تحالف الأحزاب المناهضة للعدوان : ندين انتحال صفات قيادية للأحزاب من خونة الوطن
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
الثورة نت/سبأ أدان تحالف الأحزاب والقوى السياسية المناهضة للعدوان، انتحال صفات قيادية للأحزاب السياسية اليمنية الوطنية من قبل أشخاص عرفوا بالخيانة والعمالة وتأييد العدوان. وأكد تحالف الأحزاب في بيان أن من يمثلون الأحزاب الوطنية هم القيادات التي اصطفت مع وطنها وشعبها في مناهضة ومواجهة العدوان. وأشار البيان إلى المخططات التآمرية على اليمن والدور الأمريكي التخريبي المباشر والمستمر في عرقلة العملية السياسية من خلال التحركات والاجتماعات التي عقدت مؤخراً في عدن المحتلة بهدف محاولة خلق غطاء سياسي جديد لإعادة العدوان على الوطن واستمرار الحصار.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: تحالف الأحزاب المناهضة للعدوان صنعاء
إقرأ أيضاً:
حركة تنقلات لضخ دماء جديدة في مواقع قيادية بشرطة البحر الأحمر
أعلنت مديرية أمن البحر الأحمر، عن اعتماد حركة داخلية شاملة لضباط الشرطة في مختلف الإدارات والأقسام، في خطوة تهدف إلى تعزيز كفاءة العمل الميداني ورفع مستوى الأداء الأمني بالمحافظة.
وقّع على القرار اللواء أيمن الحمزاوي، مدير الأمن، بالتنسيق مع اللواء محمود حجازي، مدير مباحث المديرية، بعد مراجعة شاملة لاحتياجات المواقع الأمنية المختلفة.
وشهدت الحركة استمرار الثقة في عدد من القيادات الميدانية، من بينهم العميد محمد ثروت الذي يواصل قيادة قسم العمليات بإدارة البحث الجنائي، والعميد حسين أبو فول الذي احتفظ برئاسة مباحث المرور.
كما شملت التغييرات تكليف المقدم رامي عاطف برئاسة مباحث التموين، والمقدم محمد نصر بقيادة قسم التحريات، إلى جانب المقدم يوسف عبد الفتاح رئيسًا لمباحث ثان الغردقة، والمقدم أحمد حسين لمباحث أول الغردقة، فيما تولى المقدم مختار الشوربجي قيادة مباحث المخدرات.
وتضمنت التعيينات الجديدة إسناد رئاسة مباحث الأموال العامة للمقدم حمدي السيد، وتكليف الرائد يوسف سمير بمباحث القصير، والمقدم محمود السيد بمباحث مرسى علم، والمقدم محمد رجب بمباحث الشلاتين. كما جددت المديرية ثقتها في العقيد أحمد حوام على رأس مباحث رأس غارب، والمقدم مصطفى عكاشة مفتشًا لمباحث سفاجا.
وأكدت مصادر أمنية أن الحركة تأتي في إطار خطة الوزارة لإعادة توزيع الكوادر الشرطية بما يحقق الانضباط ويعزز من فاعلية العمل الأمني، لاسيما مع ما تشهده المحافظة من تطور في النشاط السياحي والتجاري يتطلب يقظة ميدانية مستمرة.