بعد أكثر من عامين ونصف من الحرب.. قائمة بأكثر 7 دول ساعدت أوكرانيا
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
يمر على الحرب الروسية الأوكرانية عامين و8 أشهر، وسط دعم مستمر من الدول الغربية لأوكرانيا في حربها ضد روسيا الاتحادية، بمبالغ طائلة على شكل مساعدات عسكرية وإنسانية ومالية، وكانت الولايات المتحدة الأمريكية الأعلى في تقديم المساعدات، ورغم أنّها أكثر دولة مديونة في العالم لكنها أيضًا صاحبة أكبر اقتصاد.
أكثر 7 دول قدمت دعم مادي لأوكرانياورصد تقرير عبر موقع «IFWKEL, Ukraine Support Tracker» بيانات المساعدات العسكرية والمالية والإنسانية منذ 24 يناير 2022 إلى 31 أغسطس 2024، مقدمة من 7 دول وكيانات هي الأكثر تقديما للدعم المادي والإنساني والعسكري لروسيا في الحرب التي بدأت منذ نهاية فبراير 2022.
وجاءت في المركز الأول الولايات المتحدة الأمريكية إذ قدمت 92.7 مليار دولار، وجاء في المركز الثاني الاتحاد الأوروبي مقدمًا 48 مليارد دولار، فيما جاءت دولة ألمانيا الاتحادية في المركز الثالث مقدمة 16.5 مليار دولار، في الوقت الذي جاءت الإمبراطورية اليابانية في المركز الرابع وقدمت 9.9 مليار دولار.
هولندا تتذيل القائمةوجاءت دولة كندا في المركز الخامس مقدمة 8.5 مليار دولار، فيما حلت الدنمارك في المركز السادس مقدمة 7.5 مليار دولار، وحلت في المركز الأخير والسابع هولندا إذ قدمت 7 مليار دولار.
تصاعد الحربميدانيًا، أعلنت وزارة الدفاع الروسية عبر قناتها على «تليجرام» تدميرها 21 طائرة مسيرة أوكرانية اليوم الإثنين، فيما أوضح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الأحد، أنَ بلاده لديها خيارات واسعة إذا تم السماح لأوكرانيا باستخدام الأسلحة الغربية بعيدة المدى داخل روسيا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: روسيا أوكرانيا الاتحاد الأوروبي أمريكا ملیار دولار فی المرکز
إقرأ أيضاً:
أكثر من 265 مليار ريال نموّ السيولة المحلية بنهاية مايو الماضي
سجّلت السيولة المحلية في الاقتصاد السعودي (عرض النقود - ن3) نموًّا سنويًّا ملحوظًا بنهاية شهر مايو 2025م، بلغت قيمته نحو (265.4) مليار ريال، بزيادة نسبتها (9.4%) مقارنةً بالفترة نفسها من عام 2024م، لتصل إلى مستوى تاريخي هو الأعلى على الإطلاق عند (3.09) تريليونات ريال، مقابل (2.82) تريليون ريال في مايو من العام الماضي.
وأظهرت النشرة الإحصائية الشهرية الصادرة عن البنك المركزي السعودي "ساما" أن السيولة نمت أيضًا على أساس شهري بقيمة (39.1) مليار ريال، بما يعادل (1.3%)، مقارنة بمستواها في شهر أبريل الماضي البالغ نحو (3.05) تريليونات ريال.
وبتحليل مكونات عرض النقود (ن3)، تصدّرت "الودائع تحت الطلب" المكونات بنسبة مساهمة بلغت (48.6%)، وبقيمة (1.5) تريليون ريال، تلتها "الودائع الزمنية والادخارية" التي سجلت (1.1) تريليون ريال، بنسبة (35.2%).
وبلغت "الودائع الأخرى شبه النقدية" نحو (256) مليار ريال، بنسبة مساهمة (8.3%)، في حين بلغ "النقد المتداول خارج المصارف" (246.2) مليار ريال، بنسبة (8%).
يُشار إلى أن "الودائع شبه النقدية" تشمل ودائع المقيمين بالعملات الأجنبية، والودائع المخصصة للاعتمادات المستندية، والتحويلات القائمة، وعمليات إعادة الشراء (الريبو) المنفذة بين المصارف والقطاع الخاص.
ويُعرّف عرض النقود بمفهومه الضيق (ن1) بأنه مجموع النقد المتداول خارج البنوك مضافًا إليه الودائع تحت الطلب، بينما يشمل (ن2) كلًا من (ن1) والودائع الزمنية والادخارية، ويُعد (ن3) المفهوم الأوسع، إذ يضم كذلك الودائع الأخرى شبه النقدية.
السيولةالاقتصاد السعوديقد يعجبك أيضاًNo stories found.