الفريق الطبي المُشرف على علاج محمد منير يكشف تطورات حالته الصحية
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
يمر الفنان محمد منير بأزمة صحية استدعت تواجده بأحد المستشفيات لإجراء عدد من الفحوصات الطبية بهدف الاطمئنان على حالته، الأمر جعله مضطرا لتأجيل ارتباطاته ومشروعاته الفنية التي كان من المفترض الالتزام بها خلال الفترة المقبلة.
بقاء الكينج بالمستشفى عدة أياموقرر الفريق الطبي المعالج للفنان محمد منير، بقاء الكينج بالمستشفى عدة أيام لحين الانتهاء من كافة الفحوصات والأشعات والتحاليل، واستقرار حالته الصحية، خصوصًا وأنه قد سافر إلى ألمانيا في سبتمبر الماضي للاطمئنان على صحته، وذلك حسب مصدر من الأسرة لـ«الوطن».
وكان الفنان الكبير قد تعرض خلال الفترة الماضية لإجهاد شديد بسبب نشاط زائد قام به مؤخرًا من أجل تجهيز أغاني الألبوم الجديد، وذلك حسب بيان صادر عن الأسرة، والتأكيد بأن الكينج هو من فضَل الذهاب إلى المستشفى لمزيد من الاطمئنان، وأنه بكامل صحته ولم يستدع الأمر حجزه بالعناية المركزة كما تردد.
في شهر أغسطس الماضي، اضطر الفنان محمد منير لتأجيل حفله الغنائي بالإسكندرية بسبب أزمة طارئة، كما جاء في بيان اعتذاره لجمهوره، وقتها مر بوعكة صحية ألزمته بالراحة الإجبارية وعدم القيام بأي نشاط فني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد منير الحالة الصحية محمد منير حفل محمد منير محمد منیر
إقرأ أيضاً:
بسبب قعدة القهوة .. كريمة تطلب الخلع أمام محكمة الأسرة
كريمة سيدة ثلاثينية وقفت أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة طالبة الخلع من زوجها؛ بسبب عدم تحمله مسئولية المنزل، وقيامه بالسهر على المقهى مع أصدقائه بعد عودته من العمل دون الاهتمام بها وأبنائهم، فقررت الانفصال عنه، وحينما رفض؛ لجأت إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع منه.
سردت كريمة قصتها مع زوجها لـ موقع صدى البلد، والذي استمرت معه قرابة 5 سنوات، قائلة: «إنها تزوجت حين كان عمرها في نهاية العشرينات زواج عن حب استمر 4 سنوات، وكانت العلاقة بينها وبين زوجها في قمة التفاهم، إلا أنها لم تتوقع أن ينتهي بها المطاف وتلك القصة أمام محكمة الأسرة في أحد الأيام».
وأوضحت كريمة عن قصتها مع زوجها «حينما كان عمري 24 عاما تعرفت على زوجي في إحدى الشركات حيث كنت أعمل بقسم المحاسبة حينها، وظلت العلاقة بيننا مستمرة طوال 4 سنوات بدأت بالنظرات حتى اعترف لها بحبه ثم طلب التقدم لأسرتها التي وافقت على خطوبتهم وحددت موعد للزواج في خلال 8 شهور من الخطوبة».
تابعت كريمة قائلة «خلال 8 أشهر كان زوجي مشغولا في تجهيزات الشقة حتى انتهينا من شقة الزوجية بالكامل وبدأنا التجهيز لاحتياجات الزفاف ومن ثم كان الزواج، وفي بداية زواجي منه كانت الأمور طبيعية ولا تشوبها سوى المشاكل الأسرية البسيطة التي تظهر في أغلب البيوت المصرية، دون وجود مشكلات في الشخصية بشكل عام».
أكملت كريمة «بعد مرور 3 سنوات على الزواج؛ بدأ زوجي في العودة من العمل إلى المقهى والسهر حتى ساعات الصباح الأولى والعودة للمنزل في وقت متأخر من الليل بشكل متكرر، وكنت رافضة ذلك حتى بات المقهى وأصدقائه أهم من المنزل، وباتت مشكلاتي أنا وأبنائي في درجة ثانية أمام زوجي، حتى أصبحت حاملة كل مسئوليات المنزل وحدي».
اختتمت كريمة قائلة «في خلال الـ 6 شهور الأخيرة تحدثت مع زوجي كثيرا؛ لوضع حلول لهذه المشكلة التي عصفت بكل شيء، إلا أنه لم يستجيب بكل الطرق وأصبحت حياتي مهددة وطلبت حينها الانفصال في هدوء، إلا أنه رفض ولم يحاول حتى التعديل من سلوكه، فقررت اللجوء إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع منه».