تل أبيب تشتعل.. المئات ينزلون إلى الشوارع احتجاجا على إقالة غالانت
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
نزل المئات إلى الشوارع في تل أبيب للاحتجاج على قرار إقالة وزير الدفاع يوآف غالانت، حيث أغلق المحتجون محور أيالون في تل أبيب الكبرى.
اقرأ ايضاًوطالب رئيس حزب الديمقراطيين الإسرائيلي يائير غولان الإسرائيليين النزول إلى الشوارع عقب الإقالة المفاجئة لوزير الدفاع.
במכון ויצמן ברחובות מגיעים ומתמלא במפגינים pic.twitter.com/mk6wPKDAcq
— לירי בורק שביט (@lirishavit) November 5, 2024
بدورها قامت شرطة الاحتلال الإسرائيلي بإغلاق الطرق وتحويلها حركة المرور في شارع غزة قرب مقر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في القدس بعد قرار الإقالة.
איילון דרום
תמונת מצב לשעה 20:55 pic.twitter.com/SfJLZpswMh
— Bar Peleg (@bar_peleg) November 5, 2024
وقالت القناة 12 العبرية إن "الشرطة وضعت حواجز أمام مقر رئيس الوزراء في القدس استعدادا للاحتجاج المتوقع".
???? مئات "الإسرائيليين" المحتجين على إقالة غالانت يتجهون من بوابة بيجين إلى طريق أيالون في محاولة لعرقلة حركة المرور. pic.twitter.com/3LyKeWfl2G
— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) November 5, 2024
اقرأ ايضاً
المصدر: وكالات
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
كاتب وصحفي متخصص في الشؤون السياسية والدولية، وعضو في نقابة الصحفيين الأردنيين واتحاد الصحفيين العرب. يعمل محررا في قسم الأخبار في "البوابة" منذ عام 2011، حيث يتابع ويحلل ويغطي أبرز الأحداث الإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: إلى الشوارع تل أبیب
إقرأ أيضاً:
إعلان الحداد الوطني في لبنان
أعلنت الحكومة اللبنانية، اليوم الاثنين، الحداد الرسمي في البلاد يوم 4 أغسطس/آب المقبل، إحياءً للذكرى السنوية الخامسة لانفجار مرفأ بيروت الذي يُعد من أعنف الكوارث في تاريخ لبنان الحديث.
وجاء في مذكرة صادرة عن رئاسة مجلس الوزراء أن الحداد سيُعلن استنادًا إلى المرسوم رقم 15215 وتعديلاته، على أن تُنكس الأعلام على المؤسسات الرسمية والإدارات العامة والبلديات، وتُعدّل البرامج الإذاعية والتلفزيونية بما يتناسب مع "الذكرى الأليمة"، تضامنًا مع عائلات الضحايا والجرحى.
ويُصادف الرابع من أغسطس الذكرى الخامسة لانفجار مرفأ بيروت الذي وقع عام 2020، وأسفر عن مقتل نحو 200 شخص وإصابة أكثر من 6000 آخرين، بالإضافة إلى دمار واسع طال أجزاء كبيرة من العاصمة اللبنانية، وصُنّف الانفجار ضمن أقوى عشرة انفجارات غير نووية في التاريخ.
وجاءت الكارثة في وقت كانت البلاد تمرّ بأزمة اقتصادية خانقة، بعد أن تخلفت الحكومة عن سداد ديونها، وانهيار سعر صرف الليرة اللبنانية، وارتفاع معدلات الفقر إلى أكثر من 50%.
كما زادت تداعيات جائحة كورونا آنذاك من حدة الأزمة، إذ عانت المستشفيات من نقص كبير في الإمدادات الطبية، وباتت عاجزة عن استقبال المرضى أو دفع أجور موظفيها، وسط انهيار شبه تام للمنظومة الصحية والمالية في البلاد.
وتُعد قضية انفجار المرفأ واحدة من أكثر الملفات حساسية وإثارة للجدل في لبنان، في ظل توقف التحقيقات القضائية بفعل ضغوط سياسية وتبادل الاتهامات بشأن المسؤولية عن تخزين كميات ضخمة من نترات الأمونيوم في المرفأ لسنوات دون إجراءات أمان كافية.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
قانوني وكاتب حاصل على درجة البكالوريوس في الحقوق، وأحضر حالياً لدرجة الماجستير في القانون الجزائي، انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن