الكشف على ٣١٤ مواطنا فى القافلة الطبية المجانية بمدينة الحسنة ضمن مبادرة بداية
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور أحمد سمير بدر، مدير مديرية الشؤون الصحية بشمال سيناء، عن توقيع الكشف الطبي على ٣١٤ مواطنًا خلال اليوم الأول والثاني للقافلة الطبية المجانية التي نظمتها المديرية بمركز ومدينة الحسنة ، وذلك في إطار مبادرة “بداية” التي أطلقها رئيس الجمهورية لتحسين مستوى الرعاية الصحية وتوفير الخدمات الطبية في مختلف المناطق.
وأوضح الدكتور أسامة سالم، وكيل مديرية الصحة، أن القافلة ضمت التخصصات ، أمراض الباطنة، طب الأطفال، النساء والتوليد، والأمراض الجلدية، والعظام.
من جانبه، أكد الدكتور أحمد حسانين، منسق عام القوافل، أن القوافل الطبية مستمرة في تقديم خدماتها بهدف تسهيل وصول الخدمة الطبية إلى المواطنين في أماكن سكنهم، .
وأوضح أن القوافل تستهدف المناطق البعيدة والمحرومة لضمان توفير الخدمة الصحية لأهالي شمال سيناء، وأن توجيهات وكيل وزارة الصحة باستمرار تفعيل دور إدارة القوافل بمديرية الصحة لخدمة المواطن بالأماكن البعيدة بالقري والتجمعات لتحقيق أكبر استفادة للمواطن في سيناء.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الكشف الطبي القوافل الطبية توقيع الكشف الطبي شمال سيناء رئيس الجمهورية وكيل وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
الدكتور حمضي يكشف خطورة المتحور الجديد لفيروس “كورونا” على صحة المغاربة (فيديو)
كشف الطبيب حمضي، معطيات عن المتحور الجديد لفيروس “كورونا” الذي ظهر مؤخراً في الصين، وبدأ بالانتشار في عدد من دول آسيا منذ يناير 2025، قبل أن يمتد إلى دول أخرى بسرعة، ما أثار بعض المخاوف في صفوف المواطنين والخبراء.
وأكد حمضي، في تصريح لـ »اليوم 24″، أن لا شيء يدعو للقلق في الوقت الراهن، مشيراً إلى أن الخوف يبقى مشروعاً، خصوصاً مع ظهور متحورات جديدة، لكن إلى حدود الساعة، “لا توجد أي معطيات علمية تفيد بأن هذا المتحور أكثر خطورة من سابقاته”.
وأوضح المتحدث أن منظمة الصحة العالمية لم تعلن بعد عن نهاية الجائحة، وذلك بسبب استمرار مراقبة المتحورات الجديدة وإمكانية تطورها نحو أشكال أكثر خطورة، وهو ما لم يتم رصده حتى الآن.
وبالنسبة للوضع الوبائي بالمغرب، أكد حمضي أن الحالة “مستقرة ولا تدعو للقلق”، مضيفاً أن “الإصابات المحتملة قد ترافقها أعراض خفيفة مثل الحمى، لكن الأغلبية لن تحتاج إلى دخول أقسام الإنعاش، بفضل المناعة المكتسبة سواء من الإصابة السابقة أو من خلال اللقاحات”.
وأضاف أن هذه المناعة، رغم أنها لا تمنع الإصابة بالمتحور الجديد، إلا أنها تساهم في تفادي تطور الأعراض إلى حالات حرجة، مما يجعل خطره على الصحة العامة ضعيفاً.
في المقابل، حذر الخبير الصحي من خطر هذا المتحور على بعض الفئات الهشة، وفي مقدمتها الأشخاص فوق سن 75 سنة، والمصابون بنقص حاد في المناعة، وكذا المرضى الذين يتابعون علاجات السرطان، مؤكداً أن “أي متحور جديد قد يشكل تهديداً مباشراً على هذه الفئات، وهو ما يستدعي مواصلة الحذر واليقظة”.