بعد أسبوع على إصابته.. مقتل جندي إسرائيلي بنيران حزب الله
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء أن جنديا احتياطيا أصيب بجروح خطيرة أثناء القتال في جنوب لبنان الأسبوع الماضي، توفي متأثراً بجراحه.
وأوضح جيش الاحتلال أن الرقيب أول (احتياط) يديديا بلوخ، 31 عاماً، من الكتيبة 7155 التابعة للواء المظليين 55، من ميفو حورون، أصيب بجروح خطيرة في معركة يوم 24 تشرين الاول الجاري، بحسب ما أوردته صحيفة تايمز أوف إسرائيل.
وأشار جيش الاحتلال إلى أن الجندي المقتول، أصيب بجروح خطيرة في نفس الحادث الذي قُتل فيه الرقيب أول جاي بن حاروش.
وفي وقت سابق، أعلن جيش الاحتلال مقتل أربعة جنود إسرائيليين وإصابة ضابط بجروح خطيرة خلال اشتباكات بشمال قطاع غزة.
وأوضح جيش الاحتلال أن الجنود المقتولين خدموا جميعا في وحدة النخبة متعددة المجالات، أو وحدة "الأشباح"، وقُتلوا في اشتباكات في منطقة جباليا، التي كانت محور الهجوم الأخير لقوات الاحتلال الإسرائيلية في شمال غزة.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: جیش الاحتلال بجروح خطیرة
إقرأ أيضاً:
ما حكم الوضوء والصلاة لمن يعاني من سلس البول أو الريح؟.. أمين الفتوى يجيب
أجاب الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال محمود الذي يعاني من مشكلة سلس البول، ويسأل عن حكم الوضوء عند زيارة عدة مساجد تضم أضرحة أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم، وهل عليه التوضؤ عند دخول كل مسجد للصلاة.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج «فتاوى الناس»، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، أن زيارة المساجد التي تضم أضرحة أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم مستحبة شرعًا، والدعاء فيها مستجاب، وأن هذا حق شرعي وليس من البدع أو الممنوعات كما يظن البعض.
وبخصوص سلس البول، أكد أن الشريعة أخذت بعين الاعتبار هذه الأعذار، فلا يُطلب منه الوضوء إلا قبل كل صلاة فقط، وليس عند دخول كل مسجد، وأنه يجوز له الصلاة بالوضوء الجديد لفريضة واحدة فقط، ولا يجب عليه الوضوء عند انتقاله من مسجد إلى آخر ما دام ينوي الصلاة.
وأضاف أن خروج الريح خلال الانتقال لا ينقض وضوءه طالما هو من أصحاب العذر، ويُسن له أن يتوضأ بمجرد سماع أذان الصلاة ويصلي فورًا.
وأوضح الشيخ محمد كمال، بأن هذه التيسيرات جاءت رحمة من الله لعباده، خاصة أصحاب الأعذار، ويجب أن يستمروا في أداء عباداتهم دون مشقة أو حرج، مع المحافظة على شروط الوضوء والصلاة المقررة شرعًا.