مرددين «عاش الشعب الفلسطيني».. احتجاج في باريس لإلغاء فعالية سيحضرها «سموتريتش»
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طالب مؤيدون لفلسطين في فرنسا اليوم الجمعة، بإلغاء فعالية سيحضرها وزير المالية في الحكومة الإسرائيلية، بتسلئيل سموتريتش، بباريس الأربعاء المقبل، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا».
وتجمع المؤيدون في ساحة تروكاديرو بالقرب من برج إيفل في باريس، ودعوا السلطات لإلغاء فعالية لمنظمة «إسرائيل إلى الأبد» التي تحشد اللوبي المناصر للاحتلال في فرنسا.
وردد المحتجون هتافات مثل: «لا فعالية في باريس لسموتريتش وأصدقائه».. و«عاش الشعب الفلسطيني»، ورفعوا الأعلام الفلسطينية واللبنانية، ولافتات تدعو إلى وقف الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال في قطاع غزة.
كما شارك في الاحتجاج سياسيون فرنسيون ومنظمات يهودية غير حكومية مناهضة للصهيونية.
وكانت 6 منظمات، طلبت الاثنين الماضي، بما في ذلك الاتحاد الفرنسي لحقوق الإنسان، بإلغاء الفعالية في بيان مشترك.
وفي أكتوبر الماضي، قدم توماس بورتس، النائب عن حزب «فرنسا الأبية» المعارض، طلبًا رسميًا إلى إدارة شرطة باريس، لإلغاء الفعالية التي سيحضرها «سموتريتش».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الشعب الفلسطيني باريس فرنسا الحكومة الإسرائيلية عاش الشعب الفلسطيني
إقرأ أيضاً:
امريكا ترفض ردّ “حماس” الذي يؤكد على حقوق الشعب الفلسطيني
الثورة نت/وكالات رفضت الولايات المتحدة، عبر مبعوثها الخاص ستيفن ويتكوف، اليوم الاحد رد حركة المقاومة الإسلامية “حماس” على المقترح الأميركي الأخير بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة، معتبرة بانه “غير مقبول بتاتاً”. في المقابل، أكّدت “حماس” أنها سلمت ردّها إلى الوسطاء بعد جولة مشاورات وطنية، مشددة على أن “مضمون الرد يعكس التزامها بوقف دائم لإطلاق النار، وانسحاب شامل لقوات العدو من غزة، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية دون قيود، بالإضافة إلى اتفاق لتبادل الأسرى يشمل إطلاق سراح عشرة من أسرى الاحتلال الأحياء وتسليم جثامين 18 آخرين، مقابل عدد يُتفق عليه من الأسرى الفلسطينيين”،وفق وكالة قدس برس. بدورها أوضحت فصائل المقاومة، في بيان مشترك، أنها “عملت بكل جدٍ على صيغة توقف المجاعة، وتوفّر المأوى، وتنهي الإبادة، وتُمهّد لحالة استقرار تُحفظ فيها كرامة شعبنا”، مؤكدة أنها “لم تُعرض عليها منذ بداية الحرب أي خطة حقيقية توقف العدوان أو تضمن للشعب الفلسطيني حقوقه الأساسية”. وتنصّلت قوات العدو من اتفاق 19 يناير الماضي الذي تم بوساطة قطرية ومصرية وأميركية، حيث استأنفت عدوانها منذ 18 مارس الماضي، وواصلت سياسة الإبادة الجماعية، بينما ظلت المقاومة منفتحة على أي جهد يوقف الحرب ويحمي المدنيين.