بتكلفة 169مليون جنيه.. إنهاء محطة معالجة صرف صحي فارس بأسوان
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
واصل اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان، جولاته الميدانية بتفقد عدد من المشروعات بقرية فارس التابعة لمركز كوم أمبو للوقوف على حجم الإنجازات الجارية بها ضمن مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسى " حياة كريمة ".
وقد تفقد الدكتور إسماعيل كمال برفقه اللواء ياسر عبد الشافى معاون المحافظ للمشروعات، وشوقى مصطفى رئيس المدينة، فضلاً عن القيادات التنفيذية بالهيئة القومية لمياه الشرب والصرف الصحى، مشروع محطة معالجة صرف صحى فارس بتكلفة تقديرية 169 مليون جنيه، وبنسبة تنفيذ وصلت إلى 97 ٪ للأعمال المدنية، و 88% للأعمال الكهروميكانيكية.
ويضم المشروع فى مكوناته المدخل والمصافى وأحواض الترسيب الإبتدائى والنهائى والتهوية والتركيز والتجفيف، وخط السيب، ومن المقرر دخول المحطة للخدمة والتشغيل التجريبى بنهاية العام الحالى.
مؤكداً على أننا نهدف من هذه الجولات الوقوف على معدلات التنفيذ وتذليل العقبات من أجل تسليم هذه المشروعات، وليجنى المواطن الأسوانى ثمار الجهود التي تبذلها كافة أجهزة الدولة لتحسين مستوى الخدمات المقدمة لهم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محافظ أسوان فارس الإسبوع اخبار أسوان
إقرأ أيضاً:
الصين تطالب أمريكا بلجم إسرائيل .. وترامب يتحدث عن إنهاء نووي إيران
طالبت وزارة الخارجية الصينية بلجم إسرائيل ووقف الضوء الأخضر الأمريكي لرئيس الحكومة الصهيونية المتطرف بنيامين نتنياهو في ضرب إيران، وإن لم تسمي أمريكا مباشرة.
وذكرت الوزارة الصينية أنه على الدول ذات النفوذ على إسرائيل اتخاذ إجراءات فورية لتهدئة التوترات.
أضافت الخارجية الصينية: تصعيد الوضع في الشرق الأوسط ليس في مصلحة أي طرف كما إن التهديدات والضغوط لن تسهم في تهدئة الوضع في الشرق الأوسط بل ستوسع نطاق الصراع.
من جانبها، أكدت الخارجية الإيرانية على ضرورة اتخاذ إجراءات دولية وإقليمية عاجلة لوقف الحرب المفروضة على إيران وإنها لم تبادر أبدًا بالعدوان.
وذكر ترامب لشبكة سي بي إس الأمريكية :" لم أقل إنني أسعى لوقف إطلاق النار وأريد نهاية حقيقية للحرب مع تخلي إيران عن برنامجها النووي و هناك جهود لمساعدة الأمريكيين على مغادرة المنطقة في ظل إن الإسرائيليين لن يخففوا حدة هجماتهم على إيران وعندما دعوت لإخلاء طهران كنت أريد سلامة الناس هناك وقد نرسل ويتكوف أو فانس لمقابلة مسؤولين إيرانيين والأمر يعتمد على ما سيحدث عند عودتي لواشنطن وذلك في ظل إن إيران تعلم جيدا أنها يجب ألا تمس بقواتنا".
وتابع ترمب لسي بي إس: "أحتاج أن أكون في البيت الأبيض وليس في كندا لمراقبة الأحداث عن كثب لا عبر الهواتف وإيران قريبة جدا من امتلاك سلاح نووي إلا أنني لم أر دلائل على تورط روسيا أو كوريا الشمالية في مساعدة إيران ولم أطلع على بيان مجموعة السبع بعد لكني سمحت لهم بالتعبير عن بعض الأمور و آمل أن يتم القضاء على برنامج إيران النووي دون تدخل أمريكي".