مايكل أوين في الأهرامات.. ما علاقته بفيلم "الحريفة 2"؟
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
خطف نجم كرة القدم الإنجليزي مايكل أوين، لاعب ليفربول وريال مدريد السابق، الأنظار بظهوره في منطقة أهرامات الجيزة، تزامناً مع استعداده للمشاركة في تصوير مشاهده كضيف شرف بفيلم "الحريفة 2".
فيلم "الحريفة 2" يحمل عنوان "الريمونتادا"، ومن المقرر أن يُعرض في دور السينما بداية 2025.
تفاصيل العمليدور الجزء الثاني من "الحريفة2"، حول استكمال الفريق لحلم الوصول إلى العالمية.
وجاء في البرومو الدعائي، دخول فريق "الحريفة" للجامعة للمرة الأولى، وانبهاره بها، واضطرار لاعبي الفريق لتغيير أسمائهم، تماشياً مع هذا العالم الجديد.
وطغى على البرومو الأجواء الكوميدية، وزيادة ملحوظة في العنصر النسائي بالعمل.
ومن المقرر أن يشهد مشهد الختام مباراة كرة قدم خماسية بين الفريق المصري الذي يمثله "الحريفة"، وفريق أجنبي، على أرض إحدى الدول الأوروبية.
الفيلم من بطولة نور النبوي، وكزبرة، وأحمد غزي، وعبدالرحمن محمد، وسليم الترك، وخالد الذهبي، والعمل من تأليف إياد صالح وإخراج كريم سعد.
A post shared by TVision (@tvisioneg)
وحقق الجزء الأول من الفيلم نجاحاً كبيراً، حيث وصلت الإيرادات في 17 أسبوع عرض "119 يوماً"، قرابة 74.3 مليون جنيه مصري.
خلافات واعتذاركشف رؤوف السيد، مخرج الجزء الأول، عن السبب الحقيقي وراء اعتذاره عن إخراج الجزء الثاني من فيلم الحريفة، في لقاءٍ أجراه على هامش حضوره فعاليات مهرجان الجونة السينمائي في دورته السابعة.
وأكد رؤوف، أن سبب اعتذاره يرجع لانشغاله بأعمال فنية أخرى خلال فترة تصوير الحريفة 2، نافياً وجود أي خلافات بينه وبين منتج العمل طارق الجنايني.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم كرة القدم الحریفة 2
إقرأ أيضاً:
ليفاندوفسكي يعلن تعليق مشاركته مع بولندا بعد تجريده من شارة القيادة
شهدت أروقة المنتخب البولندي أزمة جديدة بعد إعلان مهاجم برشلونة، روبرت ليفاندوفسكي، تعليق مشاركته الدولية مع المنتخب، على خلفية توتر علاقته بالجهاز الفني بقيادة المدرب ميشال بروبيرز.
وجاء قرار ليفاندوفسكي بعد أيام من رفضه الانضمام لمعسكر بولندا خلال فترة التوقف الدولي الحالية لشهر يونيو، مبررًا ذلك بحاجته إلى الراحة الجسدية، بعد موسم طويل ومرهق خاض خلاله العديد من المباريات مع ناديه الإسباني.
غير أن هذا الغياب لم يمر مرور الكرام في بولندا، إذ قوبل اللاعب بانتقادات لاذعة في وسائل الإعلام، أعقبها قرار مفاجئ من المدرب بسحب شارة القيادة منه ومنحها لزميله في الفريق، بيوتر زيلينسكي.
ورد ليفاندوفسكي على هذه التطورات بمنشور رسمي عبر حسابه في منصة "إكس"، أعلن خلاله ابتعاده عن المنتخب، قائلًا:
"في ظل الظروف الحالية، ومع غياب الثقة في المدرب، قررت التوقف عن تمثيل المنتخب الوطني طالما بقي في منصبه."
وأضاف المهاجم المخضرم:
"آمل أن أعود يومًا ما لأمثل وطني أمام أعظم جماهير العالم."
يُذكر أن ليفاندوفسكي يُعد أحد أبرز نجوم الكرة البولندية عبر التاريخ، وكان يرتدي شارة القيادة منذ سنوات، لكن توتر علاقته مع الجهاز الفني يعيد فتح ملف الأزمات الإدارية داخل منتخب بولندا، في وقت حرج يسبق التصفيات الأوروبية القادمة.