إنتر ميلان يفوز بشق الأنفس على فينيزيا في الدوري الإيطالي
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
انتهت المواجهة التي جمعت بين إنتر ميلان وفينيزيا، ضمن فعاليات الجولة الحادية عشر من بطولة الدوري الإيطالي الممتاز.
وحقق إنتر ميلان فوزا هاما على نظيره فينيزيا بهدف نظيف، في المواجهة التي أقيمت على أرضية ملعب جوزيبي مياتزا معقل الأفاعي.
لاوتارو ماتينيز يقود إنتر ميلان للفوز على فينيزيا في الدوري الإيطاليأحرز إنتر ميلان هدفه الوحيد في اللقاء عن طريق النجم الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز، في الدقيقة 65، بعد عرضية مميزة من زميله فيديريكو ديماركو على رأس لاوتارو ليضعها على يسار ستانكوفيتش حارس مرمى فينيزيا.
وألغى حكم اللقاء، هدفًا لصالح إنتر ميلان عن طريق هندريك مختياريان في الدقيقة 53، بعد العودة إلي تقنية الفيديو VAR، بداعي التسلل.
وشهد اللقاء تصدي خيالي من السويسري سومر حارس مرمى إنتر ميلان في الدقيقة 40 من زمن الشوط الأول، بعد عرضية داخل منطقة الجزاء من تشيرنغوي لاعب فينيزيا لزميله أوريستانيو ليسددها، ويتصدى لها سومر بطريقة مميزة.
وبتلك النتيجة، يرتفع رصيد إنتر ميلان إلى النقطة 24 ويحتل وصافة الكالتشيو بفارق نقطة عن المتصدر نابولي، بينما يتوقف رصيد فينيزيا عند النقطة 8 في المركز الثامن عشر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: انتر ميلان لاوتارو مارتينيز فينيزيا إنتر ميلان وفينيزيا الدورى الايطالى إنتر میلان
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يقدم التعزية: لطفي لبيب ترك رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة
تودع الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، على رجاء القيامة، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي فارق عالمنا الفاني، اليوم، عن عمر ناهز ٧٨ عامًا، تاركًا رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة، على الصعيدَيْن العام والمسيحي.
وقالت الكنيسة في بيان لها: نطلب من الرب نياحًا لنفس المبدع الراحل، وعزاءً لأسرته ومحبيه وجمهوره، واثقين أن أثره باقٍ في ذاكرة السينما والمسرح والتلفزيون وفي قلوب كل المحبين.
كما نعت الطائفة الإنجيلية بمصر، برئاسة الدكتور القس أندريه زكي، ببالغ الحزن، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي انتقل اليوم، بعد مسيرة فنية وإنسانية متميزة أثْرَت الحياة الثقافية والفنية في مصر.
وقال رئيس الطائفة الإنجيلية:
"نودّع اليوم قامة فنية وطنية من طراز رفيع، جسَّد بموهبته وأدائه المميز نبض الإنسان المصري، وعبّر بصدق عن قضاياه وهمومه، وترك أثرًا لا يُنسى في وجدان المصريين. كان الفنان لطفي لبيب قريبًا من الجميع بأخلاقه الرفيعة وحضوره الهادئ، ومثالًا للفنان الملتزم الذي حمل رسالة إنسانية راقية. كما كان شريكًا صادقًا للطائفة الإنجيلية، حريصًا على مشاركتها في مناسباتها الوطنية والدينية بمحبة خالصة وتقدير عميق."
نتقدم بخالص العزاء إلى أسرته الكريمة، وإلى جموع المصريين والفنانين ومحبي الراحل في الوطن العربي، مصلين أن يمنح الرب الجميع عزاءً وسلامًا.