الإمارات تدين مقتل ضابطين سعوديين شرقي اليمن
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
يمن مونيتور/ أبوظبي/خاص:
أصدرت وزارة الخارجية الإماراتية، الأحد، بيانا أدانت فيه الهجوم على القوات السعودية في اليمن، الذي أسفر عن مقتل ضابطين سعوديين وإصابة ثالث، مساء الجمعة، حسبما نقلت عنها وكالة الأنباء الإماراتية “وام”.
وقالت وزارة الخارجية الإماراتية في بيان: “أدانت دولة الإمارات بشدة، الهجوم الجبان الذي تعرضت له القوات السعودية في معسكر قوات التحالف بمدينة سيئون اليمنية، وأسفر عن استشهاد جنديين سعوديين وإصابة آخر”.
ويوم السبت أعلن المتحدث باسم قوات التحالف في اليمن، العميد الركن تركي المالكي، مقتل ضابطين سعوديين وإصابة ثالث جراء “اعتداء غادر وجبان داخل معسكر لقوات التحالف في مدينة سيئون”، في محافظة حضرموت شرقي اليمن.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق أخبار محليةنور سبتمبر يطل علينا رغم العتمة، أَلقاً وضياءً، متفوقاً على...
تم مشاهدة طائر اللقلق مغرب يوم الاحد 8 سبتمبر 2024 في محافظة...
يا هلا و سهلا ب رئيسنا الشرعي ان شاء الله تعود هذه الزيارة ب...
نرحو ايصال هذا الخبر...... أمين عام اللجنة الوطنية للطاقة ال...
عندما كانت الدول العربية تصارع الإستعمار كان هذا الأخير يمرر...
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: مقتل ضابطین سعودیین شرقی الیمن فی الیمن یقول إن
إقرأ أيضاً:
اليمن الأولى في قائمة الدول العربية الأكثر حصولاً على تأشيرات الهجرة إلى أمريكا خلال 2024
كشفت بيانات صادرة عن وزارة الخارجية الأمريكية للعام 2024 أن اليمن تصدرت الدول العربية في عدد تأشيرات الهجرة الممنوحة إلى الولايات المتحدة، بعد حصول مواطنيها على أكثر من ستة آلاف تأشيرة، متقدمة بذلك على مصر والأردن.
وأوضحت الإحصاءات أن إجمالي تأشيرات الهجرة الصادرة عالمياً خلال العام نفسه بلغ نحو 612 ألف تأشيرة، تتيح لحامليها الإقامة والعمل الدائمين في الأراضي الأمريكية.
وجاءت اليمن في الصدارة بنحو 6.4 آلاف تأشيرة، تلتها مصر بنحو 6.1 آلاف تأشيرة، فيما حلت الأردن ثالثة بقرابة 4.7 آلاف تأشيرة.
وأشار التقرير، بحسب شبكة CNN، إلى أن منح هذه التأشيرات يتم وفق معايير متعددة تشمل الروابط العائلية وفرص العمل واللجوء الإنساني، إضافة إلى برنامج الهجرة المتنوعة الذي يتيح فرصاً لمواطني الدول ذات معدلات الهجرة المنخفضة إلى الولايات المتحدة.
وأوضحت الشبكة أن إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، تواصل فرض قيود مشددة على سياسات الهجرة، ما يجعل دخول الراغبين في القدوم إلى الولايات المتحدة أو بقاء المقيمين القانونيين فيها أكثر صعوبة.
ويرى مراقبون أن هذه الإجراءات ستترك آثاراً طويلة الأمد على الاقتصاد والمجتمع الأمريكيين.
وخلال الأشهر الثمانية الأولى من توليه الحكم، أطلقت الإدارة سلسلة قرارات أعادت تشكيل النظام الهجري الأمريكي، شملت تشديد القواعد الخاصة بتأشيرات الطلاب والعمال الأجانب، ورفع رسوم تأشيرات H-1B المخصصة للمهنيين، إلى جانب التدقيق في المواقف السياسية ونشاطات المتقدمين على وسائل التواصل الاجتماعي. كما قلصت الإدارة بشكل كبير برنامج قبول اللاجئين، مع استثناء محدود لمتقدمين من أصول أوروبية جنوبية.
وفي الداخل، واجه المهاجرون المقيمون بشكل قانوني قيوداً جديدة، شملت الحد من بعض مزايا الهجرة، وتنفيذ عمليات تدقيق وملاحقة في محاكم ومكاتب الهجرة، فضلاً عن تشديد اختبار الجنسية الأمريكية، ومحاولات لإنهاء حق الحصول على المواطنة بالولادة.
ووفقاً لبيانات وزارة الخارجية الأمريكية لعام 2024، بلغ عدد تأشيرات الهجرة إلى الولايات المتحدة نحو 612 ألف تأشيرة، وهو رقم يعكس إجمالي التأشيرات الممنوحة قبل وصول إدارة ترامب إلى السلطة.