ترفيعات إلى رتبة عميد وعقيد في الأمن العام / أسماء
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
#سواليف
قلّد مدير الأمن العام اللواء الدكتور عبيد الله المعايطة الرتب الجديدة لكبار ضباط مديرية الأمن العام الذين صدرت الإرادة الملكية السامية بترفيعهم.
وهنأ اللواء المعايطة الضباط المرفعين بالثقة الملكية السامية، داعياً إياهم لمواصلة العمل والعطاء، ليكونوا على الدوام عند حسن ظن جلالة الملك عبدالله الثاني، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وللعمل بتوجيهات جلالته في الدفاع عن أمن الوطن، وتقديم أفضل الخدمات للمواطنين.
وفيما يلي أسماء الضباط الذين صدرت الإرادة الملكية السامية بترفيعهم من رتب عميد وعقيد.
مقالات ذات صلةمن رتبة عقيد الى رتبة عميد
1)عقيد عماد ماجد سعيد الذيب
2)عقيد عمر لطفي ناجي القرعان
3)عقيد قاضي امن عام رامي علي احمد الدرادكه
4)عقيد ركن ينال صايل حمد الجازي
5)عقيد محمد فايز عبد القادر المهايره
6)عقيد يزن يحيى عبدالرحمن الجراح
7)عقيد امجد جميل احمد العبادي
8)عقيد علاء عبدالله فرحان المومني
9)عقيد ركن علاء صلاح عبدالرحيم الجعافره
10)عقيد محمد جميل يوسف شابسوغ
11)عقيد محمود خلف علي النعيمات
12)عقيد بشار عبدالعزيز مسلم الهباهبه
13)عقيد سامي صقر العبد الرعود
14)عقيد هيثم محمود مفضي العلي
15)عقيد نايف محمد حسين الزيود
16)عقيد هاني حسين موسى العويدات
17)عقيد قيس فايض قطيش القبيلات
18)عقيد عيسى سالم عواد النجادات
19)عقيد جلال عاطف عبدالكريم القاضي
20)عقيد زياد ذيب فليحان النسور
21)عقيد ركن موسى احمد موسى وديان
22)عقيد قاضي امن عام عماد ابراهيم احمد العدوان
23)عقيد عمر خليفه حرب الجبور
24)عقيد منير محمود محمد الشخانبه
25)عقيد ركن فاروق محمد عبدالرحيم الحياري
26)عقيد صالح احمد عساف الرقاد
27)عقيد ركن بشار عقله سليم الدويري
28)عقيد فوزي مصطفى احمد الخوالده
29)عقيد قيس محمود جميل ابوهلاله
30)عقيد ركن محمد فرج قطيش الدعجة
31)عقيد حاتم عبدالكريم يونس الطراونه
32)عقيد ابراهيم محمد حسين الخرشه
من رتبة مقدم الى رتبة عقيد
1)مقدم زياد احمد مجلي القضاه
2)مقدم بلال محمد احمد الملكاوي
3)مقدم فراس علي ابراهيم الشقران
4)مقدم خالد سالم عفاش القطعان
5)مقدم ركن بلال محمود محمد مصاروه
6)مقدم فادي فتحي ابراهيم الفقير
7)مقدم سلطان عمران احمد صالح
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
د.ابراهيم الصديق علي يكتب: الضعين
حالة من الغليان عاشتها مدينة الضعين حاضرة شرق دارفور منذ ثاني أيام عيد الأضحى المبارك ، حيث داهمت استخبارات مليشيا الدعم السريع المتمردة مدعومة بقوات فى هيئة شرطة أحياء المدينة وتم القبض على آلاف المواطنين تحت دعاوى (الفلول) أو (دعم الجيش) وشملت القائمة مبدئياً أى ضابط جيش أو جندي بالمعاش ولو عمرك 80 عاماً وكذلك الشرطة والأمن ، وموظفين سابقين بالحكومة والقبض للاشتباه..
حملة الإختطاف والاخفاء القسري جاءت بعد فشل عمليات الاستنفار والتعبئة التى استدعى لها بعض (اللايفاتية) ، الذين طافوا مناطق مختلفة كما شارك فيها ناظر الرزيقات محمود مادبو شخصياً..
وكانت الإدارة المدنية للمليشيا المتمردة قد دعت للاستنفار ووضعت عقوبات لمن لا يستجيب ، بل تم اجبار بعض صغار السن ودفعهم إلى التدريب مما اضطر أهاليهم إلى دفع فدية مالية أو عينية..
بعض المتابعين وصفوا الحملة بأنها تستهدف مكونات اجتماعية دون اخرى ، خاصة أن مدينة الضعين وخلال عامين من الحرب اصبحت مستودع للمنهوبات والتجارة غير الشرعية وترويج المخدرات والعملات المزيفة واستقطبت الكثير من الباحثين عن الثراء الحرام..
والارتباك الأكبر هو تقاطع المصالح بين كسب تأييد العمد والمشائخ وبين اعتقال قيادات ذات وزن مجتمعي مما يثير إحتجاجات ، وقد شهدت المدينة فعلاً محاولات للتظاهر..
الحملة التى بدأت فى الضعين ربما تتبعها حملة أخرى فى نيالا ، وبصورة أكبر فى الجنينة..
تفاصيل المشهد هناك وفى غالب ولايات دارفور تحت سيطرة المليشيا مجرمة تؤكد جملة من الحقائق:
– الشعور بالقلق من تداعيات الحرب على المواطنين بعد فشل المليشيا فى تقديم أى خدمة للمواطنين فى الصحة أو التعليم أو المياه أو حتى الأمن والاستقرار ، بل تفشت الفوضى والنهب والسلب واتسعت اسواق المخدرات والخمور وبيع السلاح والذخائر فى الاسواق..
– حجم خسائر الحرب على تلك المناطق حيث تحولت الأحياء والدمر إلى مآتم كبيرة وتعازي متجددة بعد كل معركة وأخرى ، والضغط العسكرى انتقل من مدينة ود مدني وسنار وسنجة وابواب القيادة العامة بالخرطوم وجسر الحلفايا وكبري الفتيحاب والمهندسين إلى تخوم ولايات دارفور ومقدمة العمليات فى سهول كردفان ورمال دارفور..
– الوعى المتنامي برفض مغامرات آل دقلو والاجندة الخبيثة للحرب ، وظهور دعوات لعدم محاربة جيش الدولة لمصلحة عصابة من النهابين والرعاع..
– حالة الاحباط العام لدى قيادة المليشيا المتمردة بعد تراجع زخم دعواتها وفشل كل وسائلها ومن بينها منح كل مستنفر 5 مليون جنيه وحتى 100 مليون حنيه..
أصبحت المدينة التي كانت (مرتعاً) للهاربين جحيماً لا يطاق..
د.ابراهيم الصديق على
9 يونيو 2025م..