أبو ريدة يجتمع مع مسؤولي مشروع تنمية المواهب FIFA TDS قبل انطلاق الاختبارات غدا
تاريخ النشر: 28th, July 2025 GMT
اجتمع هاني أبو ريدة رئيس مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم مع مسؤولي مشروع تنمية المواهب "Talent Development Schemes" الذي يُقام بالتعاون مع الاتحاد الدولي لكرة القدم، لإنهاء التفاصيل المتعلقة بانطلاق الاختبارات.
وضم الاجتماع مصطفى عزام المدير التنفيذي للاتحاد المصري لكرة القدم، علاء نبيل المدير الفني للاتحاد والمشرف على المشروع، أحمد الجوهري مدير المشروع وعاطف عطية المنسق العام، ووفد الاتحاد الدولي "FIFA"، والذي ضم أنتوني بافو مدير مشروع الموهوبين في أفريقيا، لابان سكوت ليبي، هاري فارلي وليشو جورجيوسكي مكتشفي المواهب.
وتنطلق الاختبارات غدًا الاثنين بمركز المنتخبات الوطنية، وتشهد المرحلة الأولى اختبارات بمحافظات القاهرة، الجيزة، القليوبية، بورسعيد، الإسماعيلية، السويس، شمال سيناء، الإسكندرية والمنصورة.
ويضم المشروع المديرين الفنيين رامي عادل ويوسف فواز، إلى جانب باسم خيرت مدرب حراس المرمى للناشئين، والمديرين الفنيين مصطفى منير ونشوى شرابي، إلى جانب راما جويلي المنسق للناشئات، كما يضم محمد اليماني، أحمد عبد اللطيف وشريف الطلايع مكتشفي المواهب.
ويهدف مشروع "TDS" إلى اكتشاف الموهوبين بالمرحلة السنية "مواليد 2011" ورعايتهم فنيًا، صحيًا وبدنيًا، من خلال المدير الفني للاتحاد المصري لكرة القدم وأفضل الكفاءات التدريبية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاهلي الزمالك لکرة القدم
إقرأ أيضاً:
انطلاق مشروع «منصة تمكين النساء – منبر للسلام» لمواجهة مخاطر الابتزاز والاختراقات الإلكترونية
إعلام المشروع.
انطلقت فعاليات مشروع «منصة تمكين النساء – منبر للسلام» بتنفيذ شبكة بناء السلام تحت مظلة مركز دراسات المرأة – جامعة عدن، وبالشراكة مع البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة (UNDP)، وبرعاية كل من أ. د. الخضر ناصر الصور، رئيس جامعة عدن ،أ. د. عبد الغني حميد أحمد، رئيس جامعة العلوم والتكنولوجيا ، وبمشاركة أ. د. هدى علوي، مديرة مركز دراسات المرأة ، د. وهيب عبدالله، خبير الأمن السيبراني
وشهدت الفعالية حضور قيادات أكاديمية من جامعتي العلوم والتكنولوجيا ومركز دراسات المرأة بجامعة عدن، إلى جانب أساتذة وطلاب وطالبات وناشطات حقوقيات.
وجاءت الكلمات الافتتاحية لتعكس أهمية المشروع في تعزيز دور المرأة في بناء السلام وتمكينها في مختلف المجالات، إضافة إلى تسليط الضوء على الجوانب التقنية والأمنية المرتبطة بالمنصة.
وتنبع فكرة المشروع من التحديات التي تواجهها النساء في العصر الرقمي، حيث يتعرضن لمخاطر الابتزاز الإلكتروني، الاحتيال، وانتهاك الخصوصية ومن هنا برزت أهمية المشروع في حماية المرأة وتمكينها من استخدام الإنترنت بأمان وثقة.
ويهدف المشروع إلى تعزيز الاستخدام الآمن والفعال للفضاء الرقمي من قبل النساء والفتيات في مختلف المجالات مع التركيز على الحماية من الاختراقات والابتزاز الإلكتروني.
كما بذلت شبكة بناء السلام جهودا نوعية من خلال تصميم أنشطة تدريبية وبناء قدرات الطالبات والناشطات الحقوقيات، وتنظيم حملات توعية، وتقديم استشارات وإرشادات لمواجهة التهديدات الإلكترونية.
والجدير بالذكر أن المشروع يعكس شراكة فاعلة بين الجامعات والمجتمع المدني بما يعزز قيم العدالة الاجتماعية والسلام المجتمعي عبر الفضاء الرقمي.