المرشح لمنصب نائب رئيس الأهلي: تواصلت مع الخطيب لأنه "كبيرنا" والمجلس لا يدعم أحد
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
قال الدكتور أحمد أبو النصر المرشح لمنصب نائب رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي، إنه ترشح للمنصب بعد التواصل مع الكابتن محمود الخطيب رئيس الأهلي.
وتابع أبو النصر في مداخلة هاتفية لبرنامج ستاد المحور مع خالد الغندور:" في البداية رحمة الله على صديقي العزيز العامري فاروق، كان صديقي وزميلي وله تاريخ كبير في العمل داخل النادي الأهلي".
واضاف: "تربطني علاقة قوية مع اللاعبين بسبب طبيعة عملي وهناك تواصل مع العديد من اللاعبين بسبب الإصابات".
عاجل.. جوزيه جوميز يرفض تواجد رباعي الزمالك في التدريبات ميلان يحقق فوزا صعبا على مونزا بهدف نظيف في الدوري الإيطاليوأكمل:" الأهلي علمنا نقدر الجميع وقبل الترشح تحدثت مع الكابتن الخطيب وأخبرته بترشحي على المنصب لأنه كبيرنا واسطورتنا".
واستطرد: "مجلس الإدارة لن يدعم أحد في الثنائي المرشح والمستشار محمود فهمي قيمة كبيرة وأتشرف به دائمًا".
واختتم:" وجودي في مجلس إدارة النادي الأهلي بجوار كابتن محمود الخطيب سيكون إضافة كبيرة لي وسيثقلني إداريًا بكل تأكيد".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إدارة النادي الأهلي أحمد أبو النصر رئيس مجلس ادارة النادي الاهلي كابتن محمود الخطيب
إقرأ أيضاً:
نائب رئيس أركان الجيش الأردني سابقا: مشروع إيران النووي ما زال قائما.. ونتنياهو فشل
قال الفريق ركن الدكتور قاصد محمود، نائب رئيس أركان الجيش الأردني سابقًا، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب غيّر من خطابه بشأن إيران خلال الأسبوعين الماضيين، مشيرًا إلى أن ترامب تراجع عن دعواته السابقة لتغيير النظام الإيراني، وبدأ يتحدث الآن عن تفاهمات وتوازنات جديدة.
وأضاف محمود، خلال مداخلة هاتفية على قناة القاهرة الإخبارية، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو فشل في تحقيق أهدافه المعلنة، وعلى رأسها فرض سيطرة إسرائيلية مطلقة على الإقليم وتحويله إلى حالة عبودية سياسية وأمنية تخدم مشروعه، مشيرًا إلى أن نتنياهو لا يلتزم بالرؤية الدولية التي ترسم لإسرائيل دورًا محددًا ضمن حدود معينة، تخدم المصالح الغربية دون توسع مفرط.
وأوضح أن إسرائيل دمرت بعض المنشآت واستهدفت مواقع في إيران، لكنها لم تتمكن من القضاء على البرنامج النووي الإيراني بالكامل، ولا على قدراتها الصاروخية، مؤكدًا أن الدولة الإيرانية ما زالت متماسكة وتحافظ على كيانها السياسي والعسكري.
وتابع: "قيمة إيران الاستراتيجية لدى الولايات المتحدة ودول الغرب تظل كبيرة، لأن فقدانها قد يدفعها إلى التحالف الكامل مع روسيا أو الصين، وهو ما يمثل خطرًا جيوسياسيًا كبيرًا بالنسبة للغرب."
واختتم قائلًا إن المنطقة اليوم تشهد ظهور حلفاء إقليميين يخدمون المصالح الغربية بدرجة أكبر من إسرائيل نفسها، وهو ما قد يفرض تغييرات جوهرية في شكل التحالفات الإقليمية والدور المستقبلي لكل طرف.