في ذكري رحيلها.. "البوابة نيوز " تكشف الوجه الآخر لـ"سمراء الشاشة " معالي زايد
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحل اليوم ذكرى رحيل سمراء الشاشة المصرية الفنانة الكبيرة "معالي زايد" ، التي رحلت عن عالمنا في مثل هذ اليوم، وتعتبر معالي زايد نجمة من طراز فريد، أبدعت في تقديم العديد من الأعمال السينمائية والدرامية والمسرحية والأدوار التي تعد بصمة في تاريخ الفني المصري.
اشتهرت معالي زايد بأدوارالمرأة القوية والصعيدية ومازالت تلك الشخصيات محفورة في ذاكرة ووجدان محبيها.
التقت “ البوابة نيوز” بالفنانة الراحلة في أكثر من حوار صحفي سابق، رفقة شقيقتها الكبرى "جيجي "، في شقتها الكائنة بشارع شامبليون، وبمناسبة ذكرى رحيلها نستعرض في السطور التالية أبرز ما قالته الفنانة الراحلة:
- “أرفض كتابة مذاكرتي لأني أؤمن أن حياتي الخاصة خط أحمر لا أريد أحد الدخول فيها أو الأطلاع عليها”.
“أقضي أغلب أوقاتي في المزرعة التي أمتلكها في طريق إسكندرية الصحراوي ومع لوحاتي الفنية”.
- “ أنا فنانة تشكيلية حيث تخرجت من كلية الفنون الجميلة قبل التحاقي بمعهد الفنون المسرحية”.
-"لم أحسن الاختيار في جميع زيجاتي وكنت أصدق كل ما يقال لي".
-"عدم إنجابي قسمة ونصيب".
- قدمت الفنانة الراحلة العديد من الأدوار علي مدار سنوات طويلة، وأقربها إلي قلبها كان فيلم الشقة من حق الزوجة، البيضة والحجر، السادة الرجال، كتيبة الإعدام، امرأه متمردة، مسلسل حضرة المتهم أبي، امرأه من الصعيد الجواني ، دموع في عيون وقحة، سيداتى آنساتى.
-كان هناك حلم يراودها وهو عرض لوحاتها الفنية في معرض ولكن لم يحالفها الحظ، وتوفيت قبل تحقيق حلمها.
محررة البوابة نيوز داخل منزل الفنانة الراحلةالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: معالى زايد ذكرى رحيل البوابة نيوز الفنانة الراحلة معالی زاید
إقرأ أيضاً:
سميرة صدقي تكشف سبب رفضها لبعض الأدوار في الدراما: لا تليق بمسيرتي.. فيديو
أكدت الفنانة القديرة سميرة صدقي رفضها القاطع للظهور في أعمال لا تليق بمسيرتها الفنية أو بعمرها الفني، مشددة على أن الموهبة الحقيقية لا تنطفئ بمرور الزمن، وأن الفنان، طالما لا يزال قادرًا على العطاء، يجب أن يُمنح المساحة لتقديم أدوار فعالة تليق بخبرته ومكانته.
وقالت سميرة صدقي، في لقاء خاص مع الإعلامية نهال طايل ببرنامج "تفاصيل" المذاع على قناة صدى البلد، أن بعض المؤلفين أصبحوا يركزون فقط على أدوار البطل والبطلة والشخصيات الثانوية الأصغر سنًا، بينما يتجاهلون الأدوار المؤثرة للفنانين الكبار.
أوضحت صدقي أنها ترفض تمامًا أداء الأدوار السطحية أو "الفلات" التي لا تترك أثرًا ولا تحمل أي بعد درامي حقيقي، مؤكدة أنها تبحث دائمًا عن شخصية تمتلك بصمة وتأثيرًا في السياق العام للعمل، وتسمح لها بإظهار طاقاتها الفنية، قائلة: "إنما لما أجي أخش أعمل دور (قومي يا بنتي اشربي الشاي)، (كلتي؟.. تعالي خدي لك لقمة)، (هو أنت مش هتروحي الشغل؟ طب متتأخريش) ده دور الأم.. ليه؟".
وعبّرت الفنانة القديرة عن أسفها من تجاهل نجوم الجيل الأكبر في الدراما المصرية والعربية، قائلة إن في أوروبا يُكتب خصيصًا لهؤلاء النجوم أدوار محورية داخل الأعمال الفنية، ويُمنحون الفرصة للبقاء في قلب المشهد، وهو ما نفتقده محليًا.
وأشارت سميرة صدقي إلى أنها في بداياتها الفنية، وقفت بجانب عمالقة الفن المصري، واستفادت من مدارسهم الفنية وخبراتهم، مشيرة إلى أنها عملت مع كبار النجوم مثل هدى سلطان، نبيلة السيد، شكري سرحان، صلاح ذو الفقار، محمد شوقي، إبراهيم سعفان، بالإضافة إلى الفنان الراحل محمود المليجي على خشبة المسرح.