شاهد بالصور.. رئيس أركان حرب القوات المسلحة المصرية يتفقد الحدود مع السودان ويتناول وجبة الغذاء مع المقاتلين
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
تفقد الفريق / أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة المصرية إجراءات التأمين على الإتجاه الإستراتيجى الجنوبى وذلك فى إطار حرص القيادة العامة للقوات المسلحة على متابعة الحالة الأمنية للمعابر والمنافذ الحدودية على كافة الإتجاهات الإستراتيجية للدولة .حيث قام رئيس أركان حرب القوات المسلحة بالمرور على عدد من نقاط الإرتكاز الأمنية على خط الحدود الجنوبية للإطمئنان على منظومة التأمين والحالة المعيشية والإدارية للفرد المقاتل ، وأدار حواراً مع عدد من المقاتلين إستمع خلاله إلى الأسئلة والإستفسارات التى تدور بأذهانهم فى ضوء ما تشهده المنطقة من تحديات ، وأشاد بتفهم المقاتلين لمهامهم والإستعداد القتالى العالى لمقاتلى المنطقة الجنوبية العسكرية وقدرتهم على التعامل الأمثل مع كافة المواقف الطارئة فضلاً على دورهم فى التصدى لكافة أعمال التسلل والتهريب عبر الإتجاه الإستراتيجى الجنوبى.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: رئیس أرکان حرب القوات المسلحة
إقرأ أيضاً:
رئيس أركان الاحتلال: رفع وتيرة الضربات الإسرائيلية ضد إيران .. ومستعدون للاستمرار
أعلن رئيس أركان جيش الاحتلال، إيال زامير، عن أن إسرائيل رفعت وتيرة الضربات الجوية على أهداف داخل الأراضي الإيرانية، مؤكّدًا أن الجيش جاهز لمواصلة عملية تصعيد أوسع ضد إيران.
التصريحات تأتي في اليوم العاشر من الحرب التي بدأتها إسرائيل واشتركت فيها أمريكا أمس بضرب المفاعلات النووية الثلاثة، في سياق حملة تضمنت استهداف مواقع نووية وصاروخية.
دعا رئيس الأركان الإسرائيلي المواطنين إلى الاستعداد "لحملة طويلة"، مستعرضًا أن الجيش "أطلق الحملة الأكثر تعقيدًا في تاريخ إسرائيل" والتي أُطلق عليها عملياً اسم "الأسد الصاعد"
الرئيس الإيراني: الحرب لم تبدأ بعد .. وسنرد على الهجوم الأمريكي
وأوضح أن تعقيد هذه الحملة يرجع إلى التخطيط الذي استمر "طوال أعوام"، والعلاقات السرية التي دار خلالها التحضير، قبل التعجيل خلال الأشهر الأخيرة "بموازاة القتال على جبهات متعددة" مع إيران والأطراف المرتبطة بها.
وأكّد ضرورة الاستعداد لـ"أيام صعبة"، داعيًا جميع الأطراف إلى تجنب أي خطوات قد تفاقم الوضع على مستوى المنطقة
واستهدفت الضربات الجوية الإسرائيلية أكثر من 50% من منصات الصواريخ الباليستية الإيرانية، إضافة إلى تدمير بنى تحتية عسكرية كبرى وبنى دفاعية، بما في ذلك مواقع إطلاق الطائرات المسيرة ومراكز قيادة عسكرية .
وأدى استهداف قادة كبار في الحرس الثوري، ومن ضمنهم قائد القوة الجوية لفرقة "خاتم الأنبياء"، إلى توترات إضافية وحدّة في التوترات بين البلدين .
ورغم تنسيق العمليات مع الولايات المتحدة، أكد المسؤولون الإسرائيليون أن الحملة ترتكز على أهداف استراتيجية خاصة بإسرائيل، وقد تم اتخاذ القرار بالضربات بغض النظر عن مدى استمرار أو توقف الدعم الأمريكي.
وأشارت تصريحات وزير الدفاع الإسرائيلي إسرائيل كاتس إلى استهداف رموز النظام الإيراني بما يساهم في المركبة الرادعة و"زعزعة استقرار النظام"، بينما شددت قيادة الجيش على أن الخطوة تأتي في إطار منع تهديد إيراني وجودي .
جاءت هذه الخطوة بعد سلسلة غارات أمريكية على منشآت نووية إيرانية عميقة، مستهدفة مواقع "فوردو"، و"نطنز"، و"أصفهان"، ضمن ما عُرف بـ"مطرقة منتصف الليل"، والتي أعادت صياغة خريطة الردّع النووي في الإقليم .
في المقابل، ردت إيران بإطلاق صواريخ وطائرات مسيرة على أهداف داخل إسرائيل، ما أثار مخاوف من تطور الأزمة إلى مواجهة مفتوحة وشاملة.
وأبلغ رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الجمهور الإسرائيلي والعالم السياسي بأن إسرائيل تنوي الاستمرار في ضرب المنشآت العسكرية والإيرانية حتى تحقيق أهدافها الاستراتيجية، رغم توقع أمد طويل للعمليات واحتدام الصراع.
وتشكّل الخطوة علامة بارزة على تغير في طبيعة المواجهة نحو حملة استراتيجية طويلة الأمد، قد تُعيد رسم التوازنات الأمنية في الشرق الأوسط.