جولة مفاجئة لوزير التعليم داخل مدرسة "الشهيد النبوي" بالغربية
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
واصل محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى جولاته لتفقد المدارس بمختلف المحافظات بزيارة مفاجئة لمدرسة "الشهيد النبوى" الابتدائية بمحافظة الغربية، وذلك لمتابعة انتظام العام الدراسي وآليات تطبيق الاختبارات الشهرية.
واستهل الوزير محمد عبد اللطيف زيارته لمدرسة "الشهيد النبوى" الابتدائية التابعة لإدارة زفتى التعليمية والتى تضم ٤٨٤ طالبا وطالبة، بتفقد فصول الصفوف الدراسية المختلفة.
وحرص الوزير على التأكد من الالتزام بالكثافات الطلابية وآليات تطبيق الاختبارات الشهرية، ومتابعة مستوى الطلاب فى القراءة والكتابة، كما تابع مع عدد من الطلاب كراسات الحصة والواجبات المدرسية ومستواهم في القراءة.
وأثني الوزير على التزام المدرسة بتطبيق القرارات والآليات المختلفة والتزام الطلاب بالحضور ، كما أشاد بالجهود المبذولة من قبل مديرة المدرسة والمعلمين والمعلمات لتحقيق أفضل تحصيل دراسي للطلاب والطالبات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاختبارات الشهرية التربية والتعليم والتعليم الفني الصفوف الدراسية القراءة والكتابة الكثافات الطلابية الوزير محمد عبد اللطيف
إقرأ أيضاً:
«الحداد» يُتابع عمل لجنة تثبيت وقف إطلاق النار
عقد رئيس الأركان العامة الفريق أول ركن محمد الحداد، الخميس اجتماعاً بمكتبه في طرابلس، مع لجنة تثبيت وقف إطلاق النار وتفعيل الترتيبات الأمنية بالعاصمة.
وأفاد المكتب الإعلامي برئاسة الأركان العامة، بأن الاجتماع يأتي لمناقشة نتائج عمل اللجنة، والعمل بقرار المجلس الرئاسي رقم (36) لسنة 2025م، بشأن حظر كافة المظاهر المسلحة ومنع تحرك الآليات العسكرية بالعاصمة طرابلس، والتنسيق مع مديرية أمن طرابلس والشرطة العسكرية، وكذلك آلية التنسيق والتعاون مع قوة إسناد مديرية أمن طرابلس المشكّلة حديثاً في إطار الحفاظ على أمن العاصمة.
وفي وقت سابق، أصدر رئيس المجلس الرئاسي، محمد المنفي، القرار رقم (36) لسنة 2025، القاضي بحظر كافة المظاهر المسلحة داخل العاصمة طرابلس، ومنع تحرك الآليات العسكرية داخلها تحت أي ذريعة كانت.
ونص القرار على إسناد مهمة ضبط الأمن وفرض النظام إلى مديرية أمن طرابلس والشرطة العسكرية، في خطوة تهدف إلى إنهاء حالة الفوضى وتعزيز الاستقرار داخل العاصمة.
وجاء القرار استنادًا إلى الإعلان الدستوري وتعديلاته، والاتفاق السياسي الليبي الموقع في ديسمبر 2015، ومخرجات ملتقى الحوار السياسي الليبي، بالإضافة إلى عدد من قرارات المجلس الرئاسي ذات الصلة، وعلى رأسها قرار وقف إطلاق النار وتنظيم الترتيبات الأمنية.
ودعا القرار كافة الجهات المختصة إلى تنفيذ بنوده اعتبارًا من تاريخ صدوره، الموافق 15 ذو الحجة 1446 هـ / 11 يونيو 2025 م، مؤكدًا أن الخطوة تأتي في إطار المصلحة العامة والسعي نحو استقرار مؤسسات الدولة داخل العاصمة.
ويُنتظر أن يُسهم القرار في الحد من التوترات الأمنية المتكررة، ويؤسس لمرحلة أكثر انضباطًا في المشهد الأمني داخل طرابلس.
آخر تحديث: 12 يونيو 2025 - 23:10