الهاشمي نائباً أول لرئيس الاتحاد الدولي للجوجيتسو لولاية جديدة
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
هيراكليون (الاتحاد)
أعيد تعيين عبدالمنعم السيد محمد الهاشمي، رئيس الاتحادين الإماراتي والآسيوي، نائباً أول لرئيس الاتحاد الدولي للجوجيتسو لفترة جديدة تمتد لـ 4 سنوات، وذلك خلال المؤتمر السنوي للاتحاد الدولي للجوجيتسو، الذي عُقد بالتزامن مع بطولة العالم للجوجيتسو في اليونان.
وحضر المؤتمر بانايوتوس ثيودوروبوليس، رئيس الاتحاد الدولي، وعدد من رؤساء الاتحادات القارية، وخواكيم ثومفارت، المدير التنفيذي للاتحاد الدولي، وفهد علي الشامسي، الأمين العام للاتحادين الإماراتي والآسيوي للجوجيتسو.
وشهد المؤتمر إعادة انتخاب بانايوتوس ثيودوروبوليس رئيساً للاتحاد الدولي للجوجيتسو بالتزكية لفترة جديدة.
وتضمّن الاجتماع اعتماد اللوائح الجديدة للاتحاد الآسيوي للجوجيتسو، واستعراض الفعاليات التي أُقيمت خلال العام الماضي، واعتماد جدول مسابقات الموسم المقبل، حيث تقرر أن تستضيف تايلاند النسخة المقبلة من بطولة العالم للجوجيتسو.
وتقدم الشامسي بالشكر إلى أعضاء المؤتمر على دعمهم المتواصل، مقدراً جهودهم الحثيثة في تعزيز تطور رياضة الجوجيتسو على الساحة الدولية، وبالتهنئة لرئيس الاتحاد الدولي للجوجيتسو، بمناسبة إعادة انتخابه بالتزكية.
وأعرب الشامسي بالنيابة عن عبدالمنعم السيد محمد الهاشمي، عن فخره بإعادة انتخابه نائباً أول لرئيس الاتحاد، موضحاً أن هذه الثقة تمثل مسؤولية كبيرة تجاه تطوير اللعبة على جميع المستويات، والوصول بها إلى كل دول العالم، ورفع مستوى كفاءة كوادرها، والتوسع في تنظيم البطولات للمراحل السنية كافة.
وأضاف: «نعمل مع شركائنا الدوليين، لضمان فرص عادلة لجميع الرياضيين، والالتزام بقيم النزاهة والاحترافية في كل جوانب هذه الرياضة».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات الجوجيتسو
إقرأ أيضاً:
بمشاركة سوريا انطلاق المؤتمر الدولي الرابع عشر لآثار الشرق الأوسط في ليون
ليون-سانا
انطلق في مدينة ليون الفرنسية اليوم المؤتمر الدولي الرابع عشر لآثار الشرق الأوسط، بمشاركة وفد الجمهورية العربية السورية، الذي يضم المدير العام للآثار والمتاحف الدكتور أنس حج زيدان، ومدير التنقيب والدراسات الأثرية الدكتور مسعود بدوي.
المؤتمر واحدٌ من أبرز الفعاليات العالمية المتخصصة في آثار الشرق الأوسط، ويشكل منصة علمية رفيعة لتبادل الخبرات والمعارف بين علماء الآثار من مختلف البلدان، ويشهد حضور جميع البعثات الأثرية العاملة في سوريا.
ويستمر المؤتمر ثلاثة أيام، يتم خلالها تقديم العديد من الأوراق البحثية والعروض التقديمية، وإبرام شراكات ومذكرات تفاهم لتعزيز مشاريع التراث في الشرق الأوسط.
ويشارك في المؤتمر عدد من الباحثين السوريين المتخصصين في مجالات أثرية متنوعة، إلى جانب أكثر من 500 باحث وعالم من نحو 50 دولة حول العالم، لمناقشة آخر التطورات والنتائج الأثرية والتقنيات الحديثة في حفظ التراث التاريخي.
تابعوا أخبار سانا على