الودائع في البنك التجاري الدولي ترتفع إلى 900.966 مليار جنيه بنهاية سبتمبر
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
كشف البنك التجاري الدولي مصر عن ارتفاع محفظة ودائع العملاء بنسبة 33% لتصل إلى 900.966 مليار جنيه بنهاية سبتمبر الماضي، مقارنة بـ 677.237 مليار جنيه في 31 ديسمبر 2023.
وعلى الجانب الآخر سجلت محفظة قروض البنك التجاري الدولي مصر نحو 304.04 مليار جنيه بنهاية سبتمبر 2024، بنسبة نمو 29.4% مقابل 234.98 مليار جنيه بنهاية ديسمبر 2023.
وأوضح «البنك التجاري» في قوائم الأعمال المجمعة اليوم، أن قروض بطاقات الائتمان لديه سجلت 13.316 مليار جنيه بنهاية سبتمبر الماضي من 10.297 مليار في 31 ديسمبر 2023، والقروض الشخصية نحو 52.942 مليار جنيه بنهاية سبتمبر الماضي مرتفعة من 42.552 مليار جنيه بنهاية ديسمبر 2023.
وعن القروض العقارية بالبنك التجاري الدولي فسجلت 5.249 مليار جنيه بنهاية سبتمبر الماضي، مرتفعة من 4.348 مليار جنيه في 31 ديسمبر 2023.
اقرأ أيضاًأرباح البنك التجاري الدولي المجمعة تقفز 85.5% خلال تسعة أشهر
الدولار يتراجع قبل الانتخابات وقرار بنك الاحتياطي الفيدرالي
البنك المركزي المصري يطرح أذون خزانة بقيمة 600 مليون يورو.. غدا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البنك التجاري الدولي البنك التجاري الدولي مصر ودائع البنك التجاري الدولي ملیار جنیه بنهایة سبتمبر الماضی البنک التجاری الدولی دیسمبر 2023
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: نزوح 122 مليون شخص قسرًا في العالم بنهاية أبريل الماضي
أعلنت الأمم المتحدة اليوم الخميس أن إجمالي عدد النازحين قسرًا حول العالم انخفض بشكل طفيف عن الرقم القياسي المسجل نهاية عام 2024، وذلك بفضل سقوط الرئيس السوري بشار الأسد وعودة عدد كبير من السوريين إلى ديارهم.
ففي نهاية عام 2024، بلغ عدد النازحين قسرًا في العالم 123.2 مليون شخص. ورغم أنه رقم قياسي، انخفض هذا العدد في نهاية أبريل الماضي إلى 122.1 مليون شخص، بعد عودة نحو مليوني سوري إلى ديارهم، بحسب تقرير سنوي لمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
ومع ذلك، تعتمد هذه الأرقام بشكل كبير على نتائج الصراعات والأزمات الكبرى التي يواجهها العالم حاليًا والتي أجبرت السكان على مغادرة ديارهم.
وقال المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فيليبو جراندي، "نشهد فترة من التقلبات الشديدة في العلاقات الدولية، حيث تخلق الحروب الحديثة مشاهد هشة ومحزنة تتسم بمعاناة إنسانية حادة".
وأضاف المسئول أنه يجب مضاعفة الجهود سعيًا لتحقيق السلام وإيجاد حلول دائمة للاجئين وغيرهم ممن أُجبروا على الفرار من ديارهم، لا سيما مع تناقص التمويل، وليس فقط بسبب الانسحاب الأمريكي المفاجئ من تقديم المساعدات الإنسانية، مشيرًا إلى أن النزاعات الكبرى في السودان وميانمار وأوكرانيا، وغيرها لاتزال السبب الرئيسي للنزوح القسري.