“الأمم المتحدة للسياحة العالمية”: المملكة تتبوأ المرتبة الـ12 عالميًا في إنفاق السياح الدوليين خلال 2023
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
صعدت المملكة 15 مركزًا في ترتيب دول العالم في إنفاق السيّاح الدوليين متصدرة حركة الصعود بالمراكز بين الدول الخمسين الأولى، ومحققةً المركز الـ12 عالميًا في عام 2023م مقارنةً بعام 2019م، مواصلة ريادتها العالمية في قطاع السياحة، وفقًا لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة العالمية.
وكانت المملكة قد تصدرت قائمة دول مجموعة العشرين في أعداد الزوار الدوليين بنسبة “73%”، ونمو الإيرادات السياحة الدولية بنسبة “207%” بناءً على أحدث البيانات المتاحة للفترة من يناير إلى يوليو من عام 2024م مقارنةً بالفترة المماثلة من عام 2019م, وتأتي هذه الإنجازات لتعزز مكانة المملكة كوجهة سياحية عالمية رائدة، ويعكس التزايد المعتبر في أعداد السياح الوافدين ثقة المسافرين في الخيارات السياحية الجاذبة للمملكة وتنوعها.
اقرأ أيضاًالمملكةلتعزيز وجود المنتجات الوطنية في الأسواق العالمية.. إطلاق خدمة “استورد من السعودية”
وسجل عدد السياح الدوليين تعافيًا بنسبة 96% مقارنةً بمستويات ما قبل جائحة “كوفيد-19” في الفترة من يناير إلى يوليو من عام 2024م، إذ وصل عدد السياح الدوليين حوالي 790 مليون سائح، بنسبة نمو تقدر بـ 11% مقارنةً بالفترة المماثلة من العام 2023م.
وواصلت منطقة الشرق الأوسط المنطقة تصدرها للمناطق للأقوى نموًا، حيث ارتفعت أعداد السياح الوافدين الدوليين بنسبة 26% فوق مستويات عام 2019، بحسب تقرير منظمة الأمم المتحدة للسياحة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تعتمد قرارًا يلزم “إسرائيل”بإدخال المساعدات وعدم تهجير الفلسطينيين بغزة
الثورة نت /..
اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة ،اليوم الجمعة، قرارًا يلزم “إسرائيل” بالامتثال لقرار محكمة العدل الدولية وضمان إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
ووفق إعلان الجمعية العامة فإن القرار يُلزم “إسرائيل” بتوفير الغذاء والماء والدواء والمأوى لسكان القطاع، ومنع أي عرقلة لعمليات الإغاثة الإنسانية،حسب وكالة صفا الفلسطينية .
كما دعا القرار الاحتلال الإسرائيلي إلى عدم تهجير المدنيين أو تجويعهم، والحفاظ على حرية عمل الأمم المتحدة في تقديم المساعدات.
وشدد القرار على مسؤولية المنظمة الدولية تجاه القضية الفلسطينية، مؤكدًا ضرورة استمرار جهود الأمم المتحدة حتى التوصل إلى حل شامل وعادل للصراع.