بحضور نجوم الفن والرياضة والإعلام.. الجسمي يتألق بحفل عالمي في الأهرامات ويشعل الأجواء ب "بشرة خير" (صور)
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
أحيا النجم الإماراتي حسين الجسمي حفلًا غنائيًا ضخمًا بمواصفات عالمية، وسط أجواء ساحرة في منطقة الصوت والضوء بالأهرامات.
وقد شهد الحفل حضور عدد كبير من نجوم الفن والرياضة والإعلام، إلى جانب شخصيات عامة بارزة، مما أضفى على الحدث رونقًا خاصًا.
تواجد مميز لأبرز الشخصيات الفنية والإعلامية
حضر الحفل كل من الفنانة نبيلة عبيد والإعلامية هالة سرحان والفنانة بشرى، إضافة إلى مهندسة الديكور رباب عبد العاطي، والفنانين أحمد العوضي وهشام عباس وأمير المصري.
كما ضم الحضور كلًا من صبري فواز، محمد جمعة، عبير صبري، طارق النهري، شريف باهر، أروى جودة، وأحمد جمال سعيد، بجانب الإعلاميات سمر يسري ولمياء فهمي عبد الحميد وأسماء مسلم.
تفاعل الجمهور مع "بشرة خير" وأغاني الجسمي
أبدع حسين الجسمي في تقديم مجموعة من أشهر أغانيه التي لاقت تفاعلًا واسعًا من الجمهور، وأبرزها أغنية "بشرة خير" التي أشعلت الأجواء وأضافت المزيد من البهجة والإثارة، ليستمر الحفل حتى منتصف الليل وسط أجواء مليئة بالفرح والطاقة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأهرامات أروى جودة احمد جمال سعيد أحمد العوضي الإعلامية هالة سرحان الصوت والضوء بالاهرامات الفنانة نبيلة عبيد الفنانة بشرى هشام عباس حسين الجسمي صبري فواز
إقرأ أيضاً:
مخاطر مُقلقة .. وضع الأطفال لمستحضرات التجميل يُهدّد صحتهم
تعرّض الأطفال الصغار والرضع بشكل متكرر لمنتجات تجميل مخصصة للبالغين، مثل البخاخات المعطرة، طلاء الأظافر، وحتى وشم الحناء السوداء، وهي ممارسات تبدو للوهلة الأولى بريئة، لكنها تخفي وراءها مخاطر صحية جسيمة.
مخاطر صحية تحدث للأطفال عند وضع مستحضرات التجميلوأوضح التحقيق، أن بشرة الرضيع تختلف بيولوجيًا عن بشرة البالغين؛ فهي أكثر رقة وامتصاصًا، ولا تزال في طور النمو. هذا ما يجعلها أكثر عرضة لامتصاص المواد الكيميائية، ما قد يؤدي إلى مضاعفات فورية مثل الحساسية والتهيج، وأخرى طويلة الأمد تشمل اضطرابات هرمونية.
وكشفت دراسة أمريكية أُجريت عام 2019، أن طفلًا يُنقل إلى المستشفى كل ساعتين بسبب التعرض العرضي لمستحضرات التجميل، ما يعكس حجم المشكلة وانتشارها بين الفئات العمرية الصغيرة، وفقا لما نشر في صحيفة «التايمز» الأمريكية.
وتوضح التقارير، أن جلد الرضع يحتوي على نفس عدد طبقات الجلد لدى البالغين، لكنه أرق بنسبة 30%، وأكثر عرضة لفقدان الماء والجفاف، خاصة عند استخدام العطور أو الكريمات غير المخصصة للأطفال.
واستخدام طلاء الأظافر ومنتجات العناية الموجهة للبالغين قد يؤدي إلى امتصاص مواد كيميائية خطرة، من بينها الفورمالديهايد والتولوين وفثالات الديبوتيل، وهي مركبات ترتبط بأمراض خطيرة مثل السرطان، ومشاكل في الجهاز العصبي والتناسلي، واضطراب عمل الغدد الصماء.
كما أن بعض المواد مثل البارابين والبيسفينول A والسيكلوسيلوكسانات قد تؤثر على الهرمونات عند التعرض المتكرر، خاصة خلال مراحل النمو الحرجة.
وحذّر التحقيق من الانسياق وراء مصطلحات مثل "طبيعي" أو "آمن للأطفال"، مشيرًا إلى أن بعض المنتجات التي تُسوّق بأنها طبيعية قد تحتوي على مسببات تحسس قوية، مثل البروبوليس (صمغ النحل)، الذي قد يسبب التهابات جلدية تصل نسبتها إلى 16% من الأطفال المستخدمين له.
وفي دراسة موسعة شملت أكثر من 1600 منتج للعناية الطبيعية بالأطفال في السوق الأمريكية، تبين أن 94% منها تحتوي على مسببات للحساسية التلامسية.
ـ تجنب استخدام أي مستحضرات تجميل مخصصة للبالغين على بشرة الأطفال.
ـ اختيار منتجات خالية من العطور والمواد الحافظة، وذات تركيبات مدروسة خصيصًا للرضع.
ـ مراجعة طبيب الأطفال فور ظهور أي أعراض جلدية أو تنفسية.
ـ تقليل تعرّض الطفل للمواد الكيميائية، خاصة في السنوات الثلاث الأولى.
ويؤكد الخبراء، أن بشرة الأطفال ليست مجرد نسخة مصغرة من بشرة البالغين، بل تحتاج إلى عناية خاصة، ومراقبة دقيقة لما يلامسها، لتجنب مخاطر قد تبدأ بطفح جلدي، وتنتهي باضطرابات تؤثر على الصحة العامة والنمو السليم.