تعليق ناري من عمرو أديب على دهان أسدين قصر النيل
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
علق الإعلامي عمرو أديب، على حالة الجدل التي أثيرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشأن تنظيف وتطوير أسدين قصر النيل، مشيرا إلى أن ما يحدث هو تطوير الشكل الخارجي لأسود قصر النيل، وهذا الأمر يثير الجدل.
وأضاف عمرو أديب، مقدم برنامج الحكاية، المذاع على فضائية ام بي سي مصر، مساء اليوم الجمعة، أن العبقرية في التفاصيل والنحت وشكل الشعر، وحصل اليومين اللي فات هيصة وجدل على السوشيال ميديا ومافيش بلد في العالم فينا الجدل ده.
وتابع عمرو أديب، أن :"الناس بوظتها لما شبعت، وكتبت على الاسدين كتير جدا، وكلها شهر أو اتنين ويرجع الدهان للون بتاعه، وبفكر اطالب برفع الاسدين لأعلى".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمرو أديب أسود قصر النيل أسدين قصر النيل التواصل الاجتماعي السوشيال ميديا مواقع التواصل الاجتماعي عمرو أدیب قصر النیل
إقرأ أيضاً:
طلق ناري وقطعة أرض.. تفاصيل مقـ.تل بطل سباق السيارات بالقليوبية
لم يتوقع هيثم سمير بطل السباقات الدولي أن القدر سطر له هذه النهاية المأساوية، حيث لقى مصرعه إثر اصابته بطلق ناري.
من جانبها تحفظت الأجهزة الأمنية بالقليوبية على المتهم بقتل بطل السباقات الدولي هيثم سمير، وذلك على خلفية نزاع بينهما لاختلافهما على قطعة أرض بقليوب.
وتبين من التحريات الأولية أن مشاجرة نشبت بين المجني عليه والمتهم بسبب الخلاف على حراسة قطعة أرض.
وكشفت الأجهزة الأمنية ملابسات ما تبلغ للأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية بتاريخ 11/ الجارى من إحدى المستشفيات بوفاة مالك إحدى الشركات وصاحب أحد مراكز خدمات السيارات مقيم بالقاهرة، على إثر إصابته بعيار نارى .
وبسؤال شريك المذكور أقر أنه حال توجههما لقطعة أرض ملك "المتوفى" كائنة بدائرة مركز شرطة قليوب ، حدثت مشادة كلامية بين "المجنى عليه" و"نجل الخفير الخصوصى لذات قطعة الأرض" بسبب رغبة المتوفى فى إنهاء عمل والده بالخفرة تطورت لمشاجرة أطلق خلالها نجل الخفير عيار نارى من فرد خرطوش كان بحوزته مما أدى لوفاته .
وأمكن ضبط المتهم (عامل – مقيم بدائرة المركز ) فى حينه ، وبحوزته السلاح النارى المستخدم فى الواقعة .
يذكر أن هيثم سمير يعد من أبرز نجوم سباقات السيارات في مصر والعالم العربي، وحقق بطولات محلية ودولية، آخرها بطولة الشرق الأوسط العام الماضي، إلى جانب نشاطه في تنظيم الفعاليات الرياضية وتجارته في مجال السيارات.