أفادت وسائل إعلام لبنانية يوم الإثنين 4 نوفمبر 2024 بأن المواطنين اللبنانيين في مدينة بعلبك بدأوا النزوح بأعداد كبيرة إلى منطقة البقاع، إلى جانب دير الأحمر وعكار. 
وأشارت مصادر متابعة عبر موقع "النشرة" اللبناني إلى أنه "ونتيجة لهذه الحركة امتلأ ١١٨ مركز من أصل ١٢٠ مركز إيواء في زحلة وراشيا والبقاع".
وأوضحت المصادر أن "الأرقام في عكار تختلف فبينما سجل وجود ما يفوق ٦٠ الف نازح في المنازل هناك ما بفوق ٧ آلاف نازح في عكار موجودين في مراكز الإيواء أي ١٠٪ تقريبا من النازحين في مراكز الإيواء والبقية في منازل في القضاء".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مدينة بعلبك المواطنين اللبنانيين النزوح من بعلبك العدوان الإسرائيلي على لبنان

إقرأ أيضاً:

تقرير أممي: 7.3 مليون نازح سوداني و4.3 مليون لاجئ عبر الحدود

بلغ إجمالي النازحين قسريًا من السودان 11.9 مليون شخص، بينهم 7.3 مليون نازح داخل البلاد، وأكثر من 4.3 مليون فرّوا إلى الدول المجاورة، بينما أعاد 272,700 لاجئ توطين أنفسهم داخل السودان..

كمبالا: التغيير

قالت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إن عدد النازحين قسريًا من السودان ارتفع إلى 11.9 مليون شخص، بينهم 7.3 مليون داخل البلاد، فيما تجاوز عدد الفارين إلى دول الجوار 4.3 مليون.

وأوضحت المفوضية في أحدث تقرير لها عن تحركات السكان من السودان حتى الأول من ديسمبر الجاري اطلعت عليه (التغيير)، أن مصر استقبلت ما يقارب 1,600,000 وافد جديد من السودان، بينما وصل إلى تشاد أكثر من 894,689 لاجئاً سودانياً.

وفي ليبيا سُجّل وجود حوالي 467,000 لاجئ، في حين استقبلت إثيوبيا 77,219 لاجئاً سودانياً إلى جانب 45,118 من جنسيات أخرى و10,798 من العائدين. أما جنوب السودان فشهد تدفق 1,248,182 من الوافدين، إضافة إلى 810,681 من العائدين و21,383 من الفئات العائدة الأخرى.

وفي أوغندا بلغ عدد اللاجئين السودانيين 82,269، بينما استقبلت جمهورية إفريقيا الوسطى 45,386 لاجئاً سودانياً و26,928 من العائدين و6,360 لاجئاً إضافياً.

وتبين البيانات الديمغرافية أن النساء والأطفال يشكلون نسبة كبيرة من هذه التدفقات، مما يضيف أعباءً إضافية على برامج الحماية والرعاية الصحية والتعليم في الدول المستقبلة. كما تظل المخاطر الصحية عند نقاط العبور مرتفعة؛ بسبب الازدحام ونقص الخدمات الأساسية.

وتواجه الدول المجاورة ضغوطاً متصاعدة في استيعاب هذه الأعداد، خصوصاً أنها تستضيف أصلاً ملايين اللاجئين من أزمات سابقة. وتشير المفوضية إلى أن جهود الاستجابة الإنسانية تتركز على تسجيل الوافدين الجدد ونقلهم بعيداً عن المناطق الحدودية، إضافة إلى تحديد الفئات الأكثر ضعفاً، وتعزيز إجراءات الحماية من العنف الجنسي، وتوفير رعاية بديلة للأطفال غير المصحوبين.

وبحسب بيانات المفوضية، بلغ إجمالي النازحين قسريًا من السودان 11.9 مليون شخص، بينهم 7.3 مليون نازح داخل البلاد، وأكثر من 4.3 مليون فرّوا إلى الدول المجاورة، بينما أعاد 272,700 لاجئ توطين أنفسهم داخل السودان.

كما سجلت المفوضية ما يقارب 4.3 مليون شخص من فئة اللاجئين وطالبي اللجوء والعائدين في دول الجوار، بينهم 3.5 مليون لاجئ وطالب لجوء، إضافة إلى 858,400 من العائدين من اللجوء.

وتحذر المفوضية من أن استمرار تدهور الوضع الأمني داخل السودان سيضاعف من حجم الأزمة، خاصة مع صعوبة إيصال المساعدات الإنسانية للنازحين داخلياً.

وتؤكد أن الاستجابة الحالية تحتاج إلى موارد إضافية وتنسيق أكبر بين الجهات الإنسانية والدول المضيفة لضمان استمرار تقديم المساعدات المنقذة للحياة.

الوسوماللاجئون السودانيون حرب الجيش والدعم السريع مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين

مقالات مشابهة

  • مفوضية اللاجئين: نقص التمويل الأممي يهدد برامج الإيواء والمساعدات الشتوية
  • توقيف مطلوب خطير في عكار
  • تعاون لبناني–ياباني يتعزّز: منحة جديدة تدعم الأمن الصحي وتكرّس الشراكة بين البلدين
  • السودان: تزايد موجات نزوح المواطنين من مدينة كادقلي المحاصرة
  • الهجرة الدولية : 775 نازحًا من ولايتين بالسودان جراء "انعدام الأمن
  • 4.7 مليارات دولار.. نداء عالمي لدعم 41 مليون نازح في 2026
  • حالات حددها القانون تجيز التحفظ على الحيوانات الخطرة في أماكن الإيواء
  • أصوات إطلاق نار تُسمع في عكار… وهذا ما تبيّن
  • تقرير أممي: 7.3 مليون نازح سوداني و4.3 مليون لاجئ عبر الحدود
  • توقيف ثلاثة مطلوبين في بعلبك وضبط أسلحة وذخائر ومخدرات