أستاذ قانون دولي: حزب الله وجه رسالة لإسرائيل بقدرته على استهداف أي مكان في تل أبيب
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الدكتورة تمارة برو، أستاذ القانون الدولي، إن اليوم شهد تصعيدًا من الاحتلال الإسرائيلي وحزب الله، إذ شن الاحتلال خلال الساعات الأخيرة هجمات كثيفة على منطقة بعلبك وضواحيها، إلى جانب ضاحية بيروت الجنوبية، والجنوب اللبناني، فيما أمطرت المقاومة سماء فلسطين المحتلة بالصواريخ والمسيرات ووصلت إلى قاعدة عسكرية بالقرب من مطار بن جوريون.
و أوضحت أستاذ القانون الدولي خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية داما الكردي عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن استهداف حزب الله للقاعدة العسكرية الهدف منه إرسال رسالة إلى الاحتلال بأن المقاومة اللبنانية قادرة على استهداف أي مكان في إسرائيل.
وتابعت: " الأمين العام لحزب الله، نعيم قاسم، أشار إلى أن المقاومة يدها قادرة على أن تطول أي مكان في تل أبيب، وأن صواريخها و مسيراتها يمكنها الوصول إلى أي مكان في إسرائيل".
وأشارت أستاذ القانون الدولي، إلى أنه إذا قامت إسرائيل باستهداف البنى التحتية في لبنان، ستستهدف المقاومة اللبنانية في المقابل البنى التحتية، ولكنها لا زالت حتى الآن متحفظة وتستهدف المنشآت العسكرية فقط.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيل الاحتلال الإسرائيلي الصواريخ والمسيرات المقاومة اللبنانية بيروت الجنوبية حزب الله ضاحية بيروت ضاحية بيروت الجنوبية مطار بن جوريون أی مکان فی
إقرأ أيضاً:
أستاذ “الجالون”..
#أستاذ_الجالون
خاص #سواليف_الإخباري
#أحمد_حسن_الزعبي
مقال الخميس الخميس 31-7-2025
مقالات ذات صلة#غانم_العطّار..بالأمس القريب كان #أستاذ_القانون ..اليوم عرفه العالم بأستاذ “الجالون”…
بالأمس القريب ، كان غانم العطّار يكتب مرافعاته بعناية شديدة ، يحضّر ملّف القضية ، يضع ميزان العدالة فوق مكتبه الخشبي ، يرفع نظّارته عن أنفه وهو ينسج الكلمات ليلقيها في قصر العدل أمام القاضي ، كان يحرص أن يكتب بلغة عربية سليمة ، وبانسانية طاغية ، ثم يرتدي ثوب المحاماة ويقف منتصباً كنخلة..
اليوم ..المرافعة بين يدي الاستاذ المحامي “شربة ماء” ، والقضية حاضرة لكن بلا ملفّ، لقد #سقط #ميزان_العدالة في أول غارة وأول قصف، أستاذ القانون تدفأ ذات شتاء على بقايا بقايا مكتبه الخشبي في خيمة مجاورة ، وتناثرت أوراق المرافعات كأسراب حمام في وجه العاصفة ..استاذ القانون أو أستاذ “الجالون” لا فرق..ربما يندم انه كتب مرافعاته بلغة عربية سليمة!! ما فائدة كل ذلك اذا كانت الأمة ضمائرها مكسّرة ،ما فائدة استقامة النحو والصرف ، في ظل كل هذا النزف، #البيّنات_حاضرة #والقرائن_موجودة وهناك أكثر من 60 الف ضحية ومليوني شاهد على الجريمة في مسرح الجريمة!…
كتب القانون الدولي ..لا تصلح أوراقها حتى للفّ الحلوى أو أكواز الذرة..حبرها ملوّث..ثم أنه لا عربات حلوى ولا عربات ذرة…لقد مات الأطفال…فمن يبيع الحلوى للموت بأوراق القانون الدولي؟!..
استاذ القانون ..او أستاذ “الجالون” ….لقد رفعت الجلسة…رُفعت خِلسة
احمد حسن الزعبي
[email protected]