بكلمات مؤثرة.. بوسي شلبي تودع الراحل مصطفى فهمي بهذه الطريقة
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
أعربت الإعلامية بوسي شلبي عن حزنها الشديد لوفاة صديقها الراحل مصطفى فهمي، حيث حرصت بوسي على مشاركة جمهورها بصورًا تجمعها بالراحل مصطفى فهمي، من خلال حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير “انستجرام” وكتبت: "آه يا وجع القلب آخر لقاء مع الغالي مصطفى فهمي إنسان بكل معاني الكلمة هتوحشنا يا مصطفى يا أطيب خلق الله".
ولد الفنان مصطفى فهمي في أغسطس 1942، وقدم خلال مسرته الفنية الكثير من الأعمال السينمائية والدرامية الهامة وتميز من خلال أدواره التي قدمها.
وحصل الفنان مصطفى فهمي، على بكالوريوس من معهد السينما قسم تصوير، وكانت بداية عمله الفني مساعدا للتصوير في فيلم أميرة حبي أنا، والذي تم إنتاجه عام 1974
وبدأ الفنان مصطفى فهمي، مسيرته الفنية بالصدفة ليشارك في بطولة أين عقلي، بنفس العام، ثم شارك عام 1976 بأربع أعمال (قمر الزمان، لمن تشرق الشمس، وجها لوجه، نبتدي منين الحكاية)، لتتوالى بعدها أعماله ما بين السينما والتلفزيون والتي من أبرزها
ويعد الفنان مصطفى فهمي، من أشهر الفنانين في مصر والوطن العربي وهو من أصول شركسية لأسرة أرستقراطية مارست العمل السياسي حيث كان جده محمد باشا فهمي رئيسًا لمجلس الشورى، ووالده محمود باشا فهمي كان سكرتيرًا لمجلس الشورى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني اخر اعمال مصطفى فهمي
إقرأ أيضاً:
العظماء مثلك ما بيموتوا.. إليسا تنعي زياد الرحباني بكلمات مؤثرة
نعت الفنانة إليسا، الراحل الفنان والملحن اللبناني زياد الرحباني الذي رحل عن عالمنا، صباح اليوم السبت، عن عمر ناهز الـ 69 عامًا.
وكتبت إليسا، عبر حسابها على أكس: “زياد الرحباني ما كان فنان عادي والاكيد انو ما كان شخص عادي كمان، عبقريته الموسيقية والفنية ما بتتكرر واليوم بخسارته خسر لبنان شقفة منو وشقفة من ذاكرته الجماعية”.
وتابعت: “فيروز سفيرتنا للدنيا كلها هي اليوم أم زياد الله يعطيها الصبر والقوة.. زياد العظماء متلك ما بيموتوا”.
وكتب عبدالرحيم كمال، عبر حسابه الرسمي على “فيسبوك”: "مات موسيقي عربي كبير.. رحل عن عالمنا موسيقي كان الأهم من والده وعمه.. فقد الوطن العربي قامة فنية رفيعة وصاحب موسيقى فريدة، مات الابن الموهوب لفيروز والذي قدم لها أجمل ألحانها على الإطلاق".
وأضاف: "وداعا زياد رحباني ورحمك الله بقدر ما تحمل في قلبك من فن وموسيقى وحب وسخرية ذكية".
رحلة زياد الرحبانييذكر أن زياد الرحباني توفي، اليوم السبت، بعد مسيرة حافلة بالتجريب، التمرد، والصدق، بعد أن صنع لنفسه مكانة لا ينافسه فيها أحد في المشهد الثقافي اللبناني والعربي.. لم يكن مجرد ابن فيروز، بل كان هو نفسه صوتًا صارخًا في وجه الحرب، واللاعدالة، والفراغ الذي خلّفه الوطن في قلوب محبيه.