ادفع 100 ألف جنيه واحصل على شقة فاخرة | تفاصيل
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
قدمت مذيعة صدى البلد إيمان عبد اللطيف تغطية جديدة عن شقق وزارة الإسكان، وأعلن المهندس عمرو خطاب، المتحدث باسم وزارة الإسكان، أن حجز وحدات الإسكان التسليم الفوري ولمدة شهرين سيبدأ من غدٍ الأحد 27 أكتوبر، وعلى الراغبين في حجز وحدات الإسكان التسليم الفوري، الدخول على موقع "مسكن" ابتداءً من يوم 27 أكتوبر حتى 26 ديسمبر، وستكون كراسة الشروط متاحة على الموقع مجانًا، وبها جميع المدن والمساحات التي تتراوح من 100 متر لـ150 مترًا، كما أن هناك مساحات متناسبة مع جميع فئات الأسر.
وقال "خطاب"، في تصريحات تلفزيونية، اليوم السبت، أن الوحدات جاهزة للاستلام الفوري ومن الممكن أن يستقر على الوحدة وعلى المدينة بعد النزول، مؤكدًا أن الأسعار تبدأ من 8 آلاف جنيه للمتر لـ15 ألف متر، موضحًا أنه بعض الوحدات بها الدفع كاش وبعض الوحدات بها نظام التقسيط.
وتابع: "المقدم يتراوح من 100 لـ150 ألف جنيه، بحسب نوع الإسكان"، لافتًا إلى أنه بعد دفع المقدم على نحو إلكتروني عبر البريد أو من خلال البنك، سيحصل المتقدم لحجز شقق الإسكان الطرح الجديد، على إيصال سيجري إرفاقه بالاستمارة ورفعه على الموقع الإلكتروني.
وذكر أن حجز شقق الإسكان الطرح الجديد ليس بأسبقية الحجز، وأنه لا داعي لأي تزاحم، إذ إن الحجز سيجري من خلال قرعة علنية، والطرح متاح لكل فئات المجتمع، على عكس شقق سكن لكل المصريين، الذي يكون موجهًا لفئة محدودي الدخل.
وقال إنه بدءا من يوم 18 أكتوبر الجاري ولمدة أسبوع خُصصت لذوي الهمم بوحدات محدودي ومتوسطي الدخل؛ حتى لا يكون هناك تزاحم في الحصول على حقوقهم، إذ جرى تخصيص 5% لذوي الهمم، وبعدها يبدأ الحجز لكل المواطنين ولمدة شهر، موضحًا أن المشروع مقسم إلى 40 ألف وحدة سكنية تحت الإنشاء، وهناك وحدات سكنية جاهزة للتسليم الفوري.
شاهد الفيديو:المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
أكاديميون إسرائيليون يطالبون بالتحرك الفوري لوقف الحرب على غزة
نشر أكثر من 1200 أكاديمي إسرائيلي رسالة مفتوحة تناشد رؤساء الهيئات الإسرائيلية لـ"التحدث علانية" والتصرف لإيقاف الحرب على غزة.
وادعى الأكاديميون، الذين يُعرفون أنفسهم بما يسمى "الراية السوداء" في الرسالة التى صدرت يوم الثلاثاء، مقتل ما يقارب من 3000 شخص بغزة منذ انتهاك إسرائيل وقف إطلاق النار في مارس الماضي، وأن الأغلبية العظمى منهم كانوا من المدنيين. كما يشيرون إلى زيادة عدد القتلى بالنيران الإسرائيلية، محذرين من فرض مجاعة شديدة على غزة كـ"نتيجة لسياسات الحكومة الإسرائيلية المعلنة والمتعمدة".
وكانت رسالة الأكاديميين الأخيرة هي الأحدث ضمن سلسلة الرسائل المفتوحة احتجاجًا على الحرب من الداخل الإسرائيلي. وتعد رسالتهم فريدة من نوعها من حيث تقديم معاناة الفلسطينيين كعنصر أساسي في انتقادهم للحرب، في حين تناولت العديد من الرسائل الأخرى الجوانب السياسية للهجمات الإسرائيلية الأخيرة أو تدعي أنها ستضع حياة الرهائن المتبقين بغزة في خطر.
وأعلنت الرسالة أيضًا :"إننا أكاديميون، ونميز دورنا في تلك الجرائم. ليست فقط الحكومة من ترتكب الجرائم ضد الإنسانية بل والمجتمعات البشرية أيضًا. ويرتكب البعض الجرائم عن طريق العنف المباشر. بينما يبرر الآخرون تلك الجرائم قبل وبعد حدوثها والبقاء صامتين في أروقة العلم. وبسبب هذا الصمت سُمح للجرائم الواضحة الاستمرار بدون انقطاع وبدون اختراق حاجز الاعتراف".