطني للسكن، وكذا إمتصاص مياه الأمطار من داخل محطة القطار.
وفي بلدية بوفاريك، تم تسجيل سقوط شجرة بالطريق الولائي رقم 112 الرابط بين بلديتي بوفاريك والصومعة.
فيما تم ببلدية الأربعاء، إمتصاص مياه الأمطار من داخل منزل بالمكان المسمى شارع جعدي.
وفي بلدية بوعينان، تم إمتصاص مياه الأمطار بوسط المدينة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: إمتصاص میاه الأمطار
إقرأ أيضاً:
مصرع 49 شخصًا في فيضانات عارمة بجنوب أفريقيا
لقى 49 شخصًا مصرعهم جراء فيضانات عارمة اجتاحت مناطق في شرق جنوب أفريقيا، بينهم 4 أطفال كانوا في حافلة مدرسية جرفتها المياه، حسبما أعلن رئيس وزراء كيب الشرقية، لوبابالو أوسكار مابوياني.
وتشهد معظم أنحاء البلاد ظروفًا جوية قاسية منذ الأسبوع الماضي مع أمطار غزيرة وثلوج ورياح، خصوصًا في مناطق مقاطعة كيب الشرقية.
وذكر راديو فرنسا الدولي، اليوم الخميس، أن هذه الظاهرة أثرت بشكل خاص على المنطقة المحيطة بمدينة مثاتا وجرفت مياه الفيضانات حافلة مدرسية صغيرة، كانت تقل 13 طالبا لقى 6 منهم مصرعهم، بالإضافة إلى السائق ومساعده، فيما اعتبر 4 آخرون في عداد المفقودين.
وبدوره، أوضح رئيس الحكومة المحلية، أوسكار مابويان، أن الأمطار الغزيرة والرياح العاتية والانهيارات الأرضية أودت بحياة الكثيرين وتسببت في دمار واسع النطاق واضطر مئات الأشخاص إلى اللجوء إلى ملاجئ طوارئ بعد أن غمرت المياه منازلهم.
وأضاف أن الأمطار الغزيرة التي هطلت في الأيام القليلة الماضية، والتي تسببت أيضا في حدوث انهيارات أرضية، أجبرت مئات العائلات على مغادرة منازلها وألحقت أضرارًا جسيمة للبنية التحتية الحيوية.
ومن جانبها، أفادت السلطات بأنه تم إنقاذ ثلاثة أطفال الثلاثاء الماضي بعد أن أمضوا ساعات عالقين على الأشجار هربًا من ارتفاع منسوب المياه.