4 أبراج فلكية تتسم بالنرجسية الشديدة.. احذر التعامل معها
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
يُعاني بعض الأشخاص من اضطراب الشخصية النرجسية؛ التي يتسم أصحابها بعدة صفات سلبية كالغرور والغطرسة وعدم التعاطف مع الآخرين، فضلًا عن الأنانية والتلاعب، وهي شخصيات تتوقع دائمًا نيل الإعجاب والمديح ممن حولهم باعتبارهم استثنائيين ويستحقون معاملة خاصة ومميزة، وفق ما ذكره موقع health line.
قدم موقع horoscope، الخاص بالأبراج الفلكية، 4 أبراج فلكية يمتلك أصحابها صفات الشخصية النرجسية، وهي كالتالي:
يُعرف عن مولود برج الأسد شعوره الكبير بالفخر والثقة بالنفس التي تتحول في بعض الأحيان إلى أنانية ونرجسية مفرطة، إذ يضع مولود برج الأسد نفسه في مكانة مختلفة عن الأخرين ويطلب من المحيطين به اهتماما ورعاية خاصتين، كما يسعى لتحقيق متطلباته بأي طريقة حتى لو كانت على حساب الأخرين.
يتسم مولود برج الجوزاء بالذكاء الاجتماعي والتكيف السريع مع المواقف والظروف المختلفة، ولديه القدرة على استغلال هذه المزايا لتحقيق رغباته واحتياجاته وحده دون النظر لاحتياجات الأخرين، مايجعله يتصف بالأنانية والنرجسية في أغلب المواقف.
يرى مولود برج الثور نفسه بصورة مثالية للغاية، فهو الشخص الأفضل والأحق دائمًا من وجهة نظره، ما يجعله يسعى من أجل تحقيق مصلحته بكافة الألاعيب دون التعاطف مع أحد.
تظهر صفات النرجسية جليه على مواليد برج الحمل، الذي يتعامل في أغلب المواقف بغرور وأنانية مفرطة، لذا صنفه خبراء الفلك ضمن أكثر الأبراج المحبة لنفسها والتي لا تضع الأخرين ضمن حساباتها من الأساس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: النرجسية برج الحمل برج الأسد الأبراج الفلكية مولود برج
إقرأ أيضاً:
الفيضانات الشديدة في آسيا تتفاقم بفعل التغير المناخي
بانكوك "أ.ف.ب": ساهم ارتفاع حرارة البحار وتزايد غزارة الأمطار المرتبطان بالتغير المناخي في التسبب بالفيضانات التي أوقعت مئات القتلى مؤخرا في إندونيسيا وسريلانكا، ولا سيما مع اقترانها بالخصائص الجغرافية في البلدين، على ما أوضح علماء أمس. وترافقت عاصفتان استوائيتان مع انهمار كميات هائلة من الأمطار على المنطقة الشهر الماضي، ما أثار انهيارات أرضية وفيضانات أودت بأكثر من 600 شخص في سريلانكا وحوالى ألف في إندونيسيا، كما أصيب الآلاف بجروح وما زال المئات في عداد المفقودين. وعددت دراسة سريعة للعاصفتين أجرتها مجموعة دولية من العلماء العوامل المختلفة التي تسبب تضافرها بالكارثة. ومن بين هذه العوامل هطول أمطار أكثر غزارة وارتفاع حرارة البحار على ارتباط بالتغير المناخي، بالإضافة إلى ظواهر جوية مثل "إلنينيا" و"ثنائية القطب" في المحيط الهندي. وقالت مريم زكريا الباحثة في كلية إمبيريال كولدج في لندن وهي من واضعي الدراسة، إن "التغير المناخي هو عامل على الأقل من العوامل التي تساهم في تزايد المتساقطات القصوى التي نشهدها". ولم تنجح الأبحاث في تحديد مدى تأثير التغير المناخي بصورة دقيقة، لأن النماذج لا تعكس بصورة كاملة بعض الظواهر المناخية الموسمية والمحلية، على ما أوضح الباحثون. غير أنهم لاحظوا أن التغير المناخي زاد من حدة الأمطار الغزيرة في البلدين خلال العقود الأخيرة وساهم في ارتفاع حرارة سطح البحر، ما يمكن أن يزيد من شدة العواصف. وأوضحت زكريا متحدثة للصحافيين أن عدد الأمطار القصوى في مضيق ملقة بين ماليزيا وإندونيسيا "ازداد بحوالى 9 إلى 50% بسبب ارتفاع الحرارة في العالم". وتابعت أنه "في سريلانكا، فإن التوجهات أكثر حدة، إذ باتت الأمطار الغزيرة أكثر كثافة بـ28 إلى 160% بسبب الاحترار الذي لاحظناه". كما أن عوامل أخرى تساهم أيضا في هذا التوجه، مثل إزالة الغابات والتضاريس الجغرافية التي توجه الأمطار الغزيرة إلى السهول المكتظة بالسكان. وما زاد من حدة الأمطار والفيضانات، تزامنها مع موسم الرياح في المنطقة، ولو أن حجم الكارثة يكاد يكون غير مسبوق. ويحذر العلماء من أن تغير المناخ الناتج من النشاط البشري يجعل الظواهر المناخية القصوى أكثر تواترا وشدة وتدميرا.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟