سامح الصريطي: موهبة التمثيل بدأت منذ المرحلة الابتدائية
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
حل الفنان سامح الصريطي، ضيفا على الإعلامية فاتن عبد المعبود في برنامج " صالة التحرير " المذاع على قناة " صدى البلد".
وأكد الفنان سامح الصريطي، أنه التحق كلية التجارة رغم أن موهبة التمثيل ظهرت عليه مبكرا في المرحلة الابتدائية، مضيفا أنه يبحث عن الاختلاف دائما في أعماله الفنية.
وتابع خلال لقائه مع الإعلامية فاتن عبد المعبود، مقدمة برنامج صالة التحرير، المذاع على قناة صدى البلد، أنه لو عاد به الزمن لالتحق بمعهد الفنون المسرحية، ولكنه حينها لم يكن يدرك أن التمثيل سيصبح مهنة له.
ولفت الفنان سامح الصريطي، إلى أن هناك كثرة في الفرص المتاحة للشباب على السوشيال ميديا، ولكن الاختيار لمن يملك عدد أكبر من المتابعين أكثر من التركيز على الموهبة.
واستطرد أن مسرح الجامعة كان مدرسة لتخريج مجموعة كبيرة من الموهوبين فنيًا، لافتا إلى أن المحتوى المنتشر على السوشيال ينقسم بين جيد وسيء، ويجب انتقاء ما يجب مشاهدته من بينه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصريطي سامح الصريطي الفن التمثيل اخبار التوك شو سامح الصریطی
إقرأ أيضاً:
دنيا سامي تكشف كواليس دخولها مجال التمثيل
كشفت الفنانة دنيا سامي عن كواليس دخولها مجال التمثيل، مؤكدة أن بدايتها لم تكن مخططًا لها على الإطلاق، وأن الأمر حدث بمحض الصدفة، رغم أنها لم تكن ترى نفسها مؤهلة للوقوف أمام الكاميرا في يوم من الأيام.
تصريحات دنيا سامي
وقالت دنيا سامي في تصريحات تلفزيونية خلال استضافتها في أحد البرامج، إنها كانت خجولة جدًا في طفولتها، ولم يخطر ببالها يومًا أن تصبح ممثلة، موضحة: "كنت بشوف نفسي دمي خفيف وسط أهلي وصحابي، لكن مش للدرجة اللي تخليني أطلع أضحك الناس، الموضوع بدأ لما دخلت مدرسة اتعلمت فيها الطبلة، ومن هنا بدأت أتحط بشكل مفاجئ في أدوار كوميدية".
ورغم نجاحها في الكوميديا، عبّرت دنيا سامي عن رغبتها في التنوع وتجربة أدوار مختلفة، خاصة الدراما، لكنها اكتشفت أن تقديم المشاهد الحزينة أكثر تعقيدًا مما كانت تتوقع، وأضافت: "كنت دايمًا بقول يا جماعة أنا مش أراجوز، عايزة أعيط وأعمل حاجات تانية، لكن لقيت إن الكوميديا كانت بوابتي للتمثيل، وهي اللي خلتني أجرأ وأقدر أعمل أي حاجة بعد كده".
وعن نشأتها، تحدثت دنيا عن ذكرياتها في حي الدرب الأحمر، مشيرة إلى أن أهالي المنطقة ما زالوا يحتفظون بأصالة وجدعنة زمان، وقالت: "الدرب الأحمر لسه فيه الرجولة، لحد النهاردة وأنا ماشية في الشارع محدش يقدر يضايقني، ولو بدور على ركنة عربية الناس تساعدني فورًا.ط، وأنا صغيرة كانوا بيخافوا مني، رغم إني كنت ضعيفة جدًا وشكلي مش حلو، بس كان وشي بيخض".
كما تناولت دنيا سامي موقفًا طريفًا يخص شكلها في الطفولة، حيث قارنت نفسها بشقيقتها التي كانت تتمتع بجمال ناعم، في حين كانت هي "سمراء وشعرها خشن"، على حد وصفها، مضيفة: "الوحيد اللي لسه شايفني وحشة لحد دلوقتي هو مصطفى غريب، دايمًا بيقولي إنتي أوحش بنت شافها في حياته، هو متنمر بس أنا مش بعرف أرد عليه بنفس طريقته".